قبل عامين تقريبا نشرت «عكاظ» في 2/9/2012 خبرا سارا يمثل بشرى لفئة من المواطنين هم موضع التقدير والبركة كبار السن فوق الستين عاما من العمر، كما يقول الخبر إن وزارة الصحة لاحظت نموا متزايدا من هذه الفئة وأغلبهم من المتقاعدين فقررت تركيز الاهتمام بهم وتقديم خدمات صحية خاصة بهم وذلك بإنشاء أربعة آلاف عيادة متخصصة تتولى علاجهم من الأمراض التي يصابون غالبا بها كأمراض السكري والقلب والكلى والخرف وغيرها من الأمراض التي تداهم المسنين، وحسب تقديرات وزارة الصحة فإن عددهم يصل إلى مليوني مسن، وأكدت الدكتورة ميسون العمود منسقة برنامج رعاية المسنين في الإدارة العامة للمراكز الصحية أن الوزارة تهدف من هذا التحرك تقديم خدمات طبية عالية المستوى لفئة غالية على الجميع، وقالت إن الوزارة تخطط لإنجاز هذه العيادات الأربعة آلاف في أربع سنوات، وذكرت أنه ليس لدى الوزارة أطباء ولكنها بدأت في تدريب كوادر متخصصة، وهذه العيادات ستكون فقط لكبار السن.
ما نشرته «عكاظ» خبر من أجمل البشرى لكبار السن وخصوصا أنه ذكر في الخبر أنه ستقدم زيارات في المنازل، وحيث إنه مضى قرابة العامين على هذا الخبر وإن إكماله -لو صح الكلام- سينتهي خلال عامين، والذي أرجوه ألا يكون هذا المشروع من التعثرات، فهو لا أثر له في المستشفيات الحكومية ولا عيادات ولا مراكز متخصصة، إن الوعد كبير والمترقبين بمئات الألوف فهل تتابع الوعد الصحافة حتى لا يغفل المنفذون والوزارة حتى يتحقق الأمل برعاية كبار السن.
ما نشرته «عكاظ» خبر من أجمل البشرى لكبار السن وخصوصا أنه ذكر في الخبر أنه ستقدم زيارات في المنازل، وحيث إنه مضى قرابة العامين على هذا الخبر وإن إكماله -لو صح الكلام- سينتهي خلال عامين، والذي أرجوه ألا يكون هذا المشروع من التعثرات، فهو لا أثر له في المستشفيات الحكومية ولا عيادات ولا مراكز متخصصة، إن الوعد كبير والمترقبين بمئات الألوف فهل تتابع الوعد الصحافة حتى لا يغفل المنفذون والوزارة حتى يتحقق الأمل برعاية كبار السن.