أشاد وفد جامعة شانندو الأمريكية المهتمة برصد رواد الأعمال السعوديين الشباب (من الجنسين)، بتجربة سيدة الأعمال السعودية الشابة سهى موسى، في مشروعها التجاري الذي بدأته منذ أكثر من ثلاث سنوات، والقائم على خطين رئيسيين، الأول تنظيم مناسبات «عقد القران»، عبر تجهيز «طاولات الملكة»، بطريقة عصرية وتراثية، تحافظ من خلاله على جوهر العادات السعودية الأصيلة، فيما كان خط التوسعي الثاني والذي برزت من خلاله في السوق المحلي ونافست به كبرى الشركات العالمية، متمثلا في تزيين «الشوكولا» بطريقة مبتكرة وجديدة، تحفظ من خلاله خصوصيات عملائها.
وفضلت موسى استقبال وفد الجامعة الأمريكية في مقر مشروعها التجاري بحضور شرفي من مدير عام اللجان بمكتب العمل بمنطقة مكة المكرمة محمد جلال الغامدي. وحملت مديرة الجامعة تريسي فيتزسيمون، وعميد كلية إدارة الأعمال الدكتورة مايلز ديفس، مزيجا من الإعجاب والاندهاش للمراحل التي وصل لها مشروع سهى، وبرز ذلك التصور بشكل واسع من خلال التنافسية وسط مجموعة من الشركات العتيدة المحلية والدولية والتي يزيد عمرها عن الخمسة عقود.
(e’Qualit) كان مشروع بحث تخرج شقيقها في جامعة شانندو (SHENDOAH UNIVERSITY)، ومن نافذة هذا البحث بدأت الجامعة تتجه بوصلتها صوب سهى ومشروعها الذي اعتبرته في حينه بأنه ريادة أعمال حقيقة للشباب، مفضلين زيارته ميدانيا، وعدم الاكتفاء بالدراسات النظرية حوله.
تقول سهى: «سعادتي لا توصف بهذا الإنجاز، وإن كان طريقي نحو الطموح لا زال مبكرا، ولكني بكل ثقة استطعت إنجاز الكثير من المراحل خلال مدة قصيرة من العمل الجاد والمتواصل، وأصبح زبائني ينظرون إلى مشروعي نفس نظرة المنافسين الكبار، وهذا بحد ذاته إنجاز بكل المقاييس».
وعن طموحها، تشير سهى بثقة كبيرة أنها تود وضع علامتها التجارية المحلية في مصاف العلامات العالمية، كما أنها لا تغفل الدور البارز لوزير العمل المهندس عادل فقيه، الذي لعب دورا محوريا في تذليل الكثير العقبات الإدارية لنجاح مشروعها، واستطاعت موسى الحاصلة على بكالوريس اقتصاد منزلي من جامعة الطائف، أن تبني لها قاعدة عملاء على مستوى الأفراد، والشركات والبنوك المحلية الكبيرة، ولا تغفل أيضا الافتخار بهويتها السعودية، التي كان نقطة تنافسية برزت من خلاله في السوق المحلي، الذي مكن لها تسويق وتصميم منتجاتها وفقا لطبيعة ما يتمتع به المزاج المحلي والاجتماعي، وما يميز مشروعها هو اعتمادها على «الكادر الوطني» من السعوديات، الذي مكن لها بناء ثقة سوقية مع جمهور واسع من المجتمع المحلي.
وفضلت موسى استقبال وفد الجامعة الأمريكية في مقر مشروعها التجاري بحضور شرفي من مدير عام اللجان بمكتب العمل بمنطقة مكة المكرمة محمد جلال الغامدي. وحملت مديرة الجامعة تريسي فيتزسيمون، وعميد كلية إدارة الأعمال الدكتورة مايلز ديفس، مزيجا من الإعجاب والاندهاش للمراحل التي وصل لها مشروع سهى، وبرز ذلك التصور بشكل واسع من خلال التنافسية وسط مجموعة من الشركات العتيدة المحلية والدولية والتي يزيد عمرها عن الخمسة عقود.
(e’Qualit) كان مشروع بحث تخرج شقيقها في جامعة شانندو (SHENDOAH UNIVERSITY)، ومن نافذة هذا البحث بدأت الجامعة تتجه بوصلتها صوب سهى ومشروعها الذي اعتبرته في حينه بأنه ريادة أعمال حقيقة للشباب، مفضلين زيارته ميدانيا، وعدم الاكتفاء بالدراسات النظرية حوله.
تقول سهى: «سعادتي لا توصف بهذا الإنجاز، وإن كان طريقي نحو الطموح لا زال مبكرا، ولكني بكل ثقة استطعت إنجاز الكثير من المراحل خلال مدة قصيرة من العمل الجاد والمتواصل، وأصبح زبائني ينظرون إلى مشروعي نفس نظرة المنافسين الكبار، وهذا بحد ذاته إنجاز بكل المقاييس».
وعن طموحها، تشير سهى بثقة كبيرة أنها تود وضع علامتها التجارية المحلية في مصاف العلامات العالمية، كما أنها لا تغفل الدور البارز لوزير العمل المهندس عادل فقيه، الذي لعب دورا محوريا في تذليل الكثير العقبات الإدارية لنجاح مشروعها، واستطاعت موسى الحاصلة على بكالوريس اقتصاد منزلي من جامعة الطائف، أن تبني لها قاعدة عملاء على مستوى الأفراد، والشركات والبنوك المحلية الكبيرة، ولا تغفل أيضا الافتخار بهويتها السعودية، التي كان نقطة تنافسية برزت من خلاله في السوق المحلي، الذي مكن لها تسويق وتصميم منتجاتها وفقا لطبيعة ما يتمتع به المزاج المحلي والاجتماعي، وما يميز مشروعها هو اعتمادها على «الكادر الوطني» من السعوديات، الذي مكن لها بناء ثقة سوقية مع جمهور واسع من المجتمع المحلي.