أكد لـ «عكاظ» عدد من محافظة العلا بمنطقة المدنية المنورة، أن مهرجان بطولة خادم الحرمين الدولية للقدرة والتحمل التي ينظمها الاتحاد السعودي للفروسية بالتعاون مع إمارة وأمانة المنطقة، باكورة نتاج جهود هيئة السياحة وما يبذله سمو أمير المنطقة بتنشيط الحركة السياحية الداخلية.
وقال كل من الحلو بن إبراهيم، جاسر الخمعلي، بشير عودة الجهني، فهد البلوي، من أبناء العلا إن اختيار المحافظة لإقامة هذا المهرجان مزج بين جمال المكان وطبيعته الخلابة من جبال شامخة ورمال ذهبية ورقعة خضراء وبين الأجواء الربيعية والمناخ المعتدل فجاءت النتائج عند تطلعات المسؤول والمواطن على حد سواء.
وقد أبدى الشاب ممدوح بن جايز الخمعلي سعادته الغامرة بهذا المهرجان، مؤكدا أن نجاحه مسؤولية تقع على عاتق أبناء العلا قبل سواهم وليس على جهود الجهات الرسمية فقط، «ومن هنا بادرت كأحد أبناء المحافظة بإحياء الموروث الشعبي ابتهاجا بهذا المهرجان، كما استمتع الحضور بمشاهدة «هدة الطير» لمجموعة من الصقور وصقارة القريات».
من جانبه، اختار كمال غريب من المهتمين بجمع القطع الأثرية جناحا خاص في بيت شعر قام ببنائه كمتحف صحراوي وسط مخيمات احتضنتها جبال العلا الشامخة وبداخله العديد من القطع الأثرية والتاريخية والمكتبة القديمة ليكون نافذة لاستمتاع زائري المهرجان والمهتمين بهذه الهواية الجميلة.
وكانت الصقور السعودية، قد أبهرت أهالي محافظة العلا من خلال عروض قدمتها على مدى ثلاثة أيام الاسبوع الماضي، وزائري مهرجان بطولة خادم الحرمين الدولية للقدرة والتحمل التي ينظمها الاتحاد السعودي للفروسية بالتعاون مع امارة وأمانة منطقة المدينة المنورة.
وقدم الصقور عددا من الحركات الاستعراضية، شهدت إبداع الفريق في رسم العديد من اللوحات الجمالية في سماء العلا، واستمتع الحضور بالمهارة العالية لأعضائه، فيما كان على الطرف الآخر ضمن الفعاليات أناشيد وفلكلور شعبي بين الربابة والدحية والسامري.
وقال كل من الحلو بن إبراهيم، جاسر الخمعلي، بشير عودة الجهني، فهد البلوي، من أبناء العلا إن اختيار المحافظة لإقامة هذا المهرجان مزج بين جمال المكان وطبيعته الخلابة من جبال شامخة ورمال ذهبية ورقعة خضراء وبين الأجواء الربيعية والمناخ المعتدل فجاءت النتائج عند تطلعات المسؤول والمواطن على حد سواء.
وقد أبدى الشاب ممدوح بن جايز الخمعلي سعادته الغامرة بهذا المهرجان، مؤكدا أن نجاحه مسؤولية تقع على عاتق أبناء العلا قبل سواهم وليس على جهود الجهات الرسمية فقط، «ومن هنا بادرت كأحد أبناء المحافظة بإحياء الموروث الشعبي ابتهاجا بهذا المهرجان، كما استمتع الحضور بمشاهدة «هدة الطير» لمجموعة من الصقور وصقارة القريات».
من جانبه، اختار كمال غريب من المهتمين بجمع القطع الأثرية جناحا خاص في بيت شعر قام ببنائه كمتحف صحراوي وسط مخيمات احتضنتها جبال العلا الشامخة وبداخله العديد من القطع الأثرية والتاريخية والمكتبة القديمة ليكون نافذة لاستمتاع زائري المهرجان والمهتمين بهذه الهواية الجميلة.
وكانت الصقور السعودية، قد أبهرت أهالي محافظة العلا من خلال عروض قدمتها على مدى ثلاثة أيام الاسبوع الماضي، وزائري مهرجان بطولة خادم الحرمين الدولية للقدرة والتحمل التي ينظمها الاتحاد السعودي للفروسية بالتعاون مع امارة وأمانة منطقة المدينة المنورة.
وقدم الصقور عددا من الحركات الاستعراضية، شهدت إبداع الفريق في رسم العديد من اللوحات الجمالية في سماء العلا، واستمتع الحضور بالمهارة العالية لأعضائه، فيما كان على الطرف الآخر ضمن الفعاليات أناشيد وفلكلور شعبي بين الربابة والدحية والسامري.