أصدر نائب وزير الحرس الوطني ونائب رئيس اللجنة العليا للمهرجان الوطني للتراث والثقافة «الجنادرية» عبدالمحسن بن عبدالعزيز التويجري، تسمية رؤساء اللجان الخاصة بالمهرجان وهم: سعود الرومي مديرا عاما للمهرجان، حسن عبدالله الخليل رئيسا للجنة الثقافية، والعقيد عبدالله المنيف رئيسا للجنة الإعلام ومدير المراسم والعلاقات العامة، وجابر القرني رئيسا للجنة الأوبريت، وفالح العنزي رئيسا للجنة علاقات المثقفين.
ويشارك في النشاطات الثقافية للمهرجان عدد كبير من المفكرين والمبدعين والإعلاميين والمثقفين من المملكة وخارجها، حيث يناقشون مسارات الفكر والثقافة والأدب والتراث التاريخي وكل ما يمس المواطن من إرهاصات في ندوات ومحاضرات وورش عمل لإضفاء الطابع الثقافي والأدبي على فعالياته ونشاطاته، ليحللوا الواقع العربي والتطورات المواكبة للأطروحات الثقافية، عبر مجموعة من المحاور الهامة منها: «الإسلام السياسي وعلاقته بالدولة الوطنية» وتعقد تحته عدة ندوات فرعية وهي (السعودية والتيارات السلفية في العالم العربي التوافق والاختلاف - الإسلام السياسي وتجربة السلطة والحكم- الرؤية الغربية للإسلام السياسي في الوطن العربي - التحولات السياسية في الوطن العربي رؤية من الداخل - حركات الإسلام السياسي ومفهوم المواطنة). كما تقام عدة أمسيات شعرية في مدن المملكة المختلفة في كل من الأندية الأدبية للرياض وجدة والدمام وتبوك وجازان ونجران والإحساء، وتقام ندوات في بعض الجامعات منها جامعة الأمير نورة بنت عبدالرحمن للبنات التي تستضيف ندوة «المرأة السعودية وقضايا المجتمع»، وجامعة الدمام التي تستضيف ندوة «شبكات التواصل الاجتماعي.. فرص ومخاطر».
يستضيف مهرجان الجنادرية هذا العام 300 مفكر وأديب وإعلامي للمشاركة والحوار، منهم: من مصر مصطفى الفقي، مصطفى بكري، وائل الإبراشي، عادل حموده وخيري رمضان، وخالد أبوبكر، الدكتور ضياء رشوان نقيب الصحفيين، اللواء سامح سيف اليزل، الشاعر هشام الجخ، والدكتور سعد الدين إبراهيم، ومن لبنان طارق متري، إلياس عون، فؤاد مطر، رضوان السيد، عرفان نظام الدين، وصلاح سلام، ومن الإمارات سيف المري، الدكتور علي تميم، الشاعر عارف الشيخ، ومن الكويت حمد العثمان، ماضي الخميس، الدكتور محمد الرميحي، والدكتور عبدالله النفيسي، ومن عمان أنور الرواس والدكتور عبدالرحمن السالمي، ومن البحرين يوسف البنخليل، والدكتور جاسم السعيدي، ومن قطر الدكتور محمد المسفر والدكتور عبدالحميد الأنصاري، وحمد الكواري، ومن الأردن الدكتور فهمي جدعان، والدكتور مهند مبيضين، ومحجوب الزويري، ومن تونس الدكتور أبويعرب المرزوقي والدكتور فتحي التريكي، ومن المغرب الدكتور عبدالهادي التازي، والدكتور أحمد أبوعشيق وعبدالحكيم أبو اللوز، ومن الجزائر الدكتور مصطفى سايج ومن ليبيا إبراهيم الكوني، ومحمود جبريل، ومن بريطانيا باتريك سيل والكثير من المفكرين.
ويشارك في النشاطات الثقافية للمهرجان عدد كبير من المفكرين والمبدعين والإعلاميين والمثقفين من المملكة وخارجها، حيث يناقشون مسارات الفكر والثقافة والأدب والتراث التاريخي وكل ما يمس المواطن من إرهاصات في ندوات ومحاضرات وورش عمل لإضفاء الطابع الثقافي والأدبي على فعالياته ونشاطاته، ليحللوا الواقع العربي والتطورات المواكبة للأطروحات الثقافية، عبر مجموعة من المحاور الهامة منها: «الإسلام السياسي وعلاقته بالدولة الوطنية» وتعقد تحته عدة ندوات فرعية وهي (السعودية والتيارات السلفية في العالم العربي التوافق والاختلاف - الإسلام السياسي وتجربة السلطة والحكم- الرؤية الغربية للإسلام السياسي في الوطن العربي - التحولات السياسية في الوطن العربي رؤية من الداخل - حركات الإسلام السياسي ومفهوم المواطنة). كما تقام عدة أمسيات شعرية في مدن المملكة المختلفة في كل من الأندية الأدبية للرياض وجدة والدمام وتبوك وجازان ونجران والإحساء، وتقام ندوات في بعض الجامعات منها جامعة الأمير نورة بنت عبدالرحمن للبنات التي تستضيف ندوة «المرأة السعودية وقضايا المجتمع»، وجامعة الدمام التي تستضيف ندوة «شبكات التواصل الاجتماعي.. فرص ومخاطر».
يستضيف مهرجان الجنادرية هذا العام 300 مفكر وأديب وإعلامي للمشاركة والحوار، منهم: من مصر مصطفى الفقي، مصطفى بكري، وائل الإبراشي، عادل حموده وخيري رمضان، وخالد أبوبكر، الدكتور ضياء رشوان نقيب الصحفيين، اللواء سامح سيف اليزل، الشاعر هشام الجخ، والدكتور سعد الدين إبراهيم، ومن لبنان طارق متري، إلياس عون، فؤاد مطر، رضوان السيد، عرفان نظام الدين، وصلاح سلام، ومن الإمارات سيف المري، الدكتور علي تميم، الشاعر عارف الشيخ، ومن الكويت حمد العثمان، ماضي الخميس، الدكتور محمد الرميحي، والدكتور عبدالله النفيسي، ومن عمان أنور الرواس والدكتور عبدالرحمن السالمي، ومن البحرين يوسف البنخليل، والدكتور جاسم السعيدي، ومن قطر الدكتور محمد المسفر والدكتور عبدالحميد الأنصاري، وحمد الكواري، ومن الأردن الدكتور فهمي جدعان، والدكتور مهند مبيضين، ومحجوب الزويري، ومن تونس الدكتور أبويعرب المرزوقي والدكتور فتحي التريكي، ومن المغرب الدكتور عبدالهادي التازي، والدكتور أحمد أبوعشيق وعبدالحكيم أبو اللوز، ومن الجزائر الدكتور مصطفى سايج ومن ليبيا إبراهيم الكوني، ومحمود جبريل، ومن بريطانيا باتريك سيل والكثير من المفكرين.