ثمن وزير الخارجية الألمانية الجديد فرانك فالتر شتاينماير في تصريح لـ«عكاظ» الجهود السعودية، والتي وصفها بالحثيثة لإحلال السلام في الشرق الأوسط عبر المبادرة العربية للسلام، لافتا إلى أن دور المملكة مؤثر وإيجابي في حل الأزمة السورية. مجددا دعم بلاده بالمشاركة مع الاتحاد الأوروبي لتحقيق السلام العادل والشامل في الشرق الأوسط.
ورأى شتاينماير أن حل أزمة الملف النووي الإيراني ينبغي أن تكون ضمن أولويات الدبلوماسية الألمانية التي تدعم تواصل المفاوضات بين المجموعة الدولية وإيران، انطلاقا من قناعة أن حل أزمة النووي الإيراني ستمهد لمشاورات مستقبلية بشأن السلاح النووي وأسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط. شتاينماير الذي يتولى حقيبة الخارجية للمرة الثانية، بعد أن تولاها المرة الأولى من سبتمبر 2005 إلى 2009، أكد أن السياسية الألمانية ملتزمة بثوابت تتعلق بالشرق الأوسط وبعملية السلام، فضلا عن الملف النووي الإيراني، إضافة إلى القضية الأساسية اليوم وهي الأزمة السورية، مشيرا إلى دور بلاده في مجموعة أصدقاء سوريا من أجل عقد اجتماع جنيف 2 في مونترو السويسرية يوم 22 يناير. كما أكد الوزير الألماني التزام بلاده بدعم جهود السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وذلك انطلاقا من المسؤولية التاريخية تجاه المنطقة، مشددا على أن الملف السوري وتبعاته الأمنية والإنسانية يعتبر من أولويات السياسة الخارجية الألمانية من بين قضايا الشرق الأوسط. ولفت إلى أن الذهاب إلى جنيف2، يجب أن يرتكز على بنود جنيف1، الذي يقتضي البدء بمرحلة انتقالية، يخرج منها الأسد.
ورأى شتاينماير أن حل أزمة الملف النووي الإيراني ينبغي أن تكون ضمن أولويات الدبلوماسية الألمانية التي تدعم تواصل المفاوضات بين المجموعة الدولية وإيران، انطلاقا من قناعة أن حل أزمة النووي الإيراني ستمهد لمشاورات مستقبلية بشأن السلاح النووي وأسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط. شتاينماير الذي يتولى حقيبة الخارجية للمرة الثانية، بعد أن تولاها المرة الأولى من سبتمبر 2005 إلى 2009، أكد أن السياسية الألمانية ملتزمة بثوابت تتعلق بالشرق الأوسط وبعملية السلام، فضلا عن الملف النووي الإيراني، إضافة إلى القضية الأساسية اليوم وهي الأزمة السورية، مشيرا إلى دور بلاده في مجموعة أصدقاء سوريا من أجل عقد اجتماع جنيف 2 في مونترو السويسرية يوم 22 يناير. كما أكد الوزير الألماني التزام بلاده بدعم جهود السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وذلك انطلاقا من المسؤولية التاريخية تجاه المنطقة، مشددا على أن الملف السوري وتبعاته الأمنية والإنسانية يعتبر من أولويات السياسة الخارجية الألمانية من بين قضايا الشرق الأوسط. ولفت إلى أن الذهاب إلى جنيف2، يجب أن يرتكز على بنود جنيف1، الذي يقتضي البدء بمرحلة انتقالية، يخرج منها الأسد.