أكد ممثل المملكة، رئيس مجلس التعليم في مجلس الشباب العربي للتنمية المتكاملة التابع لجامعة الدول العربية محمد بن عايض الهاجري لدى ترؤسه جلسة المنتدى الأول لرواد الأعمال العرب والأفكار المبتكرة حول موضوع «واقع الاستثمارات العربية بين الجلب والمعوقات» أن الشباب العربي هم عماد المستقبل، وسواعد البناء لتحقيق التنمية ونهضة الوطن، لذلك كان لابد من الاهتمام باحتياجات فئة الشباب والعمل على تلبيتها.
وقال: نحن في مجلس الشباب العربي تتعدد أدورانا التي نقوم بها تجاه الشباب بتعدد احتياجاتهم ولا تقتصر على مجال معين، فكل ما يخدم الشباب ويساعد على تحقيق طموحاتهم وتطلعاتهم يعتبر جزءا أصيلا من اهتماماتنا، ونسعى بقوة لتوفيره.
وشدد على أن حاجة الشباب العربي تبدأ من حيث اكتسابهم للمعرفة وللقدرات التي تمكنهم من الانخراط في سوق العمل وممارسة حياتهم بفعالية والاعتماد على قدراتهم الذاتية لتحقيق طموحاتهم وتطلعاتهم.
وأكد الهاجري أن مناقشة المحاور التي تهتم بها الدول العربية في الوقت الراهن ومن بينها «رواد الأعمال العرب بين الواقع والطموح» و «واقع الاستثمارات العربية بين الجلب والمعوقات، جميعها تفتح فرص عمل غير تقليدية، وتفتح سبيلا لعرض تجارب رواد الأعمال العرب بين التحديات وفرص النجاح، وكذلك صناديق التمويل العربية، وسبل دعم الابتكارات الشبابية وأفكار وابتكارات تدعم المشروعات الصناعية والبيئية والخدمية والتعليمية والتقنية والطبية .
من جهة ثانية، شدد د. نبيل العربي الأمين العام للجامعة العربية في المنتدى الأول لرواد الأعمال العرب والأفكار المبتكرة «نحو آفاق للتكامل الاقتصادي لرواد الأعمال والمبتكرين العرب» على ضرورة الاهتمام بقضايا الشباب وربطهم بعملية التنمية السياسية والاقتصادية بطريقة عملية صحيحة ومدروسة .
وقال «إن قوة الأمم في عالم اليوم لا تقاس بما تملكه من إمكانات مادية فحسب، بل أيضا بما لديها من عناصر بشرية قوية ومؤثرة، وبما لديها من معرفة، مضيفا أن استمرار عقد هذه المنتديات من شأنه تحقيق ذلك».
وأوضح أنه إدراكا من مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب بأهمية هذه المرحلة، فإن المنتدى ناقش في جلساته الخاصة كافة القضايا التي تهم الشباب وعقد دورات لتأهيل القيادات الشابة والقيادات النسوية لتشجيعهم على الابتكار، مؤكدا أن هذه الأهداف هي من أبرز أولويات عمل الجامعة العربية.
وقال: نحن في مجلس الشباب العربي تتعدد أدورانا التي نقوم بها تجاه الشباب بتعدد احتياجاتهم ولا تقتصر على مجال معين، فكل ما يخدم الشباب ويساعد على تحقيق طموحاتهم وتطلعاتهم يعتبر جزءا أصيلا من اهتماماتنا، ونسعى بقوة لتوفيره.
وشدد على أن حاجة الشباب العربي تبدأ من حيث اكتسابهم للمعرفة وللقدرات التي تمكنهم من الانخراط في سوق العمل وممارسة حياتهم بفعالية والاعتماد على قدراتهم الذاتية لتحقيق طموحاتهم وتطلعاتهم.
وأكد الهاجري أن مناقشة المحاور التي تهتم بها الدول العربية في الوقت الراهن ومن بينها «رواد الأعمال العرب بين الواقع والطموح» و «واقع الاستثمارات العربية بين الجلب والمعوقات، جميعها تفتح فرص عمل غير تقليدية، وتفتح سبيلا لعرض تجارب رواد الأعمال العرب بين التحديات وفرص النجاح، وكذلك صناديق التمويل العربية، وسبل دعم الابتكارات الشبابية وأفكار وابتكارات تدعم المشروعات الصناعية والبيئية والخدمية والتعليمية والتقنية والطبية .
من جهة ثانية، شدد د. نبيل العربي الأمين العام للجامعة العربية في المنتدى الأول لرواد الأعمال العرب والأفكار المبتكرة «نحو آفاق للتكامل الاقتصادي لرواد الأعمال والمبتكرين العرب» على ضرورة الاهتمام بقضايا الشباب وربطهم بعملية التنمية السياسية والاقتصادية بطريقة عملية صحيحة ومدروسة .
وقال «إن قوة الأمم في عالم اليوم لا تقاس بما تملكه من إمكانات مادية فحسب، بل أيضا بما لديها من عناصر بشرية قوية ومؤثرة، وبما لديها من معرفة، مضيفا أن استمرار عقد هذه المنتديات من شأنه تحقيق ذلك».
وأوضح أنه إدراكا من مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب بأهمية هذه المرحلة، فإن المنتدى ناقش في جلساته الخاصة كافة القضايا التي تهم الشباب وعقد دورات لتأهيل القيادات الشابة والقيادات النسوية لتشجيعهم على الابتكار، مؤكدا أن هذه الأهداف هي من أبرز أولويات عمل الجامعة العربية.