كشف المهندس فواز محمد عجران مدير قطاع العمليات بالإدارة العامة للفحص الفني الدوري للسيارات المهندس فواز محمد عجران أن الطاقة الاستيعابية لمحطة العاصمة المقدسة تصل إلى 1500 سيارة يوميا، لافتا إلى أن محطة مكة تعمل بأقل من الطاقة الاستيعابية لها حيث لا تتجاوز النسبة المستغلة 30% فقط من طاقتها.
وأبان أن بالمحطة خمسة مسارات منها واحد احتياطي وعند تدفق المركبات تفتح جميع المسارات، وأن برنامج الفحص الدوري يعتبر من المشاريع البناءة التي تعتبر وجها مشرقا في مجال السيارات وما يتعلق بها لتطوير منظومة السلامة المرورية.
واضاف أن الخطوات والأنظمة التي تتبع في محطات الفحص الفني الدوري موحدة في جميع المحطات وهي باختصار عند دخول المركبة للمحطة هناك شخص مسؤول خارج المسار مهمته فقط تسجيل جميع بيانات ومعلومات المركبة من خلال الاستمارة، وبعد دخول المركبة للمسار يتولى مسؤولية فحص المركبة ما بين 5-6 موظفين فلكل موظف مرحلة معينة، وتمر المركبة على أربع مراحل وعند اجتيازها لجميع مراحل الفحص تمنح ملصقا وشهادة اجتياز، أما في حال فشل المركبة فيتم توضيح بنود الفشل ويتم منح المركبة 14 يوما لعمليات الإصلاح والعودة للمحطة، وعند التزام المركبة بالمهلة يتم فحص المركبة بالأجزاء التي فشلت بها في الفحص الأول.
وأبان أن بالمحطة خمسة مسارات منها واحد احتياطي وعند تدفق المركبات تفتح جميع المسارات، وأن برنامج الفحص الدوري يعتبر من المشاريع البناءة التي تعتبر وجها مشرقا في مجال السيارات وما يتعلق بها لتطوير منظومة السلامة المرورية.
واضاف أن الخطوات والأنظمة التي تتبع في محطات الفحص الفني الدوري موحدة في جميع المحطات وهي باختصار عند دخول المركبة للمحطة هناك شخص مسؤول خارج المسار مهمته فقط تسجيل جميع بيانات ومعلومات المركبة من خلال الاستمارة، وبعد دخول المركبة للمسار يتولى مسؤولية فحص المركبة ما بين 5-6 موظفين فلكل موظف مرحلة معينة، وتمر المركبة على أربع مراحل وعند اجتيازها لجميع مراحل الفحص تمنح ملصقا وشهادة اجتياز، أما في حال فشل المركبة فيتم توضيح بنود الفشل ويتم منح المركبة 14 يوما لعمليات الإصلاح والعودة للمحطة، وعند التزام المركبة بالمهلة يتم فحص المركبة بالأجزاء التي فشلت بها في الفحص الأول.