أحمد الأنصاري (ينبع)
أكد الناطق الإعلامي للدفاع المدني بمنطقة المدينة المنورة العقيد خالد الجهني أن مديرية الدفاع المدني اتخذت كافة الإجراءات الاحترازية من الجاهزية والتهيؤ في الوقت الذي توقعت الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة أمس هطول أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة مع نشاط في الرياح السطحية على أجزاء من منطقة المدينة المنورة «العلا وينبع»، ومنطقة تبوك تشمل المحافظات الساحلية «حقل، ضباء، الوجه وأملج».
وأضاف التقرير أن الأمطار تشمل مناطق الجوف، الحدود الشمالية وحائل. وتستمر الرياح الجنوبية النشطة السريعة مثيرة للأتربة والغبار لتحد من مدى الرؤية الأفقية على أجزاء من وسط وشمال المملكة والأجزاء الواقعة بين مكة المكرمة والمدينة المنورة، وتتكون السحب الركامية على المرتفعات الجنوبية الغربية والغربية.
وأشار العقيد الجهني إلى أن المنطقة سوف تتأثر من حالة عدم الاستقرار الجوي بناء على التقارير الصادرة عن الرئاسة العامة للأرصاد، ابتداء من اليوم ولمدة اليومين المقبلين، والتي تشمل محافظات ينبع والعلا بمنطقة المدينة المنورة وتتراوح احتمالية هطول الأمطار ما بين المتوسطة والغزيرة كما توقع التقرير أن تبلغ نسبة الأمطار إلى 30 ملليمترا، وجريان عدد من الأودية المعروفة بتلك المناطق، مضيفا أن اللجنة الفورية المعنية بحالات الطوارئ وبكامل أعضائها من الجهات الحكومية في حالة انعقاد مستمر اعتبارا من أمس، وحتى زوال الخطر للمتابعة الميدانية وإعداد التقارير اللازمة، مستطردا: قامت كافة الجهات الحكومية (القطاعات الأمنية والصحية والتعليمية والخدمية) باتخاذ كافة التدابير الاحترازية والتهيؤ والاستعداد وإعداد الخطط التفصيلية للمهام والمسؤوليات المحددة لآلية المواجهة.
وأضاف الجهني: تم إنشاء ثلاثة مناطق إسناد منطقتين بالمدينة المنورة والأخرى بمحافظة ينبع بالإضافة للمراكز الثابتة والموسمية داخل المدينة والمحافظات والتي تم تجهيزها بآليات الإنقاذ المائي والآليات الأخرى وكذلك بالقوى البشرية من ضباط وأفراد كما تمت تهيئة المراكز الثابتة والموسمية على الطرق الخارجية من وإلى المدينة المنورة والتي يبلغ عددها 22 مركزا ودعمها بآليات الإنقاذ المائي لمواجهة أي طارئ لا سمح الله».
في المقابل، أوضح مدير الدفاع المدني بينبع العقيد منصور الطيار أنه تم تقسيم المناطق الجغرافية على الفرق الميدانية حسب خطة وضعت مسبقا وتزويدهم بالمعدات والآليات لسرعة الوصول إلى البلاغات وتم اختيار المواقع على إحصائيات سابقة للبلاغات وقت هطول الأمطار. وفيما يخص المتجاوزين لتحذيرات الدفاع المدني بالتواجد في المواقع الخطرة سيتم تطبيق العقوبات بحقهم وتحويلهم إلى الجهات المختصة لتعريض أنفسهم والآخرين للخطر.
وعن بعض المنازل داخل الأحياء السكنية التي تنغمر بالمياه وقت هطول الأمطار بشكل مستمر، أوضح الطيار أن هناك اجتماعا اليوم يضم عددا من الجهات الحكومية لتحديد حلول لهذه المشكلة المستمرة وفي آخر إحصائية لعدد المنازل التي تضررت من هطول الأمطار بينبع وتم إيواء أصحابها كانت 22 أسرة وهي مشكلة مستمرة تبحث عن حل.
وأهاب الطيار بالمواطنين والمقيمين توخي الحيطة والحذر وعدم تعريض أنفسهم وأسرهم للخطر وعدم المجازفة في عبور الأودية أثناء جريانها والابتعاد عن أماكن الخطر واتباع إرشادات الدفاع المدني في مثل هذه الحالات وعدم التردد بالاتصال على 998.
أكد الناطق الإعلامي للدفاع المدني بمنطقة المدينة المنورة العقيد خالد الجهني أن مديرية الدفاع المدني اتخذت كافة الإجراءات الاحترازية من الجاهزية والتهيؤ في الوقت الذي توقعت الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة أمس هطول أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة مع نشاط في الرياح السطحية على أجزاء من منطقة المدينة المنورة «العلا وينبع»، ومنطقة تبوك تشمل المحافظات الساحلية «حقل، ضباء، الوجه وأملج».
وأضاف التقرير أن الأمطار تشمل مناطق الجوف، الحدود الشمالية وحائل. وتستمر الرياح الجنوبية النشطة السريعة مثيرة للأتربة والغبار لتحد من مدى الرؤية الأفقية على أجزاء من وسط وشمال المملكة والأجزاء الواقعة بين مكة المكرمة والمدينة المنورة، وتتكون السحب الركامية على المرتفعات الجنوبية الغربية والغربية.
وأشار العقيد الجهني إلى أن المنطقة سوف تتأثر من حالة عدم الاستقرار الجوي بناء على التقارير الصادرة عن الرئاسة العامة للأرصاد، ابتداء من اليوم ولمدة اليومين المقبلين، والتي تشمل محافظات ينبع والعلا بمنطقة المدينة المنورة وتتراوح احتمالية هطول الأمطار ما بين المتوسطة والغزيرة كما توقع التقرير أن تبلغ نسبة الأمطار إلى 30 ملليمترا، وجريان عدد من الأودية المعروفة بتلك المناطق، مضيفا أن اللجنة الفورية المعنية بحالات الطوارئ وبكامل أعضائها من الجهات الحكومية في حالة انعقاد مستمر اعتبارا من أمس، وحتى زوال الخطر للمتابعة الميدانية وإعداد التقارير اللازمة، مستطردا: قامت كافة الجهات الحكومية (القطاعات الأمنية والصحية والتعليمية والخدمية) باتخاذ كافة التدابير الاحترازية والتهيؤ والاستعداد وإعداد الخطط التفصيلية للمهام والمسؤوليات المحددة لآلية المواجهة.
وأضاف الجهني: تم إنشاء ثلاثة مناطق إسناد منطقتين بالمدينة المنورة والأخرى بمحافظة ينبع بالإضافة للمراكز الثابتة والموسمية داخل المدينة والمحافظات والتي تم تجهيزها بآليات الإنقاذ المائي والآليات الأخرى وكذلك بالقوى البشرية من ضباط وأفراد كما تمت تهيئة المراكز الثابتة والموسمية على الطرق الخارجية من وإلى المدينة المنورة والتي يبلغ عددها 22 مركزا ودعمها بآليات الإنقاذ المائي لمواجهة أي طارئ لا سمح الله».
في المقابل، أوضح مدير الدفاع المدني بينبع العقيد منصور الطيار أنه تم تقسيم المناطق الجغرافية على الفرق الميدانية حسب خطة وضعت مسبقا وتزويدهم بالمعدات والآليات لسرعة الوصول إلى البلاغات وتم اختيار المواقع على إحصائيات سابقة للبلاغات وقت هطول الأمطار. وفيما يخص المتجاوزين لتحذيرات الدفاع المدني بالتواجد في المواقع الخطرة سيتم تطبيق العقوبات بحقهم وتحويلهم إلى الجهات المختصة لتعريض أنفسهم والآخرين للخطر.
وعن بعض المنازل داخل الأحياء السكنية التي تنغمر بالمياه وقت هطول الأمطار بشكل مستمر، أوضح الطيار أن هناك اجتماعا اليوم يضم عددا من الجهات الحكومية لتحديد حلول لهذه المشكلة المستمرة وفي آخر إحصائية لعدد المنازل التي تضررت من هطول الأمطار بينبع وتم إيواء أصحابها كانت 22 أسرة وهي مشكلة مستمرة تبحث عن حل.
وأهاب الطيار بالمواطنين والمقيمين توخي الحيطة والحذر وعدم تعريض أنفسهم وأسرهم للخطر وعدم المجازفة في عبور الأودية أثناء جريانها والابتعاد عن أماكن الخطر واتباع إرشادات الدفاع المدني في مثل هذه الحالات وعدم التردد بالاتصال على 998.