وعاد البطل من جديد لطريق الانتصارات.. انتظره مشجعوه سنوات عدة وقد طال الانتظار، لكن..
تشبثت الأغلبية بالتفاؤل، وبالفعل لم يخيب البطل الآمال وقد عاد.
النصر الجديد أثبت وبرهن أنه الأقوى في الموسم الجاري.
الهلال والاتحاد والشباب سيطروا على لقب بطولة الدوري في السنوات الأخيرة..
النصر تغلب على الثلاثي في ثلاث جولات متتالية، وهي انتصارات تعكس التفوق الفني للعالمي.
الفتح حامل اللقب لقي نفس المصير الذي لاقاه الثلاثي.
النصر تغلب على نفسه أولا، ثم على أصعب الظروف السيئة التي اعترضت مسيرته حتى الآن.
الغيابات المتوالية في العناصر الفنية لم تؤثر على أداء الفريق ونتائجه رغم كثرتها وتتابعها.
الثبات الفني داخل المستطيل الأخضر تأكيد لنجاح الصفقات التي أبرمتها إدارة الأمير فيصل بن تركي.
النصر بعناصره المحلية الحالية هو الفريق الوحيد القادر على إحراز لقب الدوري بدون الاستعانة باللاعبين الأجانب.
في حضرة النصر تكسرت طموحات المنافسين فنيا، ولم يستطع أحد مقارعة نجومه..
نور ورفاقه هم من صنعوا الفارق مع المنافسين، والكبار هم من ينجح في ترويض الخصوم.
العشاق يفرحون والأنصار يرقصون والأبطال يبدعون هذا ما يحدث في العالمي الآن.
كاريزما النصر هي الإصرار والعزيمة، الروح والرجولة.. الإرادة القوية.
كحيلان يقود النصر في أكبر عملية لإثبات الذات وإسعاد الأنصار في المدرجات وتخطي كل الصعاب والتحديات.
مخطئ من يعتقد أو يظن أن مسيرة الجيل الحالي للنصر ستكتفي بالصعود لمنصة تتويج واحدة، فالحصول على لقب الدوري الذي اقترب الفريق منطقيا من حسمه يكفي لكي يكون الدافع والمحرك الأول لبطولات قادمة سترسم البسمة لكل محبي وعشاق هذا الكيان.
النصر تضرر من الأخطاء التحكيمية في جولات سابقة كثيرا ومباراة العروبة شاهد عيان واضح.
قوة النصر الفنية أقلقت مضجع منافسيه، فظهرت على السطح نغمة محاباة التحكيم.
النجاح لا تصنعه القرارات المتسرعة، وإنما هو عمل شاق وتواصل وإصرار على الاستمرار والعمل والتجهيز لعلاج القصور وتجاوز الكبوات ودعم الإيجابيات والحفاظ عليها.
فيصل بن تركي صنع فريقا لا يقهر، ويجب أن يكون نموذجا تسير عليه الأندية المتعثرة عن تحقيق البطولات.
خلوديات
النصر فرض شخصية البطل منذ بداية الموسم.
زرع الثقة وروح المقاتل وإشراك النجوم الشابة في التوقيت الصحيح أهم مكتسبات النصر من كارينيو.
شكر خاص للدكتور عبدالكريم رضا فدا والدكتور خليل سندي مثال للأطباء السعوديين الذين نفخر بهم.
تشبثت الأغلبية بالتفاؤل، وبالفعل لم يخيب البطل الآمال وقد عاد.
النصر الجديد أثبت وبرهن أنه الأقوى في الموسم الجاري.
الهلال والاتحاد والشباب سيطروا على لقب بطولة الدوري في السنوات الأخيرة..
النصر تغلب على الثلاثي في ثلاث جولات متتالية، وهي انتصارات تعكس التفوق الفني للعالمي.
الفتح حامل اللقب لقي نفس المصير الذي لاقاه الثلاثي.
النصر تغلب على نفسه أولا، ثم على أصعب الظروف السيئة التي اعترضت مسيرته حتى الآن.
الغيابات المتوالية في العناصر الفنية لم تؤثر على أداء الفريق ونتائجه رغم كثرتها وتتابعها.
الثبات الفني داخل المستطيل الأخضر تأكيد لنجاح الصفقات التي أبرمتها إدارة الأمير فيصل بن تركي.
النصر بعناصره المحلية الحالية هو الفريق الوحيد القادر على إحراز لقب الدوري بدون الاستعانة باللاعبين الأجانب.
في حضرة النصر تكسرت طموحات المنافسين فنيا، ولم يستطع أحد مقارعة نجومه..
نور ورفاقه هم من صنعوا الفارق مع المنافسين، والكبار هم من ينجح في ترويض الخصوم.
العشاق يفرحون والأنصار يرقصون والأبطال يبدعون هذا ما يحدث في العالمي الآن.
كاريزما النصر هي الإصرار والعزيمة، الروح والرجولة.. الإرادة القوية.
كحيلان يقود النصر في أكبر عملية لإثبات الذات وإسعاد الأنصار في المدرجات وتخطي كل الصعاب والتحديات.
مخطئ من يعتقد أو يظن أن مسيرة الجيل الحالي للنصر ستكتفي بالصعود لمنصة تتويج واحدة، فالحصول على لقب الدوري الذي اقترب الفريق منطقيا من حسمه يكفي لكي يكون الدافع والمحرك الأول لبطولات قادمة سترسم البسمة لكل محبي وعشاق هذا الكيان.
النصر تضرر من الأخطاء التحكيمية في جولات سابقة كثيرا ومباراة العروبة شاهد عيان واضح.
قوة النصر الفنية أقلقت مضجع منافسيه، فظهرت على السطح نغمة محاباة التحكيم.
النجاح لا تصنعه القرارات المتسرعة، وإنما هو عمل شاق وتواصل وإصرار على الاستمرار والعمل والتجهيز لعلاج القصور وتجاوز الكبوات ودعم الإيجابيات والحفاظ عليها.
فيصل بن تركي صنع فريقا لا يقهر، ويجب أن يكون نموذجا تسير عليه الأندية المتعثرة عن تحقيق البطولات.
خلوديات
النصر فرض شخصية البطل منذ بداية الموسم.
زرع الثقة وروح المقاتل وإشراك النجوم الشابة في التوقيت الصحيح أهم مكتسبات النصر من كارينيو.
شكر خاص للدكتور عبدالكريم رضا فدا والدكتور خليل سندي مثال للأطباء السعوديين الذين نفخر بهم.