اشتكى عدد من أهالي حي الشرائع بالعاصمة المقدسة من تقاطع شارع القادسية المؤدي إلى شارع عمر قاضي في مخطط 2 بجنوب الحي، لعدم وجود إشارة ضوئية أو مطبات صناعية، مؤكدين في نفس الوقت أن الموقع يمكن أن يطلق عليه تقاطع الموت لأنه يفتقر لرسم تخطيط المسارات الثلاث في الأرضية الإسفلتية، مما يشكل خطرا على العابرين به يوميا.
وقال سليمان الحارثي الشارع كان هادئا ولا يمر به إلا أهل المنطقة فبالكاد نسمع ضجيجا، ولكن الحال الآن تغير وانعكس فقد ازدادت السيارات وأصبح التقاطع من أكبر المناطق حيوية بحي الشرائع، فكل ما نحتاجه هو إما وضع إشارة ضوئية أو وضع مطب صناعي، عل وعسى أن يخفف من حدة خطورة التقاطع ويمنع فوضى تكالب السيارات. وأوضح عبدالله محمد أحد المجاورين لتقاطع القادسية أن الطريق بات من الصعب المرور فيه؛ لأن السائق يتوقع عبور شخص مستهتر في التقاطع ما يؤدي إلى وقوع كارثة. وأضاف أن صهاريج المياه تعبر يوميا في التقاطع وتسبب ربكة مروية في ساعات الذروة.
ومن جهته، أوضح عمدة الشرائع الشرقية الشيخ صلاح الرويس أن هناك تعاونا مع إدارة مرور الشرائع ومركز بلدية الشرائع الفرعية في إزالة أي ضرر قد يعيق الأهالي أو يعرضهم للحوادث، لافتا إلى أن الجهات المعنية أصلحت طرقا مرورية كانت مصدر قلق على الجميع ومن بينها شارع «الخط الأصفر» الواقع في مخطط 2 بحي الشرائع.
وقال سليمان الحارثي الشارع كان هادئا ولا يمر به إلا أهل المنطقة فبالكاد نسمع ضجيجا، ولكن الحال الآن تغير وانعكس فقد ازدادت السيارات وأصبح التقاطع من أكبر المناطق حيوية بحي الشرائع، فكل ما نحتاجه هو إما وضع إشارة ضوئية أو وضع مطب صناعي، عل وعسى أن يخفف من حدة خطورة التقاطع ويمنع فوضى تكالب السيارات. وأوضح عبدالله محمد أحد المجاورين لتقاطع القادسية أن الطريق بات من الصعب المرور فيه؛ لأن السائق يتوقع عبور شخص مستهتر في التقاطع ما يؤدي إلى وقوع كارثة. وأضاف أن صهاريج المياه تعبر يوميا في التقاطع وتسبب ربكة مروية في ساعات الذروة.
ومن جهته، أوضح عمدة الشرائع الشرقية الشيخ صلاح الرويس أن هناك تعاونا مع إدارة مرور الشرائع ومركز بلدية الشرائع الفرعية في إزالة أي ضرر قد يعيق الأهالي أو يعرضهم للحوادث، لافتا إلى أن الجهات المعنية أصلحت طرقا مرورية كانت مصدر قلق على الجميع ومن بينها شارع «الخط الأصفر» الواقع في مخطط 2 بحي الشرائع.