كشف استطلاع رأي أجرته منظمة اتحاد المحامين للدراسات القانونية والديمقراطية (إحدى منظمات المجتمع المدنى في مصر)، أن رئيس الأركان المصري السابق الفريق سامي عنان يأتي فى المركز الأول فى سباق انتخابات الرئاسة، وأن المنافسة تنحصر بينه وبين رئيس الوزراء الأسبق الفريق أحمد شفيق، فى حالة عدم ترشح وزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسي.
وجاءت نتائج استطلاع الرأي كالتالي: خالد علي 1%، حسام خير الله 3%، عبد المنعم أبو الفتوح 5%، حمدين صباحي 5%، أحمد شفيق 42%، وسامي عنان 44%.
وقالت المنظمة فى بيان أمس، إنها أجرت الاستطلاع على عينة مكونة من 1000 شخص من العمال والفلاحين والطلبة والموظفين على عدد من المرشحين للرئاسة لم يشمل السيسي لأنه لم يعلن ترشحه للرئاسة حتى الآن، وأضافت أن قائمة المرشحين شملت الأسماء التى أعربت عن نيتها خوض سباق الرئاسة وهي الفريق أحمد شفيق، الفريق سامي عنان، حمدين صباحي، والدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، وخالد علي، الفريق حسام خير الله. وأضاف البيان، أن أبرز الانتقادات التي وجهت للفريق أحمد شفيق تمثلت في هروبه أثناء حكم الإخوان، عدم قدرته على مواجهة الأزمات، امتداد لحكم الرئيس مبارك، ويمثل حكمه عودة للحزب الوطني، أما الفريق سامي عنان، فيعتبره معارضوه أنه سلم الدولة للإخوان، واعتبر معارضو حمدين صباحي، أنه تحدث كثيراً عن الشهداء ونسي قضيتهم بعد انقضاء مصلحته.
أما الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، فيعتبره معارضوه أنه رجل إخواني حتى وإن أنكر، ومتلون وأن له علاقات بجماعات العنف، وانتقد خالد علي لعلاقته القوية بالإخوان، ورفضه معارضوه لأنه صاحب مؤسسة تمول من الخارج، أما الفريق حسام خير الله، فهو صاحب تجربة انتخابات فشلت من قبل، وغير معروف الملامح والتوجهات.
وجاءت نتائج استطلاع الرأي كالتالي: خالد علي 1%، حسام خير الله 3%، عبد المنعم أبو الفتوح 5%، حمدين صباحي 5%، أحمد شفيق 42%، وسامي عنان 44%.
وقالت المنظمة فى بيان أمس، إنها أجرت الاستطلاع على عينة مكونة من 1000 شخص من العمال والفلاحين والطلبة والموظفين على عدد من المرشحين للرئاسة لم يشمل السيسي لأنه لم يعلن ترشحه للرئاسة حتى الآن، وأضافت أن قائمة المرشحين شملت الأسماء التى أعربت عن نيتها خوض سباق الرئاسة وهي الفريق أحمد شفيق، الفريق سامي عنان، حمدين صباحي، والدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، وخالد علي، الفريق حسام خير الله. وأضاف البيان، أن أبرز الانتقادات التي وجهت للفريق أحمد شفيق تمثلت في هروبه أثناء حكم الإخوان، عدم قدرته على مواجهة الأزمات، امتداد لحكم الرئيس مبارك، ويمثل حكمه عودة للحزب الوطني، أما الفريق سامي عنان، فيعتبره معارضوه أنه سلم الدولة للإخوان، واعتبر معارضو حمدين صباحي، أنه تحدث كثيراً عن الشهداء ونسي قضيتهم بعد انقضاء مصلحته.
أما الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، فيعتبره معارضوه أنه رجل إخواني حتى وإن أنكر، ومتلون وأن له علاقات بجماعات العنف، وانتقد خالد علي لعلاقته القوية بالإخوان، ورفضه معارضوه لأنه صاحب مؤسسة تمول من الخارج، أما الفريق حسام خير الله، فهو صاحب تجربة انتخابات فشلت من قبل، وغير معروف الملامح والتوجهات.