تضم جدة التاريخية ثمانية أبواب هي المدينة، جديد، مكة، النافعة، الصبة، شريف، المغاربة واليمن. يقع باب المدينة في حارة الشام وهدم في تاريخ لاحق، بجوار شارع عريض أصبح فيما بعد جزءا من شارع الملك عبدالعزيز الدائري، وكان هذا الباب يستخدم للوصول إلى «القشلة» وهي الثكنة العسكرية القائمة حتى يومنا هذا وللمسافرين إلى المدينة المنورة والقادمين منها.
باب جديد:
بني في مطلع العهد السعودي - في نهاية الثلاثينيات وبداية الأربعينيات الميلادية - وهو آخر البوابات التي بنيت على السور، ويقع في القطاع الشمالي من السور، شرق بوابة المدينة وهي عبارة عن بوابة مزدوجة تتسع كل واحدة منها لمرور السيارات بسهولة ويسر.
باب مكة:
بوابة جدة الشرقية وتقع أمام سوق البدو وتنفذ إلى أسواق الحراج والحلقات الواقعة خارج السور، كما كانت أيضا معبرا للجنائز المتجهة إلى مقبرة الأسد الواقعة في تلك الناحية خارج السور.
باب شريف:
بوابة جدة الجنوبية يخرج منها الأهالي للتبضع من حراج العصر خارجه.
باب النافعة:
هو أول بوابات السور من جهة الغرب من ناحية الجنوب، وليس أقدمها، وموقعه في الجزء الجنوبي من موقع برج المحمل المواجه لمركز المحمل التجاري على شارع الملك عبدالعزيز، وكان معبرا للعاملين في البنط والبحر وجلهم من سكان حارتي البحر واليمن.
باب الصبة:
ثاني بوابات السور الغربية ومن أهمها، وموقعه هو مدخل سوق البنط (برحة مسجد عكاش) من ناحية ساحة البنط غربا، وسمي باب الصبة لأن الحبوب المستوردة كانت تصب عنده حيث تنقى وتوضع في أكياس ثم توزن بواسطة القباني تمهيدا لنقلها لمستودعات التجار، وترجع أهمية باب الصبة في وقته من أنه كان محاطا بعدة إدارات حكومية هامة من على يمينه (البلدية) وعن يساره إدارتا البريد والبرق ومخفر للشرطة وفوقه المحكمة.
باب المغاربة:
ثالث بوابات السور الغربية على شارع الملك عبدالعزيز حاليا، وكان هذا الباب، وحتى فتح الجزء الغربي لشارع الملك عبدالعزيز في منتصف أربعينيات القرن الميلادي الماضي، هو المخرج الوحيد للحجاج القادمين عن طريق البحر للتوجه إلى كل من مكة المكرمة والمدينة المنورة عبر باب المدينة.
حارة اليمن:
يقع في الجزء الجنوبي من داخل السور جنوب شارع العلوي واكتسب مسماه لاتجاهه نحو بلاد اليمن.
حارة البحر:
يقع في الجزء الجنوبي الغربي من مدينة جدة وهو مطل على البحر.
حارة المظلوم:
ويقع في الجزء الشمالي الشرقي من داخل السور شمال شارع العلوي مسجد الشافعي وسوق الجامع.
حارة الشام:
يقع في الجزء الشمالي من داخل السور في اتجاه بلاد الشام.
باب جديد:
بني في مطلع العهد السعودي - في نهاية الثلاثينيات وبداية الأربعينيات الميلادية - وهو آخر البوابات التي بنيت على السور، ويقع في القطاع الشمالي من السور، شرق بوابة المدينة وهي عبارة عن بوابة مزدوجة تتسع كل واحدة منها لمرور السيارات بسهولة ويسر.
باب مكة:
بوابة جدة الشرقية وتقع أمام سوق البدو وتنفذ إلى أسواق الحراج والحلقات الواقعة خارج السور، كما كانت أيضا معبرا للجنائز المتجهة إلى مقبرة الأسد الواقعة في تلك الناحية خارج السور.
باب شريف:
بوابة جدة الجنوبية يخرج منها الأهالي للتبضع من حراج العصر خارجه.
باب النافعة:
هو أول بوابات السور من جهة الغرب من ناحية الجنوب، وليس أقدمها، وموقعه في الجزء الجنوبي من موقع برج المحمل المواجه لمركز المحمل التجاري على شارع الملك عبدالعزيز، وكان معبرا للعاملين في البنط والبحر وجلهم من سكان حارتي البحر واليمن.
باب الصبة:
ثاني بوابات السور الغربية ومن أهمها، وموقعه هو مدخل سوق البنط (برحة مسجد عكاش) من ناحية ساحة البنط غربا، وسمي باب الصبة لأن الحبوب المستوردة كانت تصب عنده حيث تنقى وتوضع في أكياس ثم توزن بواسطة القباني تمهيدا لنقلها لمستودعات التجار، وترجع أهمية باب الصبة في وقته من أنه كان محاطا بعدة إدارات حكومية هامة من على يمينه (البلدية) وعن يساره إدارتا البريد والبرق ومخفر للشرطة وفوقه المحكمة.
باب المغاربة:
ثالث بوابات السور الغربية على شارع الملك عبدالعزيز حاليا، وكان هذا الباب، وحتى فتح الجزء الغربي لشارع الملك عبدالعزيز في منتصف أربعينيات القرن الميلادي الماضي، هو المخرج الوحيد للحجاج القادمين عن طريق البحر للتوجه إلى كل من مكة المكرمة والمدينة المنورة عبر باب المدينة.
حارة اليمن:
يقع في الجزء الجنوبي من داخل السور جنوب شارع العلوي واكتسب مسماه لاتجاهه نحو بلاد اليمن.
حارة البحر:
يقع في الجزء الجنوبي الغربي من مدينة جدة وهو مطل على البحر.
حارة المظلوم:
ويقع في الجزء الشمالي الشرقي من داخل السور شمال شارع العلوي مسجد الشافعي وسوق الجامع.
حارة الشام:
يقع في الجزء الشمالي من داخل السور في اتجاه بلاد الشام.