استطاع مجموعة من شباب مركز دوس التابعة لمحافظة المندق شراء مجموعة من الخيول العربية وممارسة ركوب الخيل خلال وقت الاجازة واوقات فراغهم، حيث أصبح اهالي القرية يقضون اوقات فراغهم بالاستمتاع بمشاهدة الخيول وممارسة الرياضة من الفئات العمرية المختلفة وخاصة صغار السن.
في البداية يقول يحيى زيد الدوسي، إنه لا توجد مشاركات ولا سباقات حاليا في منطقة الباحة حيث ان هناك رغبة للشباب في مزاولة الرياضة وركوبهم للخيول وتنمية مهاراتهم ، حيث تصل اسعار الخيول التي تحمل اوراقا رسمية إلى 50 الف ريال والشعبية، أما تلك التي ليس لديها أوراق رسمية فيكون سعرها قرابة ألف ريال.
اما الشاب عبدالخالق احمد الدوسي فقال: نعم لدينا الرغبة في السباقات والمشاركات سواء داخلية او خارجية أو في مناطق اخرى كجدة والرياض والطائف، والصعوبات التي تواجهنا الامراض التي تتعرض لها الخيول، حيث لا توجد عياة بيطرية في الباحة، كما ليس هناك أطباء بيطريون مختصون لمعالجة الخيول، ولذلك نتطلع إلى إنشاء عيادة بيطرية أو طبيب مختص في معالجة الخيول من قبل الجهات المختصة، تتوفر بها جميع الاحتياجات الطبية والعلاجية، حيث نضطر في بعض الأيام التوجه إلى الطائف من أجل معالجتها والحصول على علاج لها، وخاصة أيام موسم الشتاء لأن الخيول تحتاج عناية واهتماما طبيا وغذائيا.
وقال عبدالغني يحيى الدوسي، في البداية واجهنا مشكلة عدم تقبل الأهالي لوجود الخيول، لكنهم أصبحوا الآن حريصين كل الحرص على ان تكون هناك اسطبلات للخيول ويقام هناك تنافس بين الشباب وخاصة في مواسم الصيف لوجود تجمعات للشباب.
واعتبر ركوب الخيول وشراءها «هواية محببة، وهي من عهد الاباء والاجداد، وفي ممارسة الرياضة وركوب الخيل ايضا فرصة بأن يكون هناك تدريب وتعليم لابنائنا الصغار في ممارسة هذه الهواية او الرياضة الجميلة والمحببة الى قلوب الجميع».
ويتطلع إلى أن يكون هناك ميدان للفروسية بالباحة، وقد كان سابقا هناك ميدان للفروسية في محافظة العقيق تم تشغيله حوالى سنتين فقط، لكنه ألغي الآن، ونطالب بإعادة هذا الميدان لأن موقعه مناسب للخيول من حيث الجو والدفء.
وقال بندر عبدالله الدوسي إن المشاركين او الاشخاص الذين لديهم تلك الخيول في مركز دوس منهم من هو موظف او طالب والبعض اكمل دراسته الجامعية او الثانوية، وعن الأوقات المفضلة قال تبدأ أغلب الأوقات من بعد الظهر في الايام التي تكون فيها الاجواء مشمسة وتكون فرصة للشباب ايضا الذين يرغبون مشاهدة ما يقدم من عروض وخاصة أبناء وأهالي قرى دوس أو إيجاد موقع في الجهة الشمالية الغربية من محافظة المندق.
اصغر خيال هو الشاب عبدالله بندر الدوسي والذي يدرس بالمرحلة الابتدائية اعرب عن سعادته الغامرة بأنه يمتطي صهوة الجواد ويقوم بممارسة هذه الهواية وقال: سوف اواصل التدريب وركوب الخيل حتى احصل إن شاء الله على ميداليات وجوائز في مسابقات داخلية وخارجية حيث انني احببت تلك الرياضة.
في البداية يقول يحيى زيد الدوسي، إنه لا توجد مشاركات ولا سباقات حاليا في منطقة الباحة حيث ان هناك رغبة للشباب في مزاولة الرياضة وركوبهم للخيول وتنمية مهاراتهم ، حيث تصل اسعار الخيول التي تحمل اوراقا رسمية إلى 50 الف ريال والشعبية، أما تلك التي ليس لديها أوراق رسمية فيكون سعرها قرابة ألف ريال.
اما الشاب عبدالخالق احمد الدوسي فقال: نعم لدينا الرغبة في السباقات والمشاركات سواء داخلية او خارجية أو في مناطق اخرى كجدة والرياض والطائف، والصعوبات التي تواجهنا الامراض التي تتعرض لها الخيول، حيث لا توجد عياة بيطرية في الباحة، كما ليس هناك أطباء بيطريون مختصون لمعالجة الخيول، ولذلك نتطلع إلى إنشاء عيادة بيطرية أو طبيب مختص في معالجة الخيول من قبل الجهات المختصة، تتوفر بها جميع الاحتياجات الطبية والعلاجية، حيث نضطر في بعض الأيام التوجه إلى الطائف من أجل معالجتها والحصول على علاج لها، وخاصة أيام موسم الشتاء لأن الخيول تحتاج عناية واهتماما طبيا وغذائيا.
وقال عبدالغني يحيى الدوسي، في البداية واجهنا مشكلة عدم تقبل الأهالي لوجود الخيول، لكنهم أصبحوا الآن حريصين كل الحرص على ان تكون هناك اسطبلات للخيول ويقام هناك تنافس بين الشباب وخاصة في مواسم الصيف لوجود تجمعات للشباب.
واعتبر ركوب الخيول وشراءها «هواية محببة، وهي من عهد الاباء والاجداد، وفي ممارسة الرياضة وركوب الخيل ايضا فرصة بأن يكون هناك تدريب وتعليم لابنائنا الصغار في ممارسة هذه الهواية او الرياضة الجميلة والمحببة الى قلوب الجميع».
ويتطلع إلى أن يكون هناك ميدان للفروسية بالباحة، وقد كان سابقا هناك ميدان للفروسية في محافظة العقيق تم تشغيله حوالى سنتين فقط، لكنه ألغي الآن، ونطالب بإعادة هذا الميدان لأن موقعه مناسب للخيول من حيث الجو والدفء.
وقال بندر عبدالله الدوسي إن المشاركين او الاشخاص الذين لديهم تلك الخيول في مركز دوس منهم من هو موظف او طالب والبعض اكمل دراسته الجامعية او الثانوية، وعن الأوقات المفضلة قال تبدأ أغلب الأوقات من بعد الظهر في الايام التي تكون فيها الاجواء مشمسة وتكون فرصة للشباب ايضا الذين يرغبون مشاهدة ما يقدم من عروض وخاصة أبناء وأهالي قرى دوس أو إيجاد موقع في الجهة الشمالية الغربية من محافظة المندق.
اصغر خيال هو الشاب عبدالله بندر الدوسي والذي يدرس بالمرحلة الابتدائية اعرب عن سعادته الغامرة بأنه يمتطي صهوة الجواد ويقوم بممارسة هذه الهواية وقال: سوف اواصل التدريب وركوب الخيل حتى احصل إن شاء الله على ميداليات وجوائز في مسابقات داخلية وخارجية حيث انني احببت تلك الرياضة.