أخلى الدفاع المدني بمنطقة نجران مسؤوليته عن خزانات مياه مكشوفة تشكل خطرا على سكان حي مستورة، واكتفى بمخاطبة إمارة المنطقة للتدخل وإلزام الجهة المعنية برفع الخطر وتحمل مسؤولية أي كارثة تسببها تلك الخزانات الممتلئة بالمياه الآسنة.
وقال الناطق الإعلامي لمديرية الدفاع المدني بالمنطقة المقدم علي عمير الشهراني إن سكان حي مستورة بشرقي نجران قدموا بلاغا وشكوى، مطالبين بحماية أطفالهم من الخزانات المكشوفة. وأبان أنه تم الشخوص في الموقع من قبل قسم السلامة بالدفاع المدني وإعداد تقرير مفصل عن مدى خطورته. وتمت مخاطبة إمارة المنطقة بخطاب برقم 645 وتاريخ 4/5/1435هـ لتكليف الجهة المسؤولة بإزالة الخطر.
ويأتي تحرك الدفاع المدني إثر شكاوى عدد من سكان حي مستورة من وجود خزانات مياه أرضية مكشوفة باتت تشكل خطرا وتهدد أرواح أطفالهم حيث إن هذه الخزانات ممتلئة بالمياه الآسنة منذ أكثر من عام. وأصبحت ملجأ وبيئة لتكاثر البعوض والحشرات الضارة. وطالبوا بضرورة تحرك الجهات المختصة بتطبيق وسائل الأمن والسلامة وردم تلك الخزانات وتسويرها بسياج حديدي لحماية أهالي وأطفال الحي من خطورتها التي باتت تؤرق الجميع خاصة أنها تقع في مكان يكتظ بالسكان وتوجد في مواقع قريبة من أبواب منازل بعضهم. وأبدوا تخوفهم من تكرار مأساة سقوط الطفلة لمى الروقي في البئر. وطالبوا بمحاسبة المتسبب بهذا الإهمال المتعمد وعدم المبالاة بأرواح الناس.
وقال الناطق الإعلامي لمديرية الدفاع المدني بالمنطقة المقدم علي عمير الشهراني إن سكان حي مستورة بشرقي نجران قدموا بلاغا وشكوى، مطالبين بحماية أطفالهم من الخزانات المكشوفة. وأبان أنه تم الشخوص في الموقع من قبل قسم السلامة بالدفاع المدني وإعداد تقرير مفصل عن مدى خطورته. وتمت مخاطبة إمارة المنطقة بخطاب برقم 645 وتاريخ 4/5/1435هـ لتكليف الجهة المسؤولة بإزالة الخطر.
ويأتي تحرك الدفاع المدني إثر شكاوى عدد من سكان حي مستورة من وجود خزانات مياه أرضية مكشوفة باتت تشكل خطرا وتهدد أرواح أطفالهم حيث إن هذه الخزانات ممتلئة بالمياه الآسنة منذ أكثر من عام. وأصبحت ملجأ وبيئة لتكاثر البعوض والحشرات الضارة. وطالبوا بضرورة تحرك الجهات المختصة بتطبيق وسائل الأمن والسلامة وردم تلك الخزانات وتسويرها بسياج حديدي لحماية أهالي وأطفال الحي من خطورتها التي باتت تؤرق الجميع خاصة أنها تقع في مكان يكتظ بالسكان وتوجد في مواقع قريبة من أبواب منازل بعضهم. وأبدوا تخوفهم من تكرار مأساة سقوط الطفلة لمى الروقي في البئر. وطالبوا بمحاسبة المتسبب بهذا الإهمال المتعمد وعدم المبالاة بأرواح الناس.