بعد أن حلت الأسبوع الماضي مشكلة شركة «أجواء» السعودية مع هيئة الاستثمار المصرية؛ وذلك بالموافقة على دعوة الجمعية العمومية للشركة، واختيار مجلس إدارة جديد، مع إصدار تأشير فايز زقزوق في السجل التجاري كرئيس مجلس إدارة المصنع المتنازع عليه، وصدور خطاب لوزير الداخلية المصري بتمكينه من المصنع، تواصلت «عكاظ» مع المختصين ورجال الأعمال السعوديين المستثمرين في مصر ليدلوا بآرائهم حول حل مشكلات المستثمرين السعوديين في مصر.
بداية قال رئيس مجلس الأعمال السعودي الدكتور عبدالله بن محفوظ: إن مجلس الأعمال يبذل جهودا كبيرة، وتحرك في كافة الأصعدة، من اجتماعات ولقاءات مع أعلى المسؤولين مع استخدامه كل الطرق لاستعادة حقوق المستثمرين السعوديين هناك، مبينا أنه لم تحل جميع القضايا بنسبة 100 في المئة وخاصة قضايا شركات:عمر أفندي، نوباسيد، ناصر الثقيل، الطيار، العناني، مبديا أمله في علاج مشكلات المستثمرين السعوديين في مصر مستقبلا.
ومن جهته، طالب المستثمر السعودي في مصر جميل القنبيط الذي يعد من أكبر المستثمرين السعوديين في مصر، باللجوء إلى التحكيم الدولي خارج مصر لعلاج المشكلات التي لم تحل للمستثمرين السعوديين في مصر؛ وذلك لعدم وجود التأثير الواضح في علاج مشكلات المستثمرين حتى الآن، مبينا أن الأمور لم تخرج خلال الفترة الماضية بما يرضي المستثمرين السعوديين.
وقال: إننا نسمع دوما «عبارات مطمئنة»، لكن الواقع مختلف عنها، مطالبا بضرورة تدخل التحكيم الدولي خلال الفترة المقبلة؛ وذلك لأن المستثمر السعودي في مصر يسمع يوميا أعذارا مختلفة، مطالبا بالوصول إلى حل نهائي في هذه المشكلة، مضيفا أن الحل الثاني يكون بمنظمة المؤتمر الإسلامي وأن أي حلول غير تلك الحلول لا تخرج عن كونها «كلام جميل» بدون فائدة تذكر. من جهتها أوضحت ممثلة مجلس الغرف السعودية في القاهرة عبير الخولي أن كل الحلول المطروحة لمعالجة وضع المستثمرين السعوديين في مصر مازالت جزئية، مبدية أملها بعلاج حقيقي ونهائي لتلك المشكلات خلال الفترة المقبلة، موضحة أن لكل شركة عدة مواضيع أو مشكلات، وما هو مطلوب ليس أن انتهي من موضوع ومازال هناك موضوع آخر قيد الحل، أو حل جزء من المشكلة مع بقاء جزء آخر . فالمطلوب هو إنهاء المشكلة بالكامل.
بداية قال رئيس مجلس الأعمال السعودي الدكتور عبدالله بن محفوظ: إن مجلس الأعمال يبذل جهودا كبيرة، وتحرك في كافة الأصعدة، من اجتماعات ولقاءات مع أعلى المسؤولين مع استخدامه كل الطرق لاستعادة حقوق المستثمرين السعوديين هناك، مبينا أنه لم تحل جميع القضايا بنسبة 100 في المئة وخاصة قضايا شركات:عمر أفندي، نوباسيد، ناصر الثقيل، الطيار، العناني، مبديا أمله في علاج مشكلات المستثمرين السعوديين في مصر مستقبلا.
ومن جهته، طالب المستثمر السعودي في مصر جميل القنبيط الذي يعد من أكبر المستثمرين السعوديين في مصر، باللجوء إلى التحكيم الدولي خارج مصر لعلاج المشكلات التي لم تحل للمستثمرين السعوديين في مصر؛ وذلك لعدم وجود التأثير الواضح في علاج مشكلات المستثمرين حتى الآن، مبينا أن الأمور لم تخرج خلال الفترة الماضية بما يرضي المستثمرين السعوديين.
وقال: إننا نسمع دوما «عبارات مطمئنة»، لكن الواقع مختلف عنها، مطالبا بضرورة تدخل التحكيم الدولي خلال الفترة المقبلة؛ وذلك لأن المستثمر السعودي في مصر يسمع يوميا أعذارا مختلفة، مطالبا بالوصول إلى حل نهائي في هذه المشكلة، مضيفا أن الحل الثاني يكون بمنظمة المؤتمر الإسلامي وأن أي حلول غير تلك الحلول لا تخرج عن كونها «كلام جميل» بدون فائدة تذكر. من جهتها أوضحت ممثلة مجلس الغرف السعودية في القاهرة عبير الخولي أن كل الحلول المطروحة لمعالجة وضع المستثمرين السعوديين في مصر مازالت جزئية، مبدية أملها بعلاج حقيقي ونهائي لتلك المشكلات خلال الفترة المقبلة، موضحة أن لكل شركة عدة مواضيع أو مشكلات، وما هو مطلوب ليس أن انتهي من موضوع ومازال هناك موضوع آخر قيد الحل، أو حل جزء من المشكلة مع بقاء جزء آخر . فالمطلوب هو إنهاء المشكلة بالكامل.