حصلت مدينة الملك عبدالله الطبية في العاصمة المقدسة ممثلة في الإدارة التنفيذية للشؤون الأكاديمية والتدريب والبحوث على الاعتراف الدولي لمنح الشهادات في برنامج الدورات المتقدمة لإنقاذ مصابي الحوادث الذي يعد أحد أهم المتطلبات الإلزامية للأطباء في تخصصات الجراحة وطب العظام والطوارئ.
وأوضح المدير التنفيذي للشؤون الأكاديمية والتدريب والبحوث الدكتور عبدالناصر باطوق أن إدارة الشؤون الأكاديمية تسعى إلى التميز بالحصول على الاعترافات في تقديم عدة برامج ودورات معترف بها على مستوى العالم، مشيرا إلى أن هذا البرنامج هو عبارة عن دورة إسعافات متقدمة موجهة للأطباء بشكل خاص لإنقاذ مصابي الحوادث تنتسب إلى كلية الجراحين الأمريكية وتستمر ثلاثة أيام.
وأضاف من خلال هذه الدورة يتعرّف المتدربون على كيفية معاملة وإسعاف المصابين وإنقاذهم باستخدام الموارد المتاحة، لافتا إلى أن المدينة قادرة على تدريب أكثر من 200 طبيب سنويا.
ومن جانبه أكد المدير الإقليمي للدورات المتقدمة لإنقاذ مصابي الحوادث الدكتور سعود التركي أنه تم الاعتراف بمركز التدريب بالإدارة التنفيذية للشؤون الأكاديمية بمدينة الملك عبدالله الطبية لمنح الدورة المتقدمة لإنقاذ مصابي الحوادث، مشيرا إلى أن أهمية هذه الدورة تكمن في تعريف الأطباء بما يسمى «بالساعة الذهبية» منذ وصول المريض للمستشفى والخطوات التي يجب على الطبيب اتخاذها للتعامل مع الحالة، مؤكدا أن البرنامج سيخدم المنطقة والأطباء ويمثل نقلة مهمة في ما يخص الحوادث حيث وصل عدد المراكز التي تقدم هذا البرنامج 27 مركزا على مستوى المملكة.
وأوضح المدير التنفيذي للشؤون الأكاديمية والتدريب والبحوث الدكتور عبدالناصر باطوق أن إدارة الشؤون الأكاديمية تسعى إلى التميز بالحصول على الاعترافات في تقديم عدة برامج ودورات معترف بها على مستوى العالم، مشيرا إلى أن هذا البرنامج هو عبارة عن دورة إسعافات متقدمة موجهة للأطباء بشكل خاص لإنقاذ مصابي الحوادث تنتسب إلى كلية الجراحين الأمريكية وتستمر ثلاثة أيام.
وأضاف من خلال هذه الدورة يتعرّف المتدربون على كيفية معاملة وإسعاف المصابين وإنقاذهم باستخدام الموارد المتاحة، لافتا إلى أن المدينة قادرة على تدريب أكثر من 200 طبيب سنويا.
ومن جانبه أكد المدير الإقليمي للدورات المتقدمة لإنقاذ مصابي الحوادث الدكتور سعود التركي أنه تم الاعتراف بمركز التدريب بالإدارة التنفيذية للشؤون الأكاديمية بمدينة الملك عبدالله الطبية لمنح الدورة المتقدمة لإنقاذ مصابي الحوادث، مشيرا إلى أن أهمية هذه الدورة تكمن في تعريف الأطباء بما يسمى «بالساعة الذهبية» منذ وصول المريض للمستشفى والخطوات التي يجب على الطبيب اتخاذها للتعامل مع الحالة، مؤكدا أن البرنامج سيخدم المنطقة والأطباء ويمثل نقلة مهمة في ما يخص الحوادث حيث وصل عدد المراكز التي تقدم هذا البرنامج 27 مركزا على مستوى المملكة.