لم تكن ردود الأفعال المتداولة في وسائل الإعلام المحلي ومواقع التواصل الاجتماعي، حول شعبية منصور البلوي مفاجئة، فقد حاز البلوي على ثقة الشارع الاتحادي بكل اقتدار، بعد أن حاز على ثقة ودعم اللاعبين ومنسوبي النادي، حيث عمل هذه الرجل منذ البداية، على صناعة الانتصار وتعبيد طرق البطولات، بكل الوسائل والسبل المشروعة، في كثير من المنافسات.
الرئيس الذهبي الذي حاز على ثقة اتحادية نادرة، يستحق هذه النتيجة، لما قدمه من عمل صادق ودؤوب، على مدار سنوات إدارته وقبلها وبعدها، متسلحا بفهم كبير للرؤية الكروية والاحترافية في إدارة الأمور، وفهم عميق لحاجات ومتطلبات النادي، حيث كانت إجراءاته بمثابة وضع النقاط على الحروف، وتصويب الاعوجاج في كثير من الأمور والقضايا، وهذا وضع لا ينكره إلا جاحد أو كاره.
لقد نجح منصور البلوي، وباقتدار، في رسم وصنع هيبة وشخصية مؤثرة لنادي الاتحاد، غير أن الخصوم في الداخل والخارج بدؤوا من البداية يخططون للإطاحة به، وكان إلى جانبهم في مخططهم الشرير فئة استفزها وكشف ضعفها نجاح البلوي في قيادة العميد.
استغلوا كل الأحداث والظروف في تشويه الحقائق ورمي الرئيس الذهبي بكل نقيصة.
المكذبنجيية استخدموا كل وسائل المكر التي ألِفوها واعتادوها في أطروحتهم للتقليل والتشكيك في إنجازات البلوي مع الاتحاد.
لائحة عريضة وطويلة من التهم يتم تحديثها يوميا وإلصاقها ورميها تجاه منصور البلوي، بدءا من التكديس والفلاشات والتخريب والفساد والتبذير والقائمة تطول وتستمر.
كل تلك التهم والتجييش والجمهرة الإعلامية مورست باستمرار ضد البلوي منذ أن كان رئيسا، فكانت إنجازاته هي الرد الشافي لكل حاقد وغاوٍ.
غادر المؤثر رئاسة الاتحاد فاتهم بإسقاط كل الإدارات ومحاربتها، وهذا طرح بليد نابع من عقول هشة ونفوس حاقدة غضت طرفها عن الحرب الإعلامية المشتركة (من داخل وخارج الاتحاد) ضد إدارة البلوي، ومع ذلك لم تؤثر فيه؛ لأنه هو من كان بكاريزما المؤثر
تركوا بطولاته المحلية وتفوقه العربي وإنجازاته القارية ووصوله للعالمية، ولهثوا يبحثون ويتقصون زلاته.
استكثروا وجرموا ظهور منصور البلوي ودفاعه عن نفسه، وهذا تأكيد للحملة التشكيكية والابتزازية التي تطال الرجل منذ توليه رئاسة العميد.
كثيرة هي الحجج الواهية التي يمكن للفصيل المعارض للبلوي أن يحتج بها، وكثيرة أيضا هي الحجج الوجيهة التي يمكن أن يقدمها محبو وعشاق الانتصارات والإنجازات الاتحادية،
ولكن هناك حقيقة يجب أن نتفق عليها وسيصمت أمامها المعارضون للبلوي.. هذه الحقيقة تتمثل في أن الاتحاد حقق مع البلوي إنجازات لم يستطع أحد تحقيقها، والأهم أن المؤثر فرض هيبة العميد وشخصيته القوية داخل وخارج الميدان.
كانت استراتيجية أعداء نجاح البلوي والقاعدة الأساسية لهم اكذب، ثم اكذب، ثم اكذب حتى يصدقك الناس... وحتى تصدق نفسك.
الرئيس الذهبي الذي حاز على ثقة اتحادية نادرة، يستحق هذه النتيجة، لما قدمه من عمل صادق ودؤوب، على مدار سنوات إدارته وقبلها وبعدها، متسلحا بفهم كبير للرؤية الكروية والاحترافية في إدارة الأمور، وفهم عميق لحاجات ومتطلبات النادي، حيث كانت إجراءاته بمثابة وضع النقاط على الحروف، وتصويب الاعوجاج في كثير من الأمور والقضايا، وهذا وضع لا ينكره إلا جاحد أو كاره.
لقد نجح منصور البلوي، وباقتدار، في رسم وصنع هيبة وشخصية مؤثرة لنادي الاتحاد، غير أن الخصوم في الداخل والخارج بدؤوا من البداية يخططون للإطاحة به، وكان إلى جانبهم في مخططهم الشرير فئة استفزها وكشف ضعفها نجاح البلوي في قيادة العميد.
استغلوا كل الأحداث والظروف في تشويه الحقائق ورمي الرئيس الذهبي بكل نقيصة.
المكذبنجيية استخدموا كل وسائل المكر التي ألِفوها واعتادوها في أطروحتهم للتقليل والتشكيك في إنجازات البلوي مع الاتحاد.
لائحة عريضة وطويلة من التهم يتم تحديثها يوميا وإلصاقها ورميها تجاه منصور البلوي، بدءا من التكديس والفلاشات والتخريب والفساد والتبذير والقائمة تطول وتستمر.
كل تلك التهم والتجييش والجمهرة الإعلامية مورست باستمرار ضد البلوي منذ أن كان رئيسا، فكانت إنجازاته هي الرد الشافي لكل حاقد وغاوٍ.
غادر المؤثر رئاسة الاتحاد فاتهم بإسقاط كل الإدارات ومحاربتها، وهذا طرح بليد نابع من عقول هشة ونفوس حاقدة غضت طرفها عن الحرب الإعلامية المشتركة (من داخل وخارج الاتحاد) ضد إدارة البلوي، ومع ذلك لم تؤثر فيه؛ لأنه هو من كان بكاريزما المؤثر
تركوا بطولاته المحلية وتفوقه العربي وإنجازاته القارية ووصوله للعالمية، ولهثوا يبحثون ويتقصون زلاته.
استكثروا وجرموا ظهور منصور البلوي ودفاعه عن نفسه، وهذا تأكيد للحملة التشكيكية والابتزازية التي تطال الرجل منذ توليه رئاسة العميد.
كثيرة هي الحجج الواهية التي يمكن للفصيل المعارض للبلوي أن يحتج بها، وكثيرة أيضا هي الحجج الوجيهة التي يمكن أن يقدمها محبو وعشاق الانتصارات والإنجازات الاتحادية،
ولكن هناك حقيقة يجب أن نتفق عليها وسيصمت أمامها المعارضون للبلوي.. هذه الحقيقة تتمثل في أن الاتحاد حقق مع البلوي إنجازات لم يستطع أحد تحقيقها، والأهم أن المؤثر فرض هيبة العميد وشخصيته القوية داخل وخارج الميدان.
كانت استراتيجية أعداء نجاح البلوي والقاعدة الأساسية لهم اكذب، ثم اكذب، ثم اكذب حتى يصدقك الناس... وحتى تصدق نفسك.