تحصلت صحيفة «ألباييس» الإ سبانية على نص التحقيق الذي فرضته السلطات الإسبانية مع الأرجنتيني ليونيل ميسي نجم برشلونة يوم 29 نوفمبر الماضي، حول تورط مؤسسته الخيرية في عمليات غسل أموال بالتعاون مع شركة يمتلكها رجل أعمال من كولومبيا نظمت له العديد من المباريات الودية، أبرزها أصدقاء ميسي ضد نجوم العالم أقيمت في يونيو 2012 بالعاصمة الكولومبية بوجوتا.
وأشارت «ألباييس» إلى أن ميسي حضر التحقيقات بصحبة محاميه الخاص، واعترف بخوضه مباراة ودية باسم أصدقاء ميسي ضد نجوم العالم، حصلت عليها شركة لا يتذكر اسمها بالتحديد، ولكنها أقرب إلى «سبورتس إيميدج» يديرها رجل الأعمال جويرمو مارين الذي باع الحقوق التسويقية لهذه المباراة، نافيا معرفته بأندرو بوت الذي نظم المباراة الخيرية في بوجوتا، والمتورط في عمليات غسل أموال، مؤكدا أنه لم ير بوت في برشلونة، مضيفا: «جويرمو مارين هو رجل أعمال من الأرجنتين أعرفه منذ 2006، ونظم العديد من المباريات الودية لمؤسسته الخيرية، ولكن لا توجد أي علاقة شخصية بيننا، ولكنه على اتصال دائم بوالدي خورخي ميسي»، متابعا: «كانت مؤسستي الخيرية تستلم هذه الأموال التي لا أتذكر قيمتها بالتحديد، ولكن كل الأمور موثقة بالصور، وأنا أوقع على عقود وأوصي بتحويل الأموال إلى مؤسسة إن جي أو الخيرية غير الحكومية»، وبسؤاله هل تأكدت أن الأموال ذهبت إلى هذه المؤسسة، رد: «هذا ما كنت اعتقده أنها مخصصة للأعمال الخيرية، وما دون ذلك لا أعلمه بالتحديد».
وأشارت «ألباييس» إلى أن ميسي حضر التحقيقات بصحبة محاميه الخاص، واعترف بخوضه مباراة ودية باسم أصدقاء ميسي ضد نجوم العالم، حصلت عليها شركة لا يتذكر اسمها بالتحديد، ولكنها أقرب إلى «سبورتس إيميدج» يديرها رجل الأعمال جويرمو مارين الذي باع الحقوق التسويقية لهذه المباراة، نافيا معرفته بأندرو بوت الذي نظم المباراة الخيرية في بوجوتا، والمتورط في عمليات غسل أموال، مؤكدا أنه لم ير بوت في برشلونة، مضيفا: «جويرمو مارين هو رجل أعمال من الأرجنتين أعرفه منذ 2006، ونظم العديد من المباريات الودية لمؤسسته الخيرية، ولكن لا توجد أي علاقة شخصية بيننا، ولكنه على اتصال دائم بوالدي خورخي ميسي»، متابعا: «كانت مؤسستي الخيرية تستلم هذه الأموال التي لا أتذكر قيمتها بالتحديد، ولكن كل الأمور موثقة بالصور، وأنا أوقع على عقود وأوصي بتحويل الأموال إلى مؤسسة إن جي أو الخيرية غير الحكومية»، وبسؤاله هل تأكدت أن الأموال ذهبت إلى هذه المؤسسة، رد: «هذا ما كنت اعتقده أنها مخصصة للأعمال الخيرية، وما دون ذلك لا أعلمه بالتحديد».