طالب وزير النفط والمعادن اليمني خالد محفوظ بحاح، بضرورة تفعيل دور مجلس التنسيق السعودي اليمني والعمل وفقا لبرنامج جديد يسهم في تحقيق الاهتمامات المشتركة للبلدين، وسيكون له انعكاساته الطيبة والكبيرة على التعاون بين البلدين والشعبين، منوها بمواقف المملكة المستمرة تجاه بلاده، وتقديمها المساعدات العينية والمشتقات النفطية في أحلك الظروف، مؤكدا بأن الفترة الحالية تتطلب المزيد من تعزيز العلاقات الأخوية، ومضاعفة جهود التعاون في المجال الاقتصادي والتنموي بين البلدين الشقيقين، خصوصا في الفترة الراهنة.
وأوضح بحاح خلال لقائه بالقائم بأعمال سفارة المملكة بصنعاء علي المطيري، الذي أكد بدوره أن المملكة مستمرة في دعم تنفيذ مخرجات الحوار الوطني، وما تم الوصول إليه من تسوية سياسية لحفظ أمن واستقرار اليمن، وكذا الجهود المبذولة لتجاوز الظروف الاقتصادية الاستثنائية التي تمر بها اليمن، مشيرا إلى أن المملكة تقف إلى جانب اليمن في كافة الظروف، وستقوم بالجهود اللازمة لتطوير الأنشطة الاستثمارية بين البلدين في مختلف المجالات، ومنها الصناعة النفطية والغازية، وتشجيع الشركات للاستثمار المشترك بين البلدين.
وأوضح بحاح خلال لقائه بالقائم بأعمال سفارة المملكة بصنعاء علي المطيري، الذي أكد بدوره أن المملكة مستمرة في دعم تنفيذ مخرجات الحوار الوطني، وما تم الوصول إليه من تسوية سياسية لحفظ أمن واستقرار اليمن، وكذا الجهود المبذولة لتجاوز الظروف الاقتصادية الاستثنائية التي تمر بها اليمن، مشيرا إلى أن المملكة تقف إلى جانب اليمن في كافة الظروف، وستقوم بالجهود اللازمة لتطوير الأنشطة الاستثمارية بين البلدين في مختلف المجالات، ومنها الصناعة النفطية والغازية، وتشجيع الشركات للاستثمار المشترك بين البلدين.