اعتبر الفائزون والفائزات الذين حصلوا على جائزة المعلم المتميز، والبالغ عددهم 32 معلما ومعلمة، أن تكريمهم من قبل صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل وزير التربية والتعليم والأمير مشعل بن ماجد محافظ جدة، حافز على بذل المزيد من التميز في مجال عملهم وفخر لهم في مسيرتهم التربوية. وقالوا لـ «عكاظ» إن ذلك سينعكس على تطوير مستوى أبنائهم الطلاب، مقدمين شكرهم لأهالي جدة عامة ورجال الأعمال المتبنين للجائزة وإدارة تعليم جدة بشكل خاص .
ويقول أسامة الخريجي المشرف العام على الجائزة، إن المعلم والمعلمة هما الركن الأساسي في بناء الأجيال، وإسهاما من المجتمع وتقديرا لجهودهما ترجم ذلك إلى واقع ملموس من خلال تقدير المتميزين من المعلمين والمعلمات في جميع مراحل التعليم الحكومي والأهلي، مبينا أن بداية انطلاق فكرة جائزة جدة للمعلم المتميز كانت في اجتماع مجلس محافظة جدة قبل ثلاثة أعوام، عندما نوقش في الاجتماع منح جائزة تميز للطلاب والطالبات ومديري ومديرات المدارس والمدرسين والمدرسات المتميزين على مستوى محافظة جدة، حيث بادر على الفور نخبة من رجال الأعمال من أهالي جدة من أصحاب المؤسسات الوطنية، إلى تبني تلك المبادرة نيابة عن أهالي جدة في سابقة هي الأولى كمبادرة مجتمعية في مجال التعليم، بحكم أن المعلم والمعلمة هما العنصر الرئيس في العملية التربوية والتعليمية.
وقال الخريجي إن جائزة جدة للمعلم المتميز تمثل إظهار تقدير المجتمع لمهنة التعليم وللمعلم وتفعيل دور المعلم وترفع حماسه واعتزازه بمهنته، لافتا ان الجائزة تهدف الى نشر ثقافة التميز وتعميقها لدى المعلمين ومكافأة جهودهم المتميزة كل في مجاله، مشيرا إلى أن كل ذلك للتأكيد على أهمية دور المعلم في المجتمع ودعم وتشجيع الأفكار الإبداعية لدى المعلمين.
من جهتهم أوضح كل من: نجلاء الشهري ومنال النعمي ومحمد القرني ورائد الغامدي وعبدالله عبدالحميد الخولي وأحمد محمد سعد الزهراني وأحمد صالح عمر الديني من المعلمين المكرمين لـ«عكاظ» بأن التكريم سيدفعهم نحو المزيد من الجودة والتميز، مطالبين زملاءهم بان يحذوا حذوهم في الحصول على الجائزة التي تعتبر تكريما من أهل جدة لفئة المعلمين والمعلمات.
من جهتهن اعتبرت هدى علي ولي حدادي وأمل علي عطية الغامدى وزهرة ناجي عبدالله القحطاني وإيمان جابر عبدالله جابر، وهن المعلمات الفائزات بالجائزة، ان التكريم يعد حافزا للجميع، شاكرات كل من ساهم في حصولهن على الجائزة، وقلن إن الجائزة تكريم لجميع المعلمات وتحفيز لهن، مؤكدات ان تكريم الامير خالد الفيصل والامير مشعل بن ماجد خير حافز للدفع بهن للتميز والجودة في العمل داخل مدارسهن، مما ينعكس على تطوير الطالبات والدفع بهن نحو العالم الاول.
ويقول أسامة الخريجي المشرف العام على الجائزة، إن المعلم والمعلمة هما الركن الأساسي في بناء الأجيال، وإسهاما من المجتمع وتقديرا لجهودهما ترجم ذلك إلى واقع ملموس من خلال تقدير المتميزين من المعلمين والمعلمات في جميع مراحل التعليم الحكومي والأهلي، مبينا أن بداية انطلاق فكرة جائزة جدة للمعلم المتميز كانت في اجتماع مجلس محافظة جدة قبل ثلاثة أعوام، عندما نوقش في الاجتماع منح جائزة تميز للطلاب والطالبات ومديري ومديرات المدارس والمدرسين والمدرسات المتميزين على مستوى محافظة جدة، حيث بادر على الفور نخبة من رجال الأعمال من أهالي جدة من أصحاب المؤسسات الوطنية، إلى تبني تلك المبادرة نيابة عن أهالي جدة في سابقة هي الأولى كمبادرة مجتمعية في مجال التعليم، بحكم أن المعلم والمعلمة هما العنصر الرئيس في العملية التربوية والتعليمية.
وقال الخريجي إن جائزة جدة للمعلم المتميز تمثل إظهار تقدير المجتمع لمهنة التعليم وللمعلم وتفعيل دور المعلم وترفع حماسه واعتزازه بمهنته، لافتا ان الجائزة تهدف الى نشر ثقافة التميز وتعميقها لدى المعلمين ومكافأة جهودهم المتميزة كل في مجاله، مشيرا إلى أن كل ذلك للتأكيد على أهمية دور المعلم في المجتمع ودعم وتشجيع الأفكار الإبداعية لدى المعلمين.
من جهتهم أوضح كل من: نجلاء الشهري ومنال النعمي ومحمد القرني ورائد الغامدي وعبدالله عبدالحميد الخولي وأحمد محمد سعد الزهراني وأحمد صالح عمر الديني من المعلمين المكرمين لـ«عكاظ» بأن التكريم سيدفعهم نحو المزيد من الجودة والتميز، مطالبين زملاءهم بان يحذوا حذوهم في الحصول على الجائزة التي تعتبر تكريما من أهل جدة لفئة المعلمين والمعلمات.
من جهتهن اعتبرت هدى علي ولي حدادي وأمل علي عطية الغامدى وزهرة ناجي عبدالله القحطاني وإيمان جابر عبدالله جابر، وهن المعلمات الفائزات بالجائزة، ان التكريم يعد حافزا للجميع، شاكرات كل من ساهم في حصولهن على الجائزة، وقلن إن الجائزة تكريم لجميع المعلمات وتحفيز لهن، مؤكدات ان تكريم الامير خالد الفيصل والامير مشعل بن ماجد خير حافز للدفع بهن للتميز والجودة في العمل داخل مدارسهن، مما ينعكس على تطوير الطالبات والدفع بهن نحو العالم الاول.