وعد مدير عام التربية والتعليم في المنطقة الشرقية الدكتور عبدالرحمن المديرس بإنجاز مشروع مبنى مكتب التربية والتعليم بالقطيف المتعثر منذ أكثر من 10 شهور، وذلك بعد أن تدخلت الإدارة وهددت بسحب مشروع المبنى، التي تبلغ تكلفته خمسة ملايين ريال.
وكان مدير مكتب إدارة التربية والتعليم بمحافظة القطيف عبدالكريم العليط طالب بترسية المشروع على مقاول آخر بعد تعثر إنجازه لأكثر من 10 شهور بسبب المقاول.
وذكر أنه سيتم سحب المشروع المتعثر من المقاول في حالة استمرار تأخير تنفيذه.
وعن صيانة المباني المدرسية قال العليط: تندرج الصيانة ضمن مهام إدارة شؤون المباني في الإدارة العامة، وصيانة المدارس تدخل في إجراءات متعددة تبدأ بملاحظة الاحتياج ورصده من قبل المختص، ثم يتم تكليف متعهد الصيانة للقيام بالعمل وفق مقاييس يعدها ويتابعها المسؤولون في إدارة شؤون المباني بالإدارة، ومن ثم ينفذها المقاول المتعهد بالصيانة في فترة تتراوح مدة العقد فيها ما بين أربعة إلى ستة أشهر وتتم هذه العملية بشكل سنوي.
وأكد بأن المحافظة تحظى بمشاريع تعليمية عديدة، ووزارة التربية والتعليم تسعى لإنشاء أكبر عدد من المباني لتناسب أعداد الطلاب وللتخلص من المباني المستأجرة في المحافظة. مشيرا إلى أن الخطة الخمسية الحالية تهدف إلى إنشاء المجمعات المدرسية كما وكيفا عبر الحرص على توفير مصادر التعلم سواء عبر معامل اللغات والحاسب الآلي والتعلم عن بعد وإنشاء الصالات الرياضية المكيفة، بالإضافة للملاعب العشبية.
وكانت إدارة التربية والتعليم بالمنطقة الشرقية اتخذت قرارا بإعادة العمل في مشروع المدرسة الثانوية ببلدة العوامية المتعثر منذ نحو ثمانية أعوام، حيث سيتم إنجازه في غضون 150 يوما.
وكان مدير مكتب إدارة التربية والتعليم بمحافظة القطيف عبدالكريم العليط طالب بترسية المشروع على مقاول آخر بعد تعثر إنجازه لأكثر من 10 شهور بسبب المقاول.
وذكر أنه سيتم سحب المشروع المتعثر من المقاول في حالة استمرار تأخير تنفيذه.
وعن صيانة المباني المدرسية قال العليط: تندرج الصيانة ضمن مهام إدارة شؤون المباني في الإدارة العامة، وصيانة المدارس تدخل في إجراءات متعددة تبدأ بملاحظة الاحتياج ورصده من قبل المختص، ثم يتم تكليف متعهد الصيانة للقيام بالعمل وفق مقاييس يعدها ويتابعها المسؤولون في إدارة شؤون المباني بالإدارة، ومن ثم ينفذها المقاول المتعهد بالصيانة في فترة تتراوح مدة العقد فيها ما بين أربعة إلى ستة أشهر وتتم هذه العملية بشكل سنوي.
وأكد بأن المحافظة تحظى بمشاريع تعليمية عديدة، ووزارة التربية والتعليم تسعى لإنشاء أكبر عدد من المباني لتناسب أعداد الطلاب وللتخلص من المباني المستأجرة في المحافظة. مشيرا إلى أن الخطة الخمسية الحالية تهدف إلى إنشاء المجمعات المدرسية كما وكيفا عبر الحرص على توفير مصادر التعلم سواء عبر معامل اللغات والحاسب الآلي والتعلم عن بعد وإنشاء الصالات الرياضية المكيفة، بالإضافة للملاعب العشبية.
وكانت إدارة التربية والتعليم بالمنطقة الشرقية اتخذت قرارا بإعادة العمل في مشروع المدرسة الثانوية ببلدة العوامية المتعثر منذ نحو ثمانية أعوام، حيث سيتم إنجازه في غضون 150 يوما.