بعث خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود برقية عزاء ومواساة لفخامة الرئيس حامد كرزاي رئيس جمهورية أفغانستان الإسلامية في ضحايا الانهيارات الأرضية التي تعرضت لها بلاده وما نتج عنها من وفيات وإصابات ومفقودين.
وقال الملك المفدى «علمنا بألم شديد بنبأ الانهيارات الأرضية التي تعرض لها بلدكم الشقيق، وما نتج عنها من وفيات وإصابات ومفقودين، وإننا إذ نبعث لفخامتكم ولأسر المتوفين وللشعب الأفغاني الشقيق باسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية وباسمنا أحر التعازي وصادق المواساة، لنرجو المولى سبحانه وتعالى أن يتقبل المتوفين فيمن عنده، ويلهم ذويهم الصبر والسلوان، ويمن على المصابين بالشفاء العاجل، ويحفظكم وشعب أفغانستان الشقيق من كل سوء ومكروه، إنه سميع مجيب».
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، برقية مماثلة لفخامة الرئيس حامد كرزاي، قال فيها «بلغني بألم شديد نبأ الانهيارات الأرضية التي تعرض لها بلدكم الشقيق وما نتج عنها من وفيات وإصابات ومفقودين، وإنني إذ أقدم لفخامتكم ولأسر المتوفين وللشعب الأفغاني الشقيق، بالغ التعازي وجميل المواساة، لأدعو الله سبحانه وتعالى أن يرحم المتوفين ويسكنهم فسيح جناته، ويلهم أهلهم الصبر والسلوان، وأن يمن على المصابين بنعمة الشفاء، ويجنبكم وشعب أفغانستان الشقيق كل مكروه، إنه سميع مجيب».
وقال الملك المفدى «علمنا بألم شديد بنبأ الانهيارات الأرضية التي تعرض لها بلدكم الشقيق، وما نتج عنها من وفيات وإصابات ومفقودين، وإننا إذ نبعث لفخامتكم ولأسر المتوفين وللشعب الأفغاني الشقيق باسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية وباسمنا أحر التعازي وصادق المواساة، لنرجو المولى سبحانه وتعالى أن يتقبل المتوفين فيمن عنده، ويلهم ذويهم الصبر والسلوان، ويمن على المصابين بالشفاء العاجل، ويحفظكم وشعب أفغانستان الشقيق من كل سوء ومكروه، إنه سميع مجيب».
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، برقية مماثلة لفخامة الرئيس حامد كرزاي، قال فيها «بلغني بألم شديد نبأ الانهيارات الأرضية التي تعرض لها بلدكم الشقيق وما نتج عنها من وفيات وإصابات ومفقودين، وإنني إذ أقدم لفخامتكم ولأسر المتوفين وللشعب الأفغاني الشقيق، بالغ التعازي وجميل المواساة، لأدعو الله سبحانه وتعالى أن يرحم المتوفين ويسكنهم فسيح جناته، ويلهم أهلهم الصبر والسلوان، وأن يمن على المصابين بنعمة الشفاء، ويجنبكم وشعب أفغانستان الشقيق كل مكروه، إنه سميع مجيب».