حسم وزير الصحة الدكتور عبدالله الربيعة قضية أرض مستشفى الحوية التي استمرت أكثر من عام بين طرفين، الأول صحة وأمانة الطائف والآخر مواطن يدعي ملكيتها.
وطلب وزير الصحة في خطاب تلقاه مدير صحة المحافظة الدكتور معتوق العصيمي، ترك أرض المستشفى محل النزاع والبحث عن أرض أخرى وشرائها عن طريق صحة المحافظة نقدا بعد اكتمال مسوغات الشراء والتأكد من صحة ملكيتها عن طريق لجنة أملاك الدولة لتنفيذ مشروع المستشفى عليها.
وأبلغت «عكاظ» مصادر مطلعة أن الأرض التي سيتم شراؤها وفق تعليمات وزير الصحة ستكون بمساحة إجمالية لا تقل عن 200 ألف متر مربع، مشيرة إلى أن هذه التعليمات تأتي في إطار الاهتمام بخدمة الأهالي وتنفيذ المشروع الذي طال انتظاره، حيث إن المتبع أن يكون تسليم الأرض عن طريق أمانة الطائف ونظرا لعدم وجود أرض لديها تتوافق مع المواصفات المطلوبة للمستشفى خلال الوقت الراهن ووجود خلاف مثار منذ أكثر من عام حول الأرض الأولى التي كانت قد نصبت فيها الأمانة وصحة المحافظة لوحتين، وفي ظل وجود طرف آخر يدعي ملكيتها جاء توجيه الوزير لينهي الخلاف ويعجل بتحقيق متطلبات نصف مليون نسمة يمثلون أهالي الحوية.
وكانت صحة المحافظة قد نصبت العام الماضي لوحة مستشفى الحوية بمساحة 200 سرير في إحدى الأراضي وتحديدا بالقرب من حي جوهرة الحوية بعد أن تأكدت من سلامة الأرض وأنها تتبع للأمانة التي سلمتها لها ونصبت هي الأخرى لوحة أخرى دون عليها مشروع حكومي بشعار الأمانة، واستبشر الأهالي لقرب تنفيذ المشروع، إلا أنهم تفاجأوا بتحطيم لوحتي الجهتين الحكوميتين، حيث يدعي الطرف الآخر ملكية الأرض، ما أعاق تنفيذ المشروع والدخول في جدل حتى جاء قرار وزير الصحة.
وكانت «عكاظ» تناولت القضية وتبعاتها في عدة تقارير سابقة.
وطلب وزير الصحة في خطاب تلقاه مدير صحة المحافظة الدكتور معتوق العصيمي، ترك أرض المستشفى محل النزاع والبحث عن أرض أخرى وشرائها عن طريق صحة المحافظة نقدا بعد اكتمال مسوغات الشراء والتأكد من صحة ملكيتها عن طريق لجنة أملاك الدولة لتنفيذ مشروع المستشفى عليها.
وأبلغت «عكاظ» مصادر مطلعة أن الأرض التي سيتم شراؤها وفق تعليمات وزير الصحة ستكون بمساحة إجمالية لا تقل عن 200 ألف متر مربع، مشيرة إلى أن هذه التعليمات تأتي في إطار الاهتمام بخدمة الأهالي وتنفيذ المشروع الذي طال انتظاره، حيث إن المتبع أن يكون تسليم الأرض عن طريق أمانة الطائف ونظرا لعدم وجود أرض لديها تتوافق مع المواصفات المطلوبة للمستشفى خلال الوقت الراهن ووجود خلاف مثار منذ أكثر من عام حول الأرض الأولى التي كانت قد نصبت فيها الأمانة وصحة المحافظة لوحتين، وفي ظل وجود طرف آخر يدعي ملكيتها جاء توجيه الوزير لينهي الخلاف ويعجل بتحقيق متطلبات نصف مليون نسمة يمثلون أهالي الحوية.
وكانت صحة المحافظة قد نصبت العام الماضي لوحة مستشفى الحوية بمساحة 200 سرير في إحدى الأراضي وتحديدا بالقرب من حي جوهرة الحوية بعد أن تأكدت من سلامة الأرض وأنها تتبع للأمانة التي سلمتها لها ونصبت هي الأخرى لوحة أخرى دون عليها مشروع حكومي بشعار الأمانة، واستبشر الأهالي لقرب تنفيذ المشروع، إلا أنهم تفاجأوا بتحطيم لوحتي الجهتين الحكوميتين، حيث يدعي الطرف الآخر ملكية الأرض، ما أعاق تنفيذ المشروع والدخول في جدل حتى جاء قرار وزير الصحة.
وكانت «عكاظ» تناولت القضية وتبعاتها في عدة تقارير سابقة.