أسدلت وزارة الصحة ممثلة في قسم التوعية الصحية بالصحة العامة بمحافظة جدة مؤخرا الستار على أنشطة معرض الطفل الخليجي لعام 2014 الذي انطلق في عدد من المراكز التجارية.
وأوضح المشرف على المعرض المثقف الصحي محمد طلال عنابي أن المعرض ضم عدة أركان خاصة بالأم والطفل مثل ركن الحمل والطفل السليم، والتحصينات وصحة الفم والأسنان وسكري الأطفال، وركنا خاصا باستشارات نفسية وتربوية للأطفال المتحرش بهم ولقضية التحرش بشكل عام. ويستهدف المعرض الأمهات والأطفال والأسرة من خلال التوعية الثقافية والألعاب الترفيهية وتقديم هدايا تذكارية للأطفال لنشر الوعي بينهم وغرس المبادئ والمفاهيم العامة وتحبيبهم في السلوكيات الصحية السليمة بأسلوب الترفيه المميز.
من جهتها أوضحت ابتسام محمود إحدى المشاركات في المعرض وأطفالها وأم لطفلين مصابين بمرض السكر، أنها حريصة على حضور هذه الفعاليات التي تحتاجها الأسر السعودية والخليجية بصفة عامة والتي تتمنى أن تستمر وتنتشر أكثر في المجتمع، مؤكدة أن أطفالها استمتعوا بالمشاركة في المسابقات والمهرجانات بين أركان المعرض التي جذبت الأطفال على اختلاف أعمارهم.
وبينت أم خالد الغامدي أن مستوى الوعي الثقافي الصحي في مجتمعنا قد نمى كثيرا في السنوات الأخيرة وتعدى مرحلة النضج، وأكد ذلك مشاركة الأهالي وحضور كثير من المهتمين بالصحة والثقافة الطبية، وهم من طبقات مختلفة من المتخصصين والعامة.
وأشادت فوزية المهندس بحسن خلق وتعامل المشرفين على المعرض وسعة صدرهم في اعطائهم المعلومات للزائرين والإجابة على استفساراتهم، وما تميز به المعرض من ثروة المعلومات المقدمة والتكلفة لإقامته من أجل تحقيق أهدافه الصحية للعائلة من الأم إلى الطفل.
وأوضح المشرف على المعرض المثقف الصحي محمد طلال عنابي أن المعرض ضم عدة أركان خاصة بالأم والطفل مثل ركن الحمل والطفل السليم، والتحصينات وصحة الفم والأسنان وسكري الأطفال، وركنا خاصا باستشارات نفسية وتربوية للأطفال المتحرش بهم ولقضية التحرش بشكل عام. ويستهدف المعرض الأمهات والأطفال والأسرة من خلال التوعية الثقافية والألعاب الترفيهية وتقديم هدايا تذكارية للأطفال لنشر الوعي بينهم وغرس المبادئ والمفاهيم العامة وتحبيبهم في السلوكيات الصحية السليمة بأسلوب الترفيه المميز.
من جهتها أوضحت ابتسام محمود إحدى المشاركات في المعرض وأطفالها وأم لطفلين مصابين بمرض السكر، أنها حريصة على حضور هذه الفعاليات التي تحتاجها الأسر السعودية والخليجية بصفة عامة والتي تتمنى أن تستمر وتنتشر أكثر في المجتمع، مؤكدة أن أطفالها استمتعوا بالمشاركة في المسابقات والمهرجانات بين أركان المعرض التي جذبت الأطفال على اختلاف أعمارهم.
وبينت أم خالد الغامدي أن مستوى الوعي الثقافي الصحي في مجتمعنا قد نمى كثيرا في السنوات الأخيرة وتعدى مرحلة النضج، وأكد ذلك مشاركة الأهالي وحضور كثير من المهتمين بالصحة والثقافة الطبية، وهم من طبقات مختلفة من المتخصصين والعامة.
وأشادت فوزية المهندس بحسن خلق وتعامل المشرفين على المعرض وسعة صدرهم في اعطائهم المعلومات للزائرين والإجابة على استفساراتهم، وما تميز به المعرض من ثروة المعلومات المقدمة والتكلفة لإقامته من أجل تحقيق أهدافه الصحية للعائلة من الأم إلى الطفل.