أطلقت جمعية المدينة لأمراض الدم الوراثية الخيرية فريقها التطوعي بالمنطقة الشرقية بعنوان (شريان الحياة)، بالتعاون مع مستشفى الجبيل العام الاسبوع الماضي، لإبراز أهمية التبرع المنتظم بالدم بوصفه هبة منقذة للأرواح. وتشجيع الأشخاص الذينتم إنقاذ أرواحهم عن طريق الحصول على تبرعات الدم، وذلك كوسيلة لتحفيز المتبرعين المنتظمين على مواصلة التبرع بدمائهم وتشجيع الأصحاء الذين لم يسبق لهم التبرع بدمائهم، وخاصة الشباب منهم.
وقال ممثل الجمعية علي محمد تكروني إن مشروع التبرع المنتظم بالدم «شريان الحياة» هو أول مشروع في المنطقة، حيث يقوم على فكرة التبرع التطوعي المنتظم ويطبق نظام تسجيل واستدعاء المتبرعين المنتظمين بالتعاون مع بنك الدم بمستشفى المدينة للنساء والولادة ومركز امراض الدم بالمدينة.
وأشار تكروني إلى أن فكرة اقامة فريق تطوعي بالشرقية يهدف كذلك الى نشر ثقافة التبرع بالدم المنتظم لفئة مرضى الدم الوراثي، مؤكدا على ان التبرع المنتظم بالدم عمل إنساني نبيل لأنه يساهم في إنقاذ حياة آلاف المرضى، حيث قام الفريق بزيارة لمستشفى الجبيل العام وطرح الفكرة على المرضى المستفيدين والزائرين التي لاقت رضا الجميع والإعجاب.
وقدم تكروني شكره وتقديره لإدارة مستشفى الجبيل العام على تبنيه الفكرة ودعمه اللامحدود ومشاركة الفريق الطبي بالحملة.
يذكر أن المشروع بدأ في أول اكتوبر 2012 بهدف توفير كميات منتظمة من الدم لأطفال مرضى الدم بمركز امراض الدم بالمدينة، ثم يقوم أعضاء المشروع بتسجيل بيانات المتبرع في جداول الاستدعاء لاستدعائه للتبرع القادم بعد فترة تم الاتفاق على أن تكون 4 شهور للرجال، 6 شهور للنساء.
وقال ممثل الجمعية علي محمد تكروني إن مشروع التبرع المنتظم بالدم «شريان الحياة» هو أول مشروع في المنطقة، حيث يقوم على فكرة التبرع التطوعي المنتظم ويطبق نظام تسجيل واستدعاء المتبرعين المنتظمين بالتعاون مع بنك الدم بمستشفى المدينة للنساء والولادة ومركز امراض الدم بالمدينة.
وأشار تكروني إلى أن فكرة اقامة فريق تطوعي بالشرقية يهدف كذلك الى نشر ثقافة التبرع بالدم المنتظم لفئة مرضى الدم الوراثي، مؤكدا على ان التبرع المنتظم بالدم عمل إنساني نبيل لأنه يساهم في إنقاذ حياة آلاف المرضى، حيث قام الفريق بزيارة لمستشفى الجبيل العام وطرح الفكرة على المرضى المستفيدين والزائرين التي لاقت رضا الجميع والإعجاب.
وقدم تكروني شكره وتقديره لإدارة مستشفى الجبيل العام على تبنيه الفكرة ودعمه اللامحدود ومشاركة الفريق الطبي بالحملة.
يذكر أن المشروع بدأ في أول اكتوبر 2012 بهدف توفير كميات منتظمة من الدم لأطفال مرضى الدم بمركز امراض الدم بالمدينة، ثم يقوم أعضاء المشروع بتسجيل بيانات المتبرع في جداول الاستدعاء لاستدعائه للتبرع القادم بعد فترة تم الاتفاق على أن تكون 4 شهور للرجال، 6 شهور للنساء.