ذكرت مصادر متطابقة أن وزارة التجارة والصناعة تسعى من خلال تنسيق مشترك مع وزارة المالية للتخفيف من حدة الشروط الخاصة بالحصول على قروض صناعية من قبل صندوق التنمية الصناعية، من أجل توسيع الصناعات في المملكة، وتمكين المستثمرين من العمل في خطوة تستهدف دعم الصادرات السعودية غير النفطية.
وتحفظ وزير التجارة والصناعة الدكتور توفيق الربيعة على التعليق أمس لـ(عكاظ) بشأن خطوات وزارته في هذا الملف مكتفيا بقوله: «إن القروض الصناعية تصدر من صندوق التنمية الصناعي الذي يقع تحت مظلة وزارة المالية»، إلا أن مقربين من الوزير أكدوا على أن الدكتور الربيعة لا يتحدث عن شيء حتى يحصلوا على نتائج نهائية لما يفعلونه.
وأوضح الدكتور الربيعة أن المملكة ستشارك في ما يقارب من 14 معرضا بمختلف أرجاء العالم بأجنحة كبيرة ومتنوعة من أجل دعم الصادرات غير النفطية، مؤكدا على أن جميع الشركات التي ستشارك في تلك المعارض ستحصل على تسهيلات استثنائية لتمكينها من المشاركة.
وأكد على أن معدل نمو الصادرات غير النفطية في المملكة يسير بوتيرة عالية، الأمر الذي سيجعلها قادرة على تعزيز الاقتصاد الوطني، وقال: «الصادرات غير النفطية في المملكة ارتفعت إلى 12 في المائة واستمرت في النمو بهذا المعدل الذي يعتبر عاليا بكل المعايير مقارنة بالتوقيت الزمني، ونحن نعمل على رفع هذا المعدل خلال الفترة القريبة المقبلة».
جاء ذلك بعد أن دشن وزير التجارة أمس مصنعا لدهانات المنازل في المدينة الصناعية الثالثة بجدة، قبل أن يفتتح مصنعا مختصا بصناعة المرطبات وما يعرف بـ(مشروبات البيرة) الخالية من الكحول. وتجول الوزير في مصنع الدهانات الأمريكي الذي أنشئ بشراكة سعودية وسط حضور مسؤولين من القنصلية الأمريكية تتقدمهم القنصل العام بجدة (آن كاسبر) التي أبدت إعجابها بالمصنع، وبمدى العلاقات الاقتصادية المتينة بين المملكة والولايات المتحدة.
كما استمع إلى خطة الشركة في العمل بالمملكة، وقدرتها على دعم قطاع البناء والتشييد من خلال نشاطها الصناعي والإنتاجي. وحين انتهى من الجولة سأل عن الوفد الأمريكي من أجل أن يودعهم إلا أن الحضور أخبروه بأنه كان سريعا في خطواته، الأمر الذي جعل الوفد يتأخر في اللحاق به، وقال أحدهم: إن أحد أعضاء الوفد يقول إن وزيركم سريع، ويصعب اللحاق به، فابتسم وطلب إبلاغ تحياته لهم ثم انطلق لافتتاح المصنع الثاني.
وقطع وزير التجارة حوالي 30 كيلو مترا باتجاه الجنوب ليصل إلى المدينة الصناعية الثانية التي أطلق فيها خط إنتاج مصنع المرطبات عندما ضغط على زر تشغيل الخط الذي بدأ في العمل بحضور مسؤولين من الوزارة، وهيئة المدن الصناعية، وأصحاب الأعمال، ومستثمري المصنع.
وفي جولته داخل المصنع شدد على أهمية التوسع، وتذوق العديد من أنواع المشروبات المنتجة قبل أن يطلب من الوفد المرافق له أخذه في جولة شاملة على المدينة الصناعية.
من جهة أخرى، يلتقي الدكتور الربيعة عند العاشرة من صباح اليوم الدكتور أحمد محمد علي رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية ورؤساء المؤسسات التابعة لمجموعة البنك.عبد الرحيم بن حسن (جدة)
ذكرت مصادر متطابقة أن وزارة التجارة والصناعة تسعى من خلال تنسيق مشترك مع وزارة المالية للتخفيف من حدة الشروط الخاصة بالحصول على قروض صناعية من قبل صندوق التنمية الصناعية، من أجل توسيع الصناعات في المملكة، وتمكين المستثمرين من العمل في خطوة تستهدف دعم الصادرات السعودية غير النفطية.
وتحفظ وزير التجارة والصناعة الدكتور توفيق الربيعة على التعليق أمس لـ(عكاظ) بشأن خطوات وزارته في هذا الملف مكتفيا بقوله: «إن القروض الصناعية تصدر من صندوق التنمية الصناعي الذي يقع تحت مظلة وزارة المالية»، إلا أن مقربين من الوزير أكدوا على أن الدكتور الربيعة لا يتحدث عن شيء حتى يحصلوا على نتائج نهائية لما يفعلونه.
وأوضح الدكتور الربيعة أن المملكة ستشارك في ما يقارب من 14 معرضا بمختلف أرجاء العالم بأجنحة كبيرة ومتنوعة من أجل دعم الصادرات غير النفطية، مؤكدا على أن جميع الشركات التي ستشارك في تلك المعارض ستحصل على تسهيلات استثنائية لتمكينها من المشاركة.
وأكد على أن معدل نمو الصادرات غير النفطية في المملكة يسير بوتيرة عالية، الأمر الذي سيجعلها قادرة على تعزيز الاقتصاد الوطني، وقال: «الصادرات غير النفطية في المملكة ارتفعت إلى 12 في المائة واستمرت في النمو بهذا المعدل الذي يعتبر عاليا بكل المعايير مقارنة بالتوقيت الزمني، ونحن نعمل على رفع هذا المعدل خلال الفترة القريبة المقبلة».
جاء ذلك بعد أن دشن وزير التجارة أمس مصنعا لدهانات المنازل في المدينة الصناعية الثالثة بجدة، قبل أن يفتتح مصنعا مختصا بصناعة المرطبات وما يعرف بـ(مشروبات البيرة) الخالية من الكحول. وتجول الوزير في مصنع الدهانات الأمريكي الذي أنشئ بشراكة سعودية وسط حضور مسؤولين من القنصلية الأمريكية تتقدمهم القنصل العام بجدة (آن كاسبر) التي أبدت إعجابها بالمصنع، وبمدى العلاقات الاقتصادية المتينة بين المملكة والولايات المتحدة.
كما استمع إلى خطة الشركة في العمل بالمملكة، وقدرتها على دعم قطاع البناء والتشييد من خلال نشاطها الصناعي والإنتاجي. وحين انتهى من الجولة سأل عن الوفد الأمريكي من أجل أن يودعهم إلا أن الحضور أخبروه بأنه كان سريعا في خطواته، الأمر الذي جعل الوفد يتأخر في اللحاق به، وقال أحدهم: إن أحد أعضاء الوفد يقول إن وزيركم سريع، ويصعب اللحاق به، فابتسم وطلب إبلاغ تحياته لهم ثم انطلق لافتتاح المصنع الثاني.
وقطع وزير التجارة حوالي 30 كيلو مترا باتجاه الجنوب ليصل إلى المدينة الصناعية الثانية التي أطلق فيها خط إنتاج مصنع المرطبات عندما ضغط على زر تشغيل الخط الذي بدأ في العمل بحضور مسؤولين من الوزارة، وهيئة المدن الصناعية، وأصحاب الأعمال، ومستثمري المصنع.
وفي جولته داخل المصنع شدد على أهمية التوسع، وتذوق العديد من أنواع المشروبات المنتجة قبل أن يطلب من الوفد المرافق له أخذه في جولة شاملة على المدينة الصناعية.
من جهة أخرى، يلتقي الدكتور الربيعة عند العاشرة من صباح اليوم الدكتور أحمد محمد علي رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية ورؤساء المؤسسات التابعة لمجموعة البنك.
وتحفظ وزير التجارة والصناعة الدكتور توفيق الربيعة على التعليق أمس لـ(عكاظ) بشأن خطوات وزارته في هذا الملف مكتفيا بقوله: «إن القروض الصناعية تصدر من صندوق التنمية الصناعي الذي يقع تحت مظلة وزارة المالية»، إلا أن مقربين من الوزير أكدوا على أن الدكتور الربيعة لا يتحدث عن شيء حتى يحصلوا على نتائج نهائية لما يفعلونه.
وأوضح الدكتور الربيعة أن المملكة ستشارك في ما يقارب من 14 معرضا بمختلف أرجاء العالم بأجنحة كبيرة ومتنوعة من أجل دعم الصادرات غير النفطية، مؤكدا على أن جميع الشركات التي ستشارك في تلك المعارض ستحصل على تسهيلات استثنائية لتمكينها من المشاركة.
وأكد على أن معدل نمو الصادرات غير النفطية في المملكة يسير بوتيرة عالية، الأمر الذي سيجعلها قادرة على تعزيز الاقتصاد الوطني، وقال: «الصادرات غير النفطية في المملكة ارتفعت إلى 12 في المائة واستمرت في النمو بهذا المعدل الذي يعتبر عاليا بكل المعايير مقارنة بالتوقيت الزمني، ونحن نعمل على رفع هذا المعدل خلال الفترة القريبة المقبلة».
جاء ذلك بعد أن دشن وزير التجارة أمس مصنعا لدهانات المنازل في المدينة الصناعية الثالثة بجدة، قبل أن يفتتح مصنعا مختصا بصناعة المرطبات وما يعرف بـ(مشروبات البيرة) الخالية من الكحول. وتجول الوزير في مصنع الدهانات الأمريكي الذي أنشئ بشراكة سعودية وسط حضور مسؤولين من القنصلية الأمريكية تتقدمهم القنصل العام بجدة (آن كاسبر) التي أبدت إعجابها بالمصنع، وبمدى العلاقات الاقتصادية المتينة بين المملكة والولايات المتحدة.
كما استمع إلى خطة الشركة في العمل بالمملكة، وقدرتها على دعم قطاع البناء والتشييد من خلال نشاطها الصناعي والإنتاجي. وحين انتهى من الجولة سأل عن الوفد الأمريكي من أجل أن يودعهم إلا أن الحضور أخبروه بأنه كان سريعا في خطواته، الأمر الذي جعل الوفد يتأخر في اللحاق به، وقال أحدهم: إن أحد أعضاء الوفد يقول إن وزيركم سريع، ويصعب اللحاق به، فابتسم وطلب إبلاغ تحياته لهم ثم انطلق لافتتاح المصنع الثاني.
وقطع وزير التجارة حوالي 30 كيلو مترا باتجاه الجنوب ليصل إلى المدينة الصناعية الثانية التي أطلق فيها خط إنتاج مصنع المرطبات عندما ضغط على زر تشغيل الخط الذي بدأ في العمل بحضور مسؤولين من الوزارة، وهيئة المدن الصناعية، وأصحاب الأعمال، ومستثمري المصنع.
وفي جولته داخل المصنع شدد على أهمية التوسع، وتذوق العديد من أنواع المشروبات المنتجة قبل أن يطلب من الوفد المرافق له أخذه في جولة شاملة على المدينة الصناعية.
من جهة أخرى، يلتقي الدكتور الربيعة عند العاشرة من صباح اليوم الدكتور أحمد محمد علي رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية ورؤساء المؤسسات التابعة لمجموعة البنك.عبد الرحيم بن حسن (جدة)
ذكرت مصادر متطابقة أن وزارة التجارة والصناعة تسعى من خلال تنسيق مشترك مع وزارة المالية للتخفيف من حدة الشروط الخاصة بالحصول على قروض صناعية من قبل صندوق التنمية الصناعية، من أجل توسيع الصناعات في المملكة، وتمكين المستثمرين من العمل في خطوة تستهدف دعم الصادرات السعودية غير النفطية.
وتحفظ وزير التجارة والصناعة الدكتور توفيق الربيعة على التعليق أمس لـ(عكاظ) بشأن خطوات وزارته في هذا الملف مكتفيا بقوله: «إن القروض الصناعية تصدر من صندوق التنمية الصناعي الذي يقع تحت مظلة وزارة المالية»، إلا أن مقربين من الوزير أكدوا على أن الدكتور الربيعة لا يتحدث عن شيء حتى يحصلوا على نتائج نهائية لما يفعلونه.
وأوضح الدكتور الربيعة أن المملكة ستشارك في ما يقارب من 14 معرضا بمختلف أرجاء العالم بأجنحة كبيرة ومتنوعة من أجل دعم الصادرات غير النفطية، مؤكدا على أن جميع الشركات التي ستشارك في تلك المعارض ستحصل على تسهيلات استثنائية لتمكينها من المشاركة.
وأكد على أن معدل نمو الصادرات غير النفطية في المملكة يسير بوتيرة عالية، الأمر الذي سيجعلها قادرة على تعزيز الاقتصاد الوطني، وقال: «الصادرات غير النفطية في المملكة ارتفعت إلى 12 في المائة واستمرت في النمو بهذا المعدل الذي يعتبر عاليا بكل المعايير مقارنة بالتوقيت الزمني، ونحن نعمل على رفع هذا المعدل خلال الفترة القريبة المقبلة».
جاء ذلك بعد أن دشن وزير التجارة أمس مصنعا لدهانات المنازل في المدينة الصناعية الثالثة بجدة، قبل أن يفتتح مصنعا مختصا بصناعة المرطبات وما يعرف بـ(مشروبات البيرة) الخالية من الكحول. وتجول الوزير في مصنع الدهانات الأمريكي الذي أنشئ بشراكة سعودية وسط حضور مسؤولين من القنصلية الأمريكية تتقدمهم القنصل العام بجدة (آن كاسبر) التي أبدت إعجابها بالمصنع، وبمدى العلاقات الاقتصادية المتينة بين المملكة والولايات المتحدة.
كما استمع إلى خطة الشركة في العمل بالمملكة، وقدرتها على دعم قطاع البناء والتشييد من خلال نشاطها الصناعي والإنتاجي. وحين انتهى من الجولة سأل عن الوفد الأمريكي من أجل أن يودعهم إلا أن الحضور أخبروه بأنه كان سريعا في خطواته، الأمر الذي جعل الوفد يتأخر في اللحاق به، وقال أحدهم: إن أحد أعضاء الوفد يقول إن وزيركم سريع، ويصعب اللحاق به، فابتسم وطلب إبلاغ تحياته لهم ثم انطلق لافتتاح المصنع الثاني.
وقطع وزير التجارة حوالي 30 كيلو مترا باتجاه الجنوب ليصل إلى المدينة الصناعية الثانية التي أطلق فيها خط إنتاج مصنع المرطبات عندما ضغط على زر تشغيل الخط الذي بدأ في العمل بحضور مسؤولين من الوزارة، وهيئة المدن الصناعية، وأصحاب الأعمال، ومستثمري المصنع.
وفي جولته داخل المصنع شدد على أهمية التوسع، وتذوق العديد من أنواع المشروبات المنتجة قبل أن يطلب من الوفد المرافق له أخذه في جولة شاملة على المدينة الصناعية.
من جهة أخرى، يلتقي الدكتور الربيعة عند العاشرة من صباح اليوم الدكتور أحمد محمد علي رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية ورؤساء المؤسسات التابعة لمجموعة البنك.