أكد وكيل إمارة منطقة الباحة الدكتور حامد الشمري أن إمارة المنطقة تتبع آلية مرنة لإيصال التيار الكهربائي لمنازل كل من استكملوا إجراءات استخراج حج الاستحكام.
وأوضح الشمري أن تسويق الفرص الاستثمارية سيتم في الأيام المقبلة عبر الشبكة العنكبوتية بعد اعتماد آلية تطوير مكتب خدمة المستثمرين في الإمارة والاستفادة من الحدود القصوى للتقنية في الوصول للمستثمرين وتقديم العروض لهم، مؤكدا أن الوعد الذي قطعه أمير المنطقة بخدمة أي مستثمر قائم، مبينا أن الفرص متاحة لرجال الأعمال من أبناء المنطقة من المستثمرين في مناطق أخرى، وتطلع إلى التكامل بين الإمارة والإدارات الخدمية ورجال الأعمال لتنمية المنطقة، مشيرا إلى أن أمير المنطقة الأمير مشاري بن سعود رتب مع وزراء ووكلاء وزارات لزيارة الباحة في الأسابيع المقبلة لوضعهم أمام صورة الأمر الواقع، كون المنطقة بحاجة لطرق إضافية تتبناها وزارة النقل لتوسيع وسط المدينة وفك الاختناق في المنطقة المركزية، وأكد أن المسؤولين مستعدون لسماع وجهات نظر النخب وطرحها بين أيدي الوزراء كما هو الشأن مع وزير العمل.
وأثنى على الأكاديميين من أهالي جازان الذين التحقوا بجامعتهم سريعا ودون تردد وبلغ عددهم 150 أكاديميا في مختلف التخصصات، مؤكدا إعجابه بمثقفي وأكاديمي جازان، وقال «إن إنسان جازان ماهر في الثقافة ويجيد التعبير بأساليب بلاغية فاتنة ومدهشة»، مؤملا أن تصيب العدوى الإيجابية كل الكوادر في الباحة على مستوى أساتذة الجامعة المترددين في الانتقال لجامعتهم أو رجال الأعمال والقدرات الإدارية. والتمس الشمري العذر لأمانة الباحة كونها تحولت منذ أعوام قليلة من بلدية إلى أمانة دون أن تسند بالكوادر البشرية والفنية اللازمة ما جعل المخرجات دون المأمول.
وأوضح الشمري أن تسويق الفرص الاستثمارية سيتم في الأيام المقبلة عبر الشبكة العنكبوتية بعد اعتماد آلية تطوير مكتب خدمة المستثمرين في الإمارة والاستفادة من الحدود القصوى للتقنية في الوصول للمستثمرين وتقديم العروض لهم، مؤكدا أن الوعد الذي قطعه أمير المنطقة بخدمة أي مستثمر قائم، مبينا أن الفرص متاحة لرجال الأعمال من أبناء المنطقة من المستثمرين في مناطق أخرى، وتطلع إلى التكامل بين الإمارة والإدارات الخدمية ورجال الأعمال لتنمية المنطقة، مشيرا إلى أن أمير المنطقة الأمير مشاري بن سعود رتب مع وزراء ووكلاء وزارات لزيارة الباحة في الأسابيع المقبلة لوضعهم أمام صورة الأمر الواقع، كون المنطقة بحاجة لطرق إضافية تتبناها وزارة النقل لتوسيع وسط المدينة وفك الاختناق في المنطقة المركزية، وأكد أن المسؤولين مستعدون لسماع وجهات نظر النخب وطرحها بين أيدي الوزراء كما هو الشأن مع وزير العمل.
وأثنى على الأكاديميين من أهالي جازان الذين التحقوا بجامعتهم سريعا ودون تردد وبلغ عددهم 150 أكاديميا في مختلف التخصصات، مؤكدا إعجابه بمثقفي وأكاديمي جازان، وقال «إن إنسان جازان ماهر في الثقافة ويجيد التعبير بأساليب بلاغية فاتنة ومدهشة»، مؤملا أن تصيب العدوى الإيجابية كل الكوادر في الباحة على مستوى أساتذة الجامعة المترددين في الانتقال لجامعتهم أو رجال الأعمال والقدرات الإدارية. والتمس الشمري العذر لأمانة الباحة كونها تحولت منذ أعوام قليلة من بلدية إلى أمانة دون أن تسند بالكوادر البشرية والفنية اللازمة ما جعل المخرجات دون المأمول.