قال أحمد الجربا رئيس الائتلاف السوري المعارض أمس السبت إنه يطالب بأن يقود نائب الرئيس السوري فاروق الشرع وفد النظام في مفاوضات جنيف لأنه يحظى بثقة المعارضة.
وأضاف في تصريح لـ(عكاظ) على هامش مؤتمر صحفي في وزارة الخارجية المصرية «نحن نطالب بشخص فاروق الشرع، رئيسا لوفد النظام»، منوها بمصداقيته ومشككا بمصداقية الوفد الذي فاوض في الجولة الأولى.
وحول توسع وفد المعارضة، أوضح الجربا أن هناك معارضين آخرين مرحبا بهم في أي وقت ومكانهم محفوظ، لافتا إلى أن كل من يقف ضد هذا النظام المجرم، له الأولوية في صفوف المعارضة. من جانبة قال هيثم المالح عضو وفد المعارضة لجنيف 2 لـ(عكاظ): إن وفد المعارضة متمسك بمطالب الشعب السوري فى الجولة القادمة من المفاوضات وفي مقدمتها رحيل نظام بشار المجرم وتشكيل هيئة انتقالية لحكم البلاد. وفي السياق ذاته، قال أنس العبدة عضو وفد المعارضة السورية لجنيف إن وفد المعارضة جاهز للجولة الثانية من المفاوضات ولديه أفكار كثيرة سيطرحها خلال الجولة القادمة لمحاصرة النظام، مجددا أنه لا مكان لبشار في مستقبل سوريا لأنه لا يمكن لبشار الذي هدم سوريا أن يساعد في بنائها. على الصعيد الميداني، حاول النظام السوري خلط الأوراق أمام أعين المراقبين الدوليين بإطلاق قذائف مورتر مجهولة المدر على قوافل الأمم المتحدة المحيطة بحمص.
وأعلن الهلال الأحمر السوري أنه تمكن من تسليم بعض المواد الغذائية والمساعدات الطبية في أحياء حمص القديمة المحاصرة رغم أعمال العنف التي رافقت العملية.
وقال الهلال الاحمر السوري على تويتر رغم تعرض الفريق للقصف والنار تمكنا من تسليم 250 علبة غذاء و 190 وحدة مواد تنظيف وأدوية لأمراض مزمنة.
وأضاف في تصريح لـ(عكاظ) على هامش مؤتمر صحفي في وزارة الخارجية المصرية «نحن نطالب بشخص فاروق الشرع، رئيسا لوفد النظام»، منوها بمصداقيته ومشككا بمصداقية الوفد الذي فاوض في الجولة الأولى.
وحول توسع وفد المعارضة، أوضح الجربا أن هناك معارضين آخرين مرحبا بهم في أي وقت ومكانهم محفوظ، لافتا إلى أن كل من يقف ضد هذا النظام المجرم، له الأولوية في صفوف المعارضة. من جانبة قال هيثم المالح عضو وفد المعارضة لجنيف 2 لـ(عكاظ): إن وفد المعارضة متمسك بمطالب الشعب السوري فى الجولة القادمة من المفاوضات وفي مقدمتها رحيل نظام بشار المجرم وتشكيل هيئة انتقالية لحكم البلاد. وفي السياق ذاته، قال أنس العبدة عضو وفد المعارضة السورية لجنيف إن وفد المعارضة جاهز للجولة الثانية من المفاوضات ولديه أفكار كثيرة سيطرحها خلال الجولة القادمة لمحاصرة النظام، مجددا أنه لا مكان لبشار في مستقبل سوريا لأنه لا يمكن لبشار الذي هدم سوريا أن يساعد في بنائها. على الصعيد الميداني، حاول النظام السوري خلط الأوراق أمام أعين المراقبين الدوليين بإطلاق قذائف مورتر مجهولة المدر على قوافل الأمم المتحدة المحيطة بحمص.
وأعلن الهلال الأحمر السوري أنه تمكن من تسليم بعض المواد الغذائية والمساعدات الطبية في أحياء حمص القديمة المحاصرة رغم أعمال العنف التي رافقت العملية.
وقال الهلال الاحمر السوري على تويتر رغم تعرض الفريق للقصف والنار تمكنا من تسليم 250 علبة غذاء و 190 وحدة مواد تنظيف وأدوية لأمراض مزمنة.