بثت وزارة الخارجية ملايين الرسائل النصية على الهواتف النقالة للراغبين في السفر إلى الخارج من المواطنين والمواطنات خلال إجازة منتصف الفصل الدراسي الأول، دعتهم فيها إلى الالتزام بتعليمات الدول المقصودة.
وأوضحت الوزارة أن أغلب دول العالم تحظر على القادمين إليها حمل مبالغ مالية كبيرة (نقدا)، فيما تسمح أخرى بذلك بشرط تسجيلها عند الدخول، مشددة على الالتزام بعدم تجاوز الحد الأعلى للمبالغ النقدية المسموح بدخولها للدولة المقصودة.
كما دعت إلى الحرص على مراعاة ما تقضي به تعليمات التأشيرات للدول ذات التأشيرة الجماعية، مثل تأشيرة شنجن، التي تقضي الأنظمة عند الحصول عليها من بعثة دولة معينة، بأن تكون الدولة المانحة للتأشيرة هي محطة الوصول الأولى.
وأكدت الخارجية أن بعثات المملكة في الخارج مسخرة لخدمة المواطنين، وعليهم عدم التردد في التواصل معها في حال حدوث أي مشكلة لهم خارج المملكة، حتى تتمكن البعثات من القيام بواجبها قبل تفاقم المشكلة.
وفي ما يتعلق بمن يصطحب معه العمالة المنزلية، بينت أن العمالة المصاحبة للمواطنين خارج المملكة، تخضع لقانون الدول المضيفة والتي قد تشدد على حق الخروج، وحق العمل لساعات محدودة، وحق الحصول على رواتبهم بشكل منتظم بما يتمشى مع مستوى الأجور في الدولة المضيفة، وأن مخالفة ذلك يعرض المواطن إلى المساءلة القانونية والدخول في قضايا جنائية ومدنية.
كما دعت الوزارة المواطنين والمواطنات المسافرين للخارج إلى المبادرة بتسجيل جوازات سفرهم، وتزويد أقرب سفارة أو قنصلية سعودية بعناوينهم وأرقام التواصل معهم، وذلك لتقديم المساعدة لهم عند حدوث حالات طارئة، مشيرة إلى أنه يمكن عمل ذلك من خلال البوابة الإلكترونية لوزارة الخارجية.
وحرصا على تجنيب المواطن أي مشكلات، شددت وزارة الخارجية «على المواطن عند إيقافه من قبل الشرطة خارج المملكة التزام الصمت، المحافظة على هدوئه، والسيطرة على ألفاظه، والتحكم في حركات جسمه وعواطفه، وفي نفس الوقت يتمسك بحقه في أن لا يتكلم إلا بحضور محاميه، ويمكن له الاستعانة بمحامي السفارة».
وأوضحت الوزارة أن أغلب دول العالم تحظر على القادمين إليها حمل مبالغ مالية كبيرة (نقدا)، فيما تسمح أخرى بذلك بشرط تسجيلها عند الدخول، مشددة على الالتزام بعدم تجاوز الحد الأعلى للمبالغ النقدية المسموح بدخولها للدولة المقصودة.
كما دعت إلى الحرص على مراعاة ما تقضي به تعليمات التأشيرات للدول ذات التأشيرة الجماعية، مثل تأشيرة شنجن، التي تقضي الأنظمة عند الحصول عليها من بعثة دولة معينة، بأن تكون الدولة المانحة للتأشيرة هي محطة الوصول الأولى.
وأكدت الخارجية أن بعثات المملكة في الخارج مسخرة لخدمة المواطنين، وعليهم عدم التردد في التواصل معها في حال حدوث أي مشكلة لهم خارج المملكة، حتى تتمكن البعثات من القيام بواجبها قبل تفاقم المشكلة.
وفي ما يتعلق بمن يصطحب معه العمالة المنزلية، بينت أن العمالة المصاحبة للمواطنين خارج المملكة، تخضع لقانون الدول المضيفة والتي قد تشدد على حق الخروج، وحق العمل لساعات محدودة، وحق الحصول على رواتبهم بشكل منتظم بما يتمشى مع مستوى الأجور في الدولة المضيفة، وأن مخالفة ذلك يعرض المواطن إلى المساءلة القانونية والدخول في قضايا جنائية ومدنية.
كما دعت الوزارة المواطنين والمواطنات المسافرين للخارج إلى المبادرة بتسجيل جوازات سفرهم، وتزويد أقرب سفارة أو قنصلية سعودية بعناوينهم وأرقام التواصل معهم، وذلك لتقديم المساعدة لهم عند حدوث حالات طارئة، مشيرة إلى أنه يمكن عمل ذلك من خلال البوابة الإلكترونية لوزارة الخارجية.
وحرصا على تجنيب المواطن أي مشكلات، شددت وزارة الخارجية «على المواطن عند إيقافه من قبل الشرطة خارج المملكة التزام الصمت، المحافظة على هدوئه، والسيطرة على ألفاظه، والتحكم في حركات جسمه وعواطفه، وفي نفس الوقت يتمسك بحقه في أن لا يتكلم إلا بحضور محاميه، ويمكن له الاستعانة بمحامي السفارة».