«لا تقلق وانتبه على قلبك» .. فالعلاقة وثيقة بين القلق والقلب، فكل ضغوط الحياة يتحملها القلب، وعندما يفقد شريان الجسد (القلب) توازنه فأنه يطلق إشارة تحذير فحواها انتبه فأنت مهدد بالسكتة في أي وقت، وأن حياتك أصبحت في دائرة الخطر.
ويرى استشاري الطب النفسي الدكتور محمد إعجاز براشا، أن ضغوط الحياة أصبحت تؤثر على الإنسان بشكل ملحوظ وخصوصا مع التمدن والتقنيات والتحول من الحياة البسيطة إلى حياة صاخبة.
وبين أن أكثر عضو في الجسد يتحمل تبعات هذه الضغوط هو «القلب» الذي يعرف طبيا بالعضو العضلي المجوف الذي يدفع الدم ضمن جهاز الدوران بما يشبه عمل المضخة، مشكلا العضو الرئيسي في الجهاز القلبي الوعائي أو ما يعرف بالجهاز الدوراني .
واعتبر الدكتور براشا أن القلق النفسي يحتل المرتبة الأولى في الانتشار بين الأمراض النفسية في المجتمع السعودي، ولكن يجب التفريق بين القلق الطبيعي المرغوب والمحمود وبين القلق المرضي الذي يحتاج إلى تدخل الأطباء، فأعراض القلق المرضي تختلف اختلافا كبيرا عن أحاسيس القلق الطبيعية المرتبطة بموقف معين، وهي أمراض يختص الطب بعلاجها ولهذا الاعتبار فإنها ليست طبيعية أو مفيدة.
ولفت إلى أن أعراض مرض القلق تشمل الأحاسيس النفسية المسيطرة التي لا يمكن التخلص منها مثل نوبات الرعب والخوف والتوجس والأفكار الوسواسية التي لا يمكن التحكم فيها والذكريات المؤلمة التي تفرض نفسها على الإنسان والكوابيس، كذلك الأعراض الطبية الجسمانية مثل زيادة ضربات القلب والإحساس بالتنميل والشد العضلي.
ونصح بعدم السكوت عن القلق إذا كان الفرد يشكو كثيرا من المشكلة حتى لا تصبح الحالة مرضية تؤثر على شريان الحياة «القلب».
ويرى استشاري الطب النفسي الدكتور محمد إعجاز براشا، أن ضغوط الحياة أصبحت تؤثر على الإنسان بشكل ملحوظ وخصوصا مع التمدن والتقنيات والتحول من الحياة البسيطة إلى حياة صاخبة.
وبين أن أكثر عضو في الجسد يتحمل تبعات هذه الضغوط هو «القلب» الذي يعرف طبيا بالعضو العضلي المجوف الذي يدفع الدم ضمن جهاز الدوران بما يشبه عمل المضخة، مشكلا العضو الرئيسي في الجهاز القلبي الوعائي أو ما يعرف بالجهاز الدوراني .
واعتبر الدكتور براشا أن القلق النفسي يحتل المرتبة الأولى في الانتشار بين الأمراض النفسية في المجتمع السعودي، ولكن يجب التفريق بين القلق الطبيعي المرغوب والمحمود وبين القلق المرضي الذي يحتاج إلى تدخل الأطباء، فأعراض القلق المرضي تختلف اختلافا كبيرا عن أحاسيس القلق الطبيعية المرتبطة بموقف معين، وهي أمراض يختص الطب بعلاجها ولهذا الاعتبار فإنها ليست طبيعية أو مفيدة.
ولفت إلى أن أعراض مرض القلق تشمل الأحاسيس النفسية المسيطرة التي لا يمكن التخلص منها مثل نوبات الرعب والخوف والتوجس والأفكار الوسواسية التي لا يمكن التحكم فيها والذكريات المؤلمة التي تفرض نفسها على الإنسان والكوابيس، كذلك الأعراض الطبية الجسمانية مثل زيادة ضربات القلب والإحساس بالتنميل والشد العضلي.
ونصح بعدم السكوت عن القلق إذا كان الفرد يشكو كثيرا من المشكلة حتى لا تصبح الحالة مرضية تؤثر على شريان الحياة «القلب».