أبرمت الجمعية الخيرية للزواج ورعاية الأسرة بالمدينة المنورة «أسرتي» أمس الأول اتفاقية تعاون مشترك مع وزارة الصحة ممثلة بمركز الفحص ما قبل الزواج (برنامج الزواج الصحي) بهدف رفع درجة الوعي والثقافة الأسرية لدى المقبلين على الزواج.
ونصت الاتفاقية التي شهدها رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور عبدالباري بن عواض الثبيتي ومدير عام الشؤون الصحية بمنطقة المدينة المنورة الدكتور عبدالله بن علي الطائفي على التعاون الوثيق بين «أسرتي» ومركز الفحص ما قبل الزواج للتعريف بأهمية الخدمات والبرامج والأنشطة المقدمة من كلا الطرفين ضمن آلية عمل محددة، حيث سيقوم المركز بتعريف المراجعين من المقبلين والمقبلات على الزواج بالبرنامج التأهيلي لما قبل الزواج والبرامج الأسرية الأخرى التي تقدمها جمعية أسرتي، وبدورها ستقوم الجمعية بتعريف المستفيدين من خدماتها وأنشطتها بأهمية الزواج الصحي.
وأكد الثبيتي أن الاتفاقية تتيح الفرصة للعمل على تضافر الجهود في سبيل زيادة الوعي والثقافة الأسرية لدى المقبلين والمقبلات على الزواج من خلال البرنامج التأهيلي «رخصة قيادة الأسرة» الذي لا يقل أهمية عن برنامج الزواج الصحي وأن مثل هذه الاتفاقية الرائدة مع وزارة الصحة سيكون لها الأثر الإيجابي الذي نأمله في الحد من نسب المشاكل الأسرية، فيما تمنى الطائفي أن تسهم هذه الاتفاقية في رفع مستوى الثقافة الأسرية لدى أفراد المجتمع.
ونصت الاتفاقية التي شهدها رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور عبدالباري بن عواض الثبيتي ومدير عام الشؤون الصحية بمنطقة المدينة المنورة الدكتور عبدالله بن علي الطائفي على التعاون الوثيق بين «أسرتي» ومركز الفحص ما قبل الزواج للتعريف بأهمية الخدمات والبرامج والأنشطة المقدمة من كلا الطرفين ضمن آلية عمل محددة، حيث سيقوم المركز بتعريف المراجعين من المقبلين والمقبلات على الزواج بالبرنامج التأهيلي لما قبل الزواج والبرامج الأسرية الأخرى التي تقدمها جمعية أسرتي، وبدورها ستقوم الجمعية بتعريف المستفيدين من خدماتها وأنشطتها بأهمية الزواج الصحي.
وأكد الثبيتي أن الاتفاقية تتيح الفرصة للعمل على تضافر الجهود في سبيل زيادة الوعي والثقافة الأسرية لدى المقبلين والمقبلات على الزواج من خلال البرنامج التأهيلي «رخصة قيادة الأسرة» الذي لا يقل أهمية عن برنامج الزواج الصحي وأن مثل هذه الاتفاقية الرائدة مع وزارة الصحة سيكون لها الأثر الإيجابي الذي نأمله في الحد من نسب المشاكل الأسرية، فيما تمنى الطائفي أن تسهم هذه الاتفاقية في رفع مستوى الثقافة الأسرية لدى أفراد المجتمع.