في ظل المياه الآسنة التي غمرت بعض الشوارع والأراضي الفضاء بالقنفذة وهطول الأمطار الغزيرة التي شهدتها المحافظة والمراكز والقرى والهجر التابعة وانتشار البعوض بشكل مخيف ازدادت مخاوف الأهالي من انتشار حمى الضنك.
يقول عيدروس وعبدالرحمن باوهاب وعبدالله بديوي -من سكان مدينة القنفذة- إن الشوارع متهالكة ويوجد بها حفر ومطبات قد امتلأت بعد هطول الأمطار بالمياه فأصبحت مصدرا لإتلاف سياراتنا.
معربين عن أملهم في أن تقوم بلدية المحافظة بإعادة تأهيل الشوارع وشفط المياه الراكدة منها وردمها مؤقتا حتى تتم سفلتتها لاحقا.
مشيرا في الوقت نفسه لوجود أراض فضاء وحارات قديمة بها تسربات وكميات من المياه الراكدة وقد تغير لونها إلى اللون الأخضر، فأصبحت مرتعا خصبا لتكاثر البعوض.
وقال كل من عبدالفقيه، عبده الخيري، محمد علي، وعلي جيلان إن المياه الراكدة والآسنة في الأراضي الفضاء وبجوار العمائر السكينة أصبحت مصدر إزعاج لهم لجهة لسعات البعوض والروائح الكريهة واختلاط مياه الأمطار بمياه المجاري في ظل غياب الرقابة على أصحاب البيارات لشفطها وعدم وجود مشروع للصرف الصحي.
واشتكت قرى رحمان، العمودية عاجة، المتاحمة، الصالحي، الغزوية ومركز بني زيد من انتشار البعوض في قراهم بشكل لافت خصوصا في ظل وجود المستنقعات والأعشاب والأشجار التي تساعد على تكاثر البعوض. ويخشى خضر المتحمي، علي الناشري، وحمد الزبيدي من ظهور حمى الضنك نتيجة لسعات البعوض وانتشاره بشكل مخيف في ظل غياب عمليات الرش.
مشيرين في هذا الصدد إلى أنهم لم يشاهدوا سيارات الرش سوى مرة واحدة بعد الحملة التي قامت بها اللجان المشكلة من الزراعة والبلدية والصحة، وبعدها توقفت سيارات الرش عن القيام بعملها.
إلى ذلك أوضح المتحدث الإعلامي بصحة القنفذة إبراهيم المتحمي أنه تم أخذ عينات من البعوض لفحصها والتأكد من خلوها من حمى الضنك، فيما تقوم الجهات ذات العلاقة بالرش حسب الإمكانيات المتاحة لديهم.
لافتا إلى أنه لا يمكن القضاء على البعوض بشكل نهائي وإنما تتم مكافحته فقط.
يقول عيدروس وعبدالرحمن باوهاب وعبدالله بديوي -من سكان مدينة القنفذة- إن الشوارع متهالكة ويوجد بها حفر ومطبات قد امتلأت بعد هطول الأمطار بالمياه فأصبحت مصدرا لإتلاف سياراتنا.
معربين عن أملهم في أن تقوم بلدية المحافظة بإعادة تأهيل الشوارع وشفط المياه الراكدة منها وردمها مؤقتا حتى تتم سفلتتها لاحقا.
مشيرا في الوقت نفسه لوجود أراض فضاء وحارات قديمة بها تسربات وكميات من المياه الراكدة وقد تغير لونها إلى اللون الأخضر، فأصبحت مرتعا خصبا لتكاثر البعوض.
وقال كل من عبدالفقيه، عبده الخيري، محمد علي، وعلي جيلان إن المياه الراكدة والآسنة في الأراضي الفضاء وبجوار العمائر السكينة أصبحت مصدر إزعاج لهم لجهة لسعات البعوض والروائح الكريهة واختلاط مياه الأمطار بمياه المجاري في ظل غياب الرقابة على أصحاب البيارات لشفطها وعدم وجود مشروع للصرف الصحي.
واشتكت قرى رحمان، العمودية عاجة، المتاحمة، الصالحي، الغزوية ومركز بني زيد من انتشار البعوض في قراهم بشكل لافت خصوصا في ظل وجود المستنقعات والأعشاب والأشجار التي تساعد على تكاثر البعوض. ويخشى خضر المتحمي، علي الناشري، وحمد الزبيدي من ظهور حمى الضنك نتيجة لسعات البعوض وانتشاره بشكل مخيف في ظل غياب عمليات الرش.
مشيرين في هذا الصدد إلى أنهم لم يشاهدوا سيارات الرش سوى مرة واحدة بعد الحملة التي قامت بها اللجان المشكلة من الزراعة والبلدية والصحة، وبعدها توقفت سيارات الرش عن القيام بعملها.
إلى ذلك أوضح المتحدث الإعلامي بصحة القنفذة إبراهيم المتحمي أنه تم أخذ عينات من البعوض لفحصها والتأكد من خلوها من حمى الضنك، فيما تقوم الجهات ذات العلاقة بالرش حسب الإمكانيات المتاحة لديهم.
لافتا إلى أنه لا يمكن القضاء على البعوض بشكل نهائي وإنما تتم مكافحته فقط.