• أنت تحب ناديك وهو يعشق ناديه ونحن كلنا أصحاب ميول رياضية، ويصل حبنا لأنديتنا أعلى درجات العشق لكن هل الميول أو التشجيع كاف لتبرير مانرتكبه من أخطاء، وهل حماسك لناديك يبرر لك الدفاع حتى عن الأخطاء والتجاوزات التي يقع فيها أويرتكبها.
• أنا لست مختلفا عنكم في أماني أن يكون الأهلي أفضل فريق في الملعب، وفي الإعلام وأكثر فريق يستفيد من أخطاء الحكام إلا أن ثمة من يكبح هذا الميول المتطرف في داخلي ويجعلني أبدو متزنا لسبب بسيط أن عقلي ليس للإيجار حتى أمنحه لآخر يريد أن يفكر نيابة عني.
• قد أقبل أن تحتج على قرار وقد أتفهم أن هناك جمهورا يضغط بقوة للدفاع عن حقوق النادي أي ناد لكن يجب علينا أندية وإعلاما وجماهير أن نقلل من هذا الخطاب الاستعلائي تجاه اتحاد للتو بدأ.
• في هذا الجانب لابد من الإشارة إلى أن اللجان أعطيت كل الصلاحيات وهي صلاحيات ألغت المركزية في الرياضة لكنها لم تلغ سوء فهمها لبعض اللوائح المعنية بالعقوبات.
• لعبة التكتلات في الأندية قد تكون مقبولة لو كانت هناك خصومة بين الاتحاد والأندية لكن أن تتكتل لمجرد التكتل فهنا سانحاز للاتحاد الذي هو المظلة لهذه الأندية.
• السيدي جت ربما يمثل الآن قضية القضايا في وسط جاهز لقبول وتقبل أي شيء بعد أن خرجت الكرة من الملعب إلى أين لا أدري ولكن أدري أنها خرجت.
• كنت أعتقد أن اللوائح عندنا أوضح من أن نختلف حولها وكنت أظن أن زمن الهواية قد ولى إلى غير رجعة وبين اعتقادي وظني ضاع الحلم الذي كان واكتشفت أننا في الرياضة تحديدا مازلنا نعيش عصر الملف العلاقي
• يعترف العمري، ويرفض الاعتذار، ويحمد الله أن ضربة الجزاء أهدرت وفي أعقاب هذا العك صاح مشجع بصوت عال بقوله «واحد بنالتي وصلحوه».
ماهذه الفوضى التي تحدث هل هي فوضى حواس أم فوضى قرارات ضعيفة بصراحة لاهذه ولاتلك ولكن أزمة ثقة بين بعض الأندية والاتحاد.
• منتخبنا استعد بهدوء وغادر بهدوء ويارب يفوز بهدوء فنحن مشغولون بهتافات عنصرية وعقوبات نبحث من خلالها للأندية عن مخرج لايشبه مخرج ستة في الرياض.
• أخي أحمد عيد حافظ على هدوئك، وعلى سرية عملك، ولابأس أن تراقب أعمال لجان تعمل لصالح أنديتها، وحذار أن يسحبوك لملعبهم عشاق الإثارة.
• من حيث المبدأ لاخلاف أو اختلاف على قرارات لجنة الانضباط لكن من حيث التردد في اتخاذ القرار قد نختلف حول الآلية التي عمل بها والتي رفضت أولا ووافقت ثانيا ولكن بصيغة أزعجت الهلاليين.
• نعم للصوت العالي، نعم للبحث عن حقوق نادينا نعم للوقوف ضد اللجان كل هذا أواجهه بلا عاقلة فنحن في وسط رياضي يستوعب كل الآراء لكنه يرفض الخطاب الإعلامي الجديد الذي فيه أحيانا عشرات الكلمات قالت لصاحبها دعني
• اطمئنوا الاتحاد المنتخب لن يسقط حتى لو استعنتم بمحكمة العدل الدوليه.
«كرهتونا» في الرياضة هذا مايردد الآن من كل عاقل يحب الرياضة.
• أنا لست مختلفا عنكم في أماني أن يكون الأهلي أفضل فريق في الملعب، وفي الإعلام وأكثر فريق يستفيد من أخطاء الحكام إلا أن ثمة من يكبح هذا الميول المتطرف في داخلي ويجعلني أبدو متزنا لسبب بسيط أن عقلي ليس للإيجار حتى أمنحه لآخر يريد أن يفكر نيابة عني.
• قد أقبل أن تحتج على قرار وقد أتفهم أن هناك جمهورا يضغط بقوة للدفاع عن حقوق النادي أي ناد لكن يجب علينا أندية وإعلاما وجماهير أن نقلل من هذا الخطاب الاستعلائي تجاه اتحاد للتو بدأ.
• في هذا الجانب لابد من الإشارة إلى أن اللجان أعطيت كل الصلاحيات وهي صلاحيات ألغت المركزية في الرياضة لكنها لم تلغ سوء فهمها لبعض اللوائح المعنية بالعقوبات.
• لعبة التكتلات في الأندية قد تكون مقبولة لو كانت هناك خصومة بين الاتحاد والأندية لكن أن تتكتل لمجرد التكتل فهنا سانحاز للاتحاد الذي هو المظلة لهذه الأندية.
• السيدي جت ربما يمثل الآن قضية القضايا في وسط جاهز لقبول وتقبل أي شيء بعد أن خرجت الكرة من الملعب إلى أين لا أدري ولكن أدري أنها خرجت.
• كنت أعتقد أن اللوائح عندنا أوضح من أن نختلف حولها وكنت أظن أن زمن الهواية قد ولى إلى غير رجعة وبين اعتقادي وظني ضاع الحلم الذي كان واكتشفت أننا في الرياضة تحديدا مازلنا نعيش عصر الملف العلاقي
• يعترف العمري، ويرفض الاعتذار، ويحمد الله أن ضربة الجزاء أهدرت وفي أعقاب هذا العك صاح مشجع بصوت عال بقوله «واحد بنالتي وصلحوه».
ماهذه الفوضى التي تحدث هل هي فوضى حواس أم فوضى قرارات ضعيفة بصراحة لاهذه ولاتلك ولكن أزمة ثقة بين بعض الأندية والاتحاد.
• منتخبنا استعد بهدوء وغادر بهدوء ويارب يفوز بهدوء فنحن مشغولون بهتافات عنصرية وعقوبات نبحث من خلالها للأندية عن مخرج لايشبه مخرج ستة في الرياض.
• أخي أحمد عيد حافظ على هدوئك، وعلى سرية عملك، ولابأس أن تراقب أعمال لجان تعمل لصالح أنديتها، وحذار أن يسحبوك لملعبهم عشاق الإثارة.
• من حيث المبدأ لاخلاف أو اختلاف على قرارات لجنة الانضباط لكن من حيث التردد في اتخاذ القرار قد نختلف حول الآلية التي عمل بها والتي رفضت أولا ووافقت ثانيا ولكن بصيغة أزعجت الهلاليين.
• نعم للصوت العالي، نعم للبحث عن حقوق نادينا نعم للوقوف ضد اللجان كل هذا أواجهه بلا عاقلة فنحن في وسط رياضي يستوعب كل الآراء لكنه يرفض الخطاب الإعلامي الجديد الذي فيه أحيانا عشرات الكلمات قالت لصاحبها دعني
• اطمئنوا الاتحاد المنتخب لن يسقط حتى لو استعنتم بمحكمة العدل الدوليه.
«كرهتونا» في الرياضة هذا مايردد الآن من كل عاقل يحب الرياضة.