أعلن فصيل مسلح في بعلبك عن أسر ثلاثة عناصر من حزب الله في جرود بعلبك فيما التزم الحزب الصمت، حيث لم ينف أو يؤكد الخبر. ويعد هذا الحادث تطورا أمنيا لافتا، إذ للمرة الأولى يتم أسر عناصر من حزب الله في بعلبك. من جهة ثانية، وفي سياق الانتخابات الرئاسية سيطر التشاؤوم على الأوساط السياسية مع تقدم أجواء الفراغ على انتخاب رئيس جديد.
وأشار عضو كتلة الرئيس نبيه بري النائب ميشال موسى إلى أنه لا أحد يقدر على حسم الموضوع الرئاسي في ظل الارتباك السياسي في الوضع اللبناني، مضيفا: نستطيع أن نصل إلى حل والدليل على ذلك الحكومة والبيان الوزاري، والمطلوب أن لا نوصل رسالة بأن البلد لن يستطيع أن ينتخب رئيسا.
فيما رأى عضو كتلة «الكتائب» النائب إيلي ماروني أن نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ قاسم اعتاد على لغة التهديد المبطن، مؤكدا أن فريق 14 آذار يؤمن بحق الشعب اللبناني في أن يختار رئيس صنع في لبنان.
ولفت ماروني إلى أن حزب الله يخاف من الكتلة الوسطية والمستقلين ولذلك يستمر في تعطيل النصاب، ففي حال اتفقت هاتين الكتلتين مع 14 آذار سيتم انتخاب جعجع، ولذلك يستمر هذا الفريق بتعطيل النصاب.
أما عضو كتلة «المستقبل» النائب خالد الضاهر، أكد تمسك قوى 14 آذار بالالتزام بالمجيء إلى المجلس النيابي حفاظا على الاستحقاق الرئاسي، لافتا إلى أن الفريق الآخر اتضح أنه مرشح الفراغ ولم يعد هذا الأمر سرا على أحد، مشيرا إلى أن عدم إجراء الانتخابات الرئاسية يعني أن هناك وضع سياسي غير مستقر. وأشار إلى أن تعطيل مسألة انتخاب الرئيس الجديد هو إضرار بكل مواطن سواء من جمهور 14 أو 8 آذار أو أي مواطن عادي، لافتا إلى أن قوى 14 آذار قدمت مرشحها للرئاسة، إنما قوى 8 آذار لم تقدم أي مرشح، بل هي تهرب من المسؤولية الوطنية وتناور على اللبنانيين جميعا.
وأشار عضو كتلة الرئيس نبيه بري النائب ميشال موسى إلى أنه لا أحد يقدر على حسم الموضوع الرئاسي في ظل الارتباك السياسي في الوضع اللبناني، مضيفا: نستطيع أن نصل إلى حل والدليل على ذلك الحكومة والبيان الوزاري، والمطلوب أن لا نوصل رسالة بأن البلد لن يستطيع أن ينتخب رئيسا.
فيما رأى عضو كتلة «الكتائب» النائب إيلي ماروني أن نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ قاسم اعتاد على لغة التهديد المبطن، مؤكدا أن فريق 14 آذار يؤمن بحق الشعب اللبناني في أن يختار رئيس صنع في لبنان.
ولفت ماروني إلى أن حزب الله يخاف من الكتلة الوسطية والمستقلين ولذلك يستمر في تعطيل النصاب، ففي حال اتفقت هاتين الكتلتين مع 14 آذار سيتم انتخاب جعجع، ولذلك يستمر هذا الفريق بتعطيل النصاب.
أما عضو كتلة «المستقبل» النائب خالد الضاهر، أكد تمسك قوى 14 آذار بالالتزام بالمجيء إلى المجلس النيابي حفاظا على الاستحقاق الرئاسي، لافتا إلى أن الفريق الآخر اتضح أنه مرشح الفراغ ولم يعد هذا الأمر سرا على أحد، مشيرا إلى أن عدم إجراء الانتخابات الرئاسية يعني أن هناك وضع سياسي غير مستقر. وأشار إلى أن تعطيل مسألة انتخاب الرئيس الجديد هو إضرار بكل مواطن سواء من جمهور 14 أو 8 آذار أو أي مواطن عادي، لافتا إلى أن قوى 14 آذار قدمت مرشحها للرئاسة، إنما قوى 8 آذار لم تقدم أي مرشح، بل هي تهرب من المسؤولية الوطنية وتناور على اللبنانيين جميعا.