أعلنت الإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة نجران أمس، عن اكتمال تصحيح أوضاع بعض المعلمين الوافدين في المدارس الأهلية بنسبة 100% من حيث المهن ونظامية الإقامة والعمل.
وأوضح مدير عام التربية والتعليم بالمنطقة ناصر المنيع عقب زيارته عددا من المدارس الأهلية، أن إدارة التعليم الأهلي بالإدارة بذلت جهودا كبيرة مع ملاك المدارس الأهلية لمتابعة من يحتاج إلى تعديل المهنة من المعلمين والمعلمات البالغ عددهم 422 معلما ومعلمة بواقع 345 معلما و77 معلمة، مبينا أنه تم تغيير المهن المخالفة لأنظمة الإقامة والعمل لتكون كافة المدارس الأهلية بالمنطقة والمحافظات التابعة لها جاهزة قبل انتهاء مهلة فترة تصحيح العمالة بوقت كاف، مع ضرورة الالتزام بنسبة السعودة المقررة حسب اللوائح والأنظمة، «حتى نضمن لتلك المدارس قوة العمل التربوي والتعليمي وفق منهج وزارة التربية الرامي إلى تعيين المعلمين والمعلمات الذين يمتلكون قدرا كبيرا من الكفاءة والتخصص التربوي السليم، على أن تكون مهام متابعة ذلك عملية مستمرة من قبل كافة الجهات المعنية بالإدارة».
وكشف المنيع عن قلة الاستثمار في مجال التعليم الأهلي بمنطقة نجران، مؤكدا أن المنطقة تمتلك فرصا استثمارية كبيرة في هذا المجال الذي لا يزال يشهد عزوفا واسعا من قبل رجال الأعمال والمستثمرين.
وكان مدير عام التربية والتعليم بالمنطقة قد قام بجولات ميدانية شملت عددا من المدارس الأهلية يرافقه مساعده للشؤون التعليمية (بنين) حسين آل معمر ومدير إدارة الإشراف التربوي منصور السرحاني ومدير التعليم الأهلي بتعليم نجران محماس القحطاني، تفقد من خلالها أحدث المدارس الأهلية التي تم افتتاحها مطلع العام الدراسي الجاري، كما قام بجولات مفاجئة على بعض المدارس الأهلية الثانوية، اطلع من خلالها على سير العمل، ووجه بتكثيف المتابعة الإشرافية على تلك المدارس. يذكر أن عدد المدارس الأهلية بنجران بلغ هذا العام 21 مدرسة للبنين ومدرستين أجنبيتين و6 معاهد للغة الإنجليزية، بالإضافة إلى مدرسة واحدة ابتدائية لتعليم البنات ومدرستين للحضانة ومدرستين للروضة و3 معاهد للغات.
وأوضح مدير عام التربية والتعليم بالمنطقة ناصر المنيع عقب زيارته عددا من المدارس الأهلية، أن إدارة التعليم الأهلي بالإدارة بذلت جهودا كبيرة مع ملاك المدارس الأهلية لمتابعة من يحتاج إلى تعديل المهنة من المعلمين والمعلمات البالغ عددهم 422 معلما ومعلمة بواقع 345 معلما و77 معلمة، مبينا أنه تم تغيير المهن المخالفة لأنظمة الإقامة والعمل لتكون كافة المدارس الأهلية بالمنطقة والمحافظات التابعة لها جاهزة قبل انتهاء مهلة فترة تصحيح العمالة بوقت كاف، مع ضرورة الالتزام بنسبة السعودة المقررة حسب اللوائح والأنظمة، «حتى نضمن لتلك المدارس قوة العمل التربوي والتعليمي وفق منهج وزارة التربية الرامي إلى تعيين المعلمين والمعلمات الذين يمتلكون قدرا كبيرا من الكفاءة والتخصص التربوي السليم، على أن تكون مهام متابعة ذلك عملية مستمرة من قبل كافة الجهات المعنية بالإدارة».
وكشف المنيع عن قلة الاستثمار في مجال التعليم الأهلي بمنطقة نجران، مؤكدا أن المنطقة تمتلك فرصا استثمارية كبيرة في هذا المجال الذي لا يزال يشهد عزوفا واسعا من قبل رجال الأعمال والمستثمرين.
وكان مدير عام التربية والتعليم بالمنطقة قد قام بجولات ميدانية شملت عددا من المدارس الأهلية يرافقه مساعده للشؤون التعليمية (بنين) حسين آل معمر ومدير إدارة الإشراف التربوي منصور السرحاني ومدير التعليم الأهلي بتعليم نجران محماس القحطاني، تفقد من خلالها أحدث المدارس الأهلية التي تم افتتاحها مطلع العام الدراسي الجاري، كما قام بجولات مفاجئة على بعض المدارس الأهلية الثانوية، اطلع من خلالها على سير العمل، ووجه بتكثيف المتابعة الإشرافية على تلك المدارس. يذكر أن عدد المدارس الأهلية بنجران بلغ هذا العام 21 مدرسة للبنين ومدرستين أجنبيتين و6 معاهد للغة الإنجليزية، بالإضافة إلى مدرسة واحدة ابتدائية لتعليم البنات ومدرستين للحضانة ومدرستين للروضة و3 معاهد للغات.