انتهى اجتماع نادي أبها الأخير الذي دعا له أحد أبرز محبي النادي أحمد نيازي ورجل الأعمال عوض عبدالهادي غانم بشكل فريد من نوعه بث الحماس في نفوس الأبهاويين من جديد لتحقيق تطلعات وآمال أهل المنطقة، وكان فندق شفا أبها قد استضاف اجتماعا كبيرا للأبهاويين حضره ما يقارب 180 شخصا من أبرز محبي النادي ورموزه من بينهم البروفيسور حمد الدوسري رئيس النادي السابق، وعدد من الرياضيين بينهم محمد أبوعلامة والعميد عبدالله الحمراني وعلي سيف وعلي معيض وعبدالله البشري وعلي مشعط، وقادة الفريق الأول في مقدمتهم مهدي الراقدي وعبداللطيف شعثان وغيرهم من المحبين، وانتهى اللقاء التاريخي بجلسة تاريخية ومصالحة بين الأبهاويين وطي خلافات الماضي واتسم مهرجان أبها الأخوي برعاية من رئيس النادي وإشراف مباشر على كافة مراحل المناقشات والمحاورات التي أنجز فيها عدد من النقاط من أبرزها عدم احتكار الجمعية العمومية لأي طرف وتشجيع المحبين للتسجيل في العمومية كدعم حقيقي للنادي وعضوية يحق للمصوت فيها التصويت والمشاركة واختيار الإدارات الأفضل.
وعبر عدد من المحبين عن سعادتهم الغامرة للخروج بالنتائج المثمرة وبداية موسم جديد يملأه المحبة والتعاون، فقد عبر أحد رموز النادي البروفيسور حمد الدوسري عن سعادته الكبيرة لما بدأ تأسيسه داعيا كافة المحبين للعمل لمصلحة الكيان ونبذ الحقد الشخصي واستبداله بمحبة النادي والتعاون والتكاتف وفتح الأبواب وهي بادرة خير لمستقبل مشرق، وأشار الدوسري إلى أن بادرة الدكتور أحمد الحديثي دليل قوي على رغبته الحقيقية في إصلاح البيت الأبهاوي وبث التسامح والاختلاف لصالح النادي، وبارك الخطوة الجبارة والصلح.
المرشح السابق لرئاسة النادي علي معيض قال: «الحمد لله فتحت صفحة جديدة وقلوب جديدة في الصلح الكبير وانتهت المشاحنات للأبد إن شاء الله في ظل رئاسة الدكتور أحمد وسنواصل العمل الجاد لدعم الإدارة وحضرت الإرادة فجاء الصلح في 48 ساعة، وهو دليل على محبة الأبهاويين لناديهم في منتدى جميل».
وأشار المرشح السابق لرئاسة نادي أبها محمد أبوعلامة إلى أن التطورات الأخيرة كانت مثالية للغاية ونتائجها عالية المستوى مطالبا بتعزيزها ودعمها وعدم العودة خطوة للخلف.
وعبر عدد من المحبين عن سعادتهم الغامرة للخروج بالنتائج المثمرة وبداية موسم جديد يملأه المحبة والتعاون، فقد عبر أحد رموز النادي البروفيسور حمد الدوسري عن سعادته الكبيرة لما بدأ تأسيسه داعيا كافة المحبين للعمل لمصلحة الكيان ونبذ الحقد الشخصي واستبداله بمحبة النادي والتعاون والتكاتف وفتح الأبواب وهي بادرة خير لمستقبل مشرق، وأشار الدوسري إلى أن بادرة الدكتور أحمد الحديثي دليل قوي على رغبته الحقيقية في إصلاح البيت الأبهاوي وبث التسامح والاختلاف لصالح النادي، وبارك الخطوة الجبارة والصلح.
المرشح السابق لرئاسة النادي علي معيض قال: «الحمد لله فتحت صفحة جديدة وقلوب جديدة في الصلح الكبير وانتهت المشاحنات للأبد إن شاء الله في ظل رئاسة الدكتور أحمد وسنواصل العمل الجاد لدعم الإدارة وحضرت الإرادة فجاء الصلح في 48 ساعة، وهو دليل على محبة الأبهاويين لناديهم في منتدى جميل».
وأشار المرشح السابق لرئاسة نادي أبها محمد أبوعلامة إلى أن التطورات الأخيرة كانت مثالية للغاية ونتائجها عالية المستوى مطالبا بتعزيزها ودعمها وعدم العودة خطوة للخلف.