أطلق صندوق الأمير سلطان بن عبدالعزيز لتنمية المرحلة في تطبيق المرحلة الثانية من برنامج «تأثير» في عدد من المدارس الحكومية.
وقال الأمين العام للصندوق حسن الجاسر «إن 4 مدارس بدأت في تطبيق البرنامج متمثلة في 30 طالبة، كمرحلة أولية، لتعميم التجربة لاحقا على بقية الطالبات، والمرحلة الثانية تتمحور حول تطبيق برنامج تأثير ميدانيا بعد أن تم إعداد مدربات قادرات على تدريب الطالبات في المرحلة الاولى، حيث تعرفن على كيفية اكتشاف الذات وترسيخ مفهوم القيادة في نفوس الناشئة وتنمية المهارات بهدف بناء شخصيات فاعلة في المجتمع وصقل مهاراتهن إضافة إلى تعزيز جوانب متنوعة في شخصية الطالبة كالعمل التطوعي والمسؤولية الاجتماعية، فالبرنامج في مرحلته الثانية بدأ بشكل تدريجي إلى أن يعمم على مدارس أكثر».
وأضافت نائب الأمين العام للصندوق هناء الزهير، أنه لوحظ في المرحلة الأولى من البرنامج أن هناك أهمية لمعرفة مدى تأثير المتدربات على المجتمع من خلال اكتشاف النفس، حيث تم تحديث حقيبة برنامج تأثير، الذي تم التعاقد لتنفيذه مع المدرب العالمي والبروفيسور المتخصص في الانثربولوجيا والسيكولوجيا عبدالإله الجامعي، حيث ستتمكن المتدربات من معرفة كيفية بناء الذات باعتماد أحدث النظريات الاجتماعية وفي القيادة الفعالة ودورها في تطوير الرؤية الاستراتيجية الهادفة، لتحقيق التأثير الإيجابي والفعال على المجتمع، وأما في المرحلة الثانية وهي مرحلة التطبيق في المدارس بهدف بناء مجتمع المعرفة الذي لا ينفصل عن المؤسسات التي تؤسس المجتمع، والتي ترتبط بشكل أو آخر بمفاهيم القيادة وتفعيل دور الفتاة في المجتمع، فتأهيل القيادات الشابة يسهم في ترسيخ أساسيات العمل الاحترافي ومضامين المواطنة ومستويات المسؤولية الاجتماعية بل والعمل على تحويلها إلى مشاريع يتبناها جيل مجتمع المعرفة.
وقالت: «4 مدارس متمثلة في 30 طالبة دخلت المرحلة الثانية من برنامج تأثير، حيث يتم إخضاع الطالبات للعديد من البرامج وورش العمل تتعلق في تعزيز الثقة في النفس، تنمية جوانب في شخصيتهن، تحويل نقاط الضعف إلى قوة».
وذكرت المدير التنفيذي للصندوق أفنان البابطين، أن البرنامج في مرحلته الثانية سيضيف إلى الطالبات، كيفية تغييرهن من أنفسهن إلى الأفضل، وتغيير الجوانب السلبية، إضافة إلى معالجة أسلوب الحوار بزيادة تنمية القدرات والأهم هو القدرة على مواجهة المخاوف من الفشل والظهور أمام الجمهور والتعبير عن الرأي.
كما أكد عدد من الطالبات المشاركات في البرنامج أن البرنامج عملي للمجتمع يدرب الفتيات على تحمل المسؤولية وكيفية مواجهة المجتمع والتعامل معه،? مشيرات إلى أنه برنامج يبحث عن التغيير، حيث إنه لا يعتمد على التلقين فقط، بل يحث على المشاركة الفاعلة، ويفتح العقل ويوسع المدارك ويساعد على التعرف على الجوانب الشخصية كونه محفزا إيجابيا ينمي شخصية الفتيات ويحثهن على مواجهة التحديات بأساليب قيادية مدروسة وليست عشوائية للوصول إلى الهدف.
وقال الأمين العام للصندوق حسن الجاسر «إن 4 مدارس بدأت في تطبيق البرنامج متمثلة في 30 طالبة، كمرحلة أولية، لتعميم التجربة لاحقا على بقية الطالبات، والمرحلة الثانية تتمحور حول تطبيق برنامج تأثير ميدانيا بعد أن تم إعداد مدربات قادرات على تدريب الطالبات في المرحلة الاولى، حيث تعرفن على كيفية اكتشاف الذات وترسيخ مفهوم القيادة في نفوس الناشئة وتنمية المهارات بهدف بناء شخصيات فاعلة في المجتمع وصقل مهاراتهن إضافة إلى تعزيز جوانب متنوعة في شخصية الطالبة كالعمل التطوعي والمسؤولية الاجتماعية، فالبرنامج في مرحلته الثانية بدأ بشكل تدريجي إلى أن يعمم على مدارس أكثر».
وأضافت نائب الأمين العام للصندوق هناء الزهير، أنه لوحظ في المرحلة الأولى من البرنامج أن هناك أهمية لمعرفة مدى تأثير المتدربات على المجتمع من خلال اكتشاف النفس، حيث تم تحديث حقيبة برنامج تأثير، الذي تم التعاقد لتنفيذه مع المدرب العالمي والبروفيسور المتخصص في الانثربولوجيا والسيكولوجيا عبدالإله الجامعي، حيث ستتمكن المتدربات من معرفة كيفية بناء الذات باعتماد أحدث النظريات الاجتماعية وفي القيادة الفعالة ودورها في تطوير الرؤية الاستراتيجية الهادفة، لتحقيق التأثير الإيجابي والفعال على المجتمع، وأما في المرحلة الثانية وهي مرحلة التطبيق في المدارس بهدف بناء مجتمع المعرفة الذي لا ينفصل عن المؤسسات التي تؤسس المجتمع، والتي ترتبط بشكل أو آخر بمفاهيم القيادة وتفعيل دور الفتاة في المجتمع، فتأهيل القيادات الشابة يسهم في ترسيخ أساسيات العمل الاحترافي ومضامين المواطنة ومستويات المسؤولية الاجتماعية بل والعمل على تحويلها إلى مشاريع يتبناها جيل مجتمع المعرفة.
وقالت: «4 مدارس متمثلة في 30 طالبة دخلت المرحلة الثانية من برنامج تأثير، حيث يتم إخضاع الطالبات للعديد من البرامج وورش العمل تتعلق في تعزيز الثقة في النفس، تنمية جوانب في شخصيتهن، تحويل نقاط الضعف إلى قوة».
وذكرت المدير التنفيذي للصندوق أفنان البابطين، أن البرنامج في مرحلته الثانية سيضيف إلى الطالبات، كيفية تغييرهن من أنفسهن إلى الأفضل، وتغيير الجوانب السلبية، إضافة إلى معالجة أسلوب الحوار بزيادة تنمية القدرات والأهم هو القدرة على مواجهة المخاوف من الفشل والظهور أمام الجمهور والتعبير عن الرأي.
كما أكد عدد من الطالبات المشاركات في البرنامج أن البرنامج عملي للمجتمع يدرب الفتيات على تحمل المسؤولية وكيفية مواجهة المجتمع والتعامل معه،? مشيرات إلى أنه برنامج يبحث عن التغيير، حيث إنه لا يعتمد على التلقين فقط، بل يحث على المشاركة الفاعلة، ويفتح العقل ويوسع المدارك ويساعد على التعرف على الجوانب الشخصية كونه محفزا إيجابيا ينمي شخصية الفتيات ويحثهن على مواجهة التحديات بأساليب قيادية مدروسة وليست عشوائية للوصول إلى الهدف.