اشادت الصحف السنغافورية الصادرة امس بالعلاقات الثنائية بين المملكة وسنغافورة مؤكدة نجاح زيارة صاحب السمو الملكي الامير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام واوضحت صحيفة «التايمز» السنغافورية ان الزيارة ستساهم في توطيد العلاقات السعودية - السنغافورية واواصر الصداقة والتعاون في كافة المجالات في المستقبل القريب.
واشارت الى ان المملكة تؤكد في علاقاتها مع الدول الاخرى على تعزيز الشراكة الاستراتيجية وتبادل التكنولوجيا والتدريب والتأهيل وليس مجرد الجوانب الاقتصادية ويعكس قرار المملكة بابتعاث الطلبة السعوديين شرقا هذا التوجه الاستراتيجي للاستفادة من مستوى التعليم العالي لعدد من دول جنوب شرق آسيا، مثل الصين والهند وسنغافورة وكوريا الجنوبية.
وتابعت الصحيفة بان العلاقات الاقتصادية والتجارية بين العالم الاسلامي وشرق آسيا قديمة جدا تعود الى عصور رحلات تجار العرب منذ العصور الوسطى الى تلك المنطقة بواسطة البواخر والسفن العملاقة وبالبر في عدة قوافل تجارية.
وبذلت دول الخليج جهودا جبارة خلال السنوات الاخيرة من اجل توطيد علاقاتها مع بلدان جنوب شرق آسيا التي وفرت فرصا استثمارية مغرية لرجال الاعمال الخليجيين.
وقالت الصحيفة ان جولة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز الاخيرة في الصين والهند وباكستان وماليزيا ثم زيارة سمو ولي العهد الحالية تعكس اهتمام المملكة بدول المنطقة ورغبة القيادة السعودية في تنوع العلاقات مع مختلف دول العالم مما يخدم المصالح الوطنية.
واشارت الى ان المملكة تؤكد في علاقاتها مع الدول الاخرى على تعزيز الشراكة الاستراتيجية وتبادل التكنولوجيا والتدريب والتأهيل وليس مجرد الجوانب الاقتصادية ويعكس قرار المملكة بابتعاث الطلبة السعوديين شرقا هذا التوجه الاستراتيجي للاستفادة من مستوى التعليم العالي لعدد من دول جنوب شرق آسيا، مثل الصين والهند وسنغافورة وكوريا الجنوبية.
وتابعت الصحيفة بان العلاقات الاقتصادية والتجارية بين العالم الاسلامي وشرق آسيا قديمة جدا تعود الى عصور رحلات تجار العرب منذ العصور الوسطى الى تلك المنطقة بواسطة البواخر والسفن العملاقة وبالبر في عدة قوافل تجارية.
وبذلت دول الخليج جهودا جبارة خلال السنوات الاخيرة من اجل توطيد علاقاتها مع بلدان جنوب شرق آسيا التي وفرت فرصا استثمارية مغرية لرجال الاعمال الخليجيين.
وقالت الصحيفة ان جولة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز الاخيرة في الصين والهند وباكستان وماليزيا ثم زيارة سمو ولي العهد الحالية تعكس اهتمام المملكة بدول المنطقة ورغبة القيادة السعودية في تنوع العلاقات مع مختلف دول العالم مما يخدم المصالح الوطنية.