يزور المملكة حاليا الفنان وشاعر الاغنية اليمني محمد سالم بن بريك الذي ارتبط بمحبيه ومحبي فنه في اليمن والجزيرة العربية فنياً باغنيته الشهيرة «حبايبي رحلوا» كما ارتبط بهم اجتماعياً بحكم تنقله المستمر بين اليمن والمملكة والامارات وغيرها. الشاعر ابن بريك الذي يحل ضيفاً على صديقه الشاعر محمد المحضار بجدة سألناه بداية عن تأثير اغنيته الاشهر على الساحة طوال 43 عاما مضت فقال: كثير من اغنياتي عاشت طويلا لكن اغنية « حبايبي رحلوا» تنقلت بين كثير من الحناجر منذ عام ولادتها في 1964 ومن ابرز الذين رددوها كان ابو بكر سالم بالفقيه والدكتور عبدالرب ادريس وعلي العطاس وسبيت كندارة والاغنية اصبحت كما وقف حتى انها تكاد تكون تراثا وهذا امر بلا شك يسعدني.
على ذكر بالفقيه هل من جديد بينك وبينه؟
- نعم هناك عمل مطلعه:
قالوا شبيه القمر, من كثر وصف الناس لك, رسمت لك صورة تخيلتك ملاك.
وهناك عمل آخر يقول مطلعه:
زرعت الود والمعروف.. سقيته من عرق ودموع عل وعسى اذا ما حانت مواعيد الجنى يثمر يخفف من همومي والاسى وحان الوقت.. وكل واحد بدأ يقطف ثماره. كما ان لي عدة اعمال مع ابنه الفنان اصيل بالفقيه طرح واحدة منها مؤخراً من كلماتي والحاني بعنوان «أعتذرلك كيف» وهناك عمل آخر سيطرح قريبا ايضا من اشعاري والحاني يقول مطلعه:
يلوموني الاحبة في سكوتي
تناسوا انني قد بح صوتي
علمت انك مدير عام شركة بترولية في الامارات؟
- نعم وهذا لا يتعارض مع فني وشعري فهذا ابداع شخصي خاص بهواية في دواخلي اتعامل معه بحب مع نفسي ومع الآخرين وذاك عمل اعتاش منه فأنا أحمل دكتوراه في التجارة والاقتصاد من ايطاليا وعملت مديرا لشركة بترولية في الامارات التي اقمت فيها نحو «25» عاما لكني مؤخراً عدت الى عدن لاعيش في اليمن بعد سنوات العمل الطوال وبين اصدقاء واهل في الامارات احببتهم واحبوني كثيراً.. الآن سأتفرغ لفني ولمواصلة انجاز مهمتي في عالم الشعر والفن بعد ان قدمت نحو «522» اغنية حتى الآن واذا سألتني لماذا لم اجمع عملي في ديوان «وهو سؤال الاعلام المعتاد» الموجه لي.
كيف تصور لنا الفن الذي تركض في عوالمه؟ وهل تتحدث الايطالية طالما ان دراستك بالايطالية.
- الفن ميراث ابداعي ورثناه من اهالينا واساتذتنا بالنسبة للغات انا اتحدث وبشكل جيد الايطالية والانجليزية والالمانية والفرنسية والاسبانية الى جانب لغتي الام لغة الضاد كما اني عملت مديراً لشركة سيارات ايطالية «18» عاما في الشرق الاوسط.
ما الذي يميزك عن غيرك من ابناء اليمن؟
- مثلي مثلهم ربما اتميز بمجاورتي للسيد المبدع الشاعر والملح حسين ابو بكر المحضار رحمه الله حيث اني وهو من «الشحر» في حضرموت عام 1940 واعتقد اني نهلت الكثير من مدرسة الشحر في الفن والادب ومن استاذنا المحضار.
باختصار من انت؟
- انا واحد ممن احبوا الفن واعطوا ويعطون له بحب اما اجتماعيا فقد تزوجت اربع مرات ولي «14» ابنا وابنة 8 ذكور وست اناث موزعون في رقعة الارض الطويلة العريضة منهم «ابو فهمي» ويعيش في النرويج وعبدالعزيز مدير سامسونج في عدن وياسر دبلوم تجارة وغالب دبلوم هندسة معمارية ورويدا دكتوراة في اللغة الفرنسية وخالد محام في دولة الامارات العربية المتحدة.
وهل ربطك شيء مباشر بالمحضار؟
- نعم لحنت عددا من ابداعات المحضار منها «وراسك ياعديل الروح» و«كل شيء فينا تغير» و«انكسار الموج يشبه انكساري».
على ذكر بالفقيه هل من جديد بينك وبينه؟
- نعم هناك عمل مطلعه:
قالوا شبيه القمر, من كثر وصف الناس لك, رسمت لك صورة تخيلتك ملاك.
وهناك عمل آخر يقول مطلعه:
زرعت الود والمعروف.. سقيته من عرق ودموع عل وعسى اذا ما حانت مواعيد الجنى يثمر يخفف من همومي والاسى وحان الوقت.. وكل واحد بدأ يقطف ثماره. كما ان لي عدة اعمال مع ابنه الفنان اصيل بالفقيه طرح واحدة منها مؤخراً من كلماتي والحاني بعنوان «أعتذرلك كيف» وهناك عمل آخر سيطرح قريبا ايضا من اشعاري والحاني يقول مطلعه:
يلوموني الاحبة في سكوتي
تناسوا انني قد بح صوتي
علمت انك مدير عام شركة بترولية في الامارات؟
- نعم وهذا لا يتعارض مع فني وشعري فهذا ابداع شخصي خاص بهواية في دواخلي اتعامل معه بحب مع نفسي ومع الآخرين وذاك عمل اعتاش منه فأنا أحمل دكتوراه في التجارة والاقتصاد من ايطاليا وعملت مديرا لشركة بترولية في الامارات التي اقمت فيها نحو «25» عاما لكني مؤخراً عدت الى عدن لاعيش في اليمن بعد سنوات العمل الطوال وبين اصدقاء واهل في الامارات احببتهم واحبوني كثيراً.. الآن سأتفرغ لفني ولمواصلة انجاز مهمتي في عالم الشعر والفن بعد ان قدمت نحو «522» اغنية حتى الآن واذا سألتني لماذا لم اجمع عملي في ديوان «وهو سؤال الاعلام المعتاد» الموجه لي.
كيف تصور لنا الفن الذي تركض في عوالمه؟ وهل تتحدث الايطالية طالما ان دراستك بالايطالية.
- الفن ميراث ابداعي ورثناه من اهالينا واساتذتنا بالنسبة للغات انا اتحدث وبشكل جيد الايطالية والانجليزية والالمانية والفرنسية والاسبانية الى جانب لغتي الام لغة الضاد كما اني عملت مديراً لشركة سيارات ايطالية «18» عاما في الشرق الاوسط.
ما الذي يميزك عن غيرك من ابناء اليمن؟
- مثلي مثلهم ربما اتميز بمجاورتي للسيد المبدع الشاعر والملح حسين ابو بكر المحضار رحمه الله حيث اني وهو من «الشحر» في حضرموت عام 1940 واعتقد اني نهلت الكثير من مدرسة الشحر في الفن والادب ومن استاذنا المحضار.
باختصار من انت؟
- انا واحد ممن احبوا الفن واعطوا ويعطون له بحب اما اجتماعيا فقد تزوجت اربع مرات ولي «14» ابنا وابنة 8 ذكور وست اناث موزعون في رقعة الارض الطويلة العريضة منهم «ابو فهمي» ويعيش في النرويج وعبدالعزيز مدير سامسونج في عدن وياسر دبلوم تجارة وغالب دبلوم هندسة معمارية ورويدا دكتوراة في اللغة الفرنسية وخالد محام في دولة الامارات العربية المتحدة.
وهل ربطك شيء مباشر بالمحضار؟
- نعم لحنت عددا من ابداعات المحضار منها «وراسك ياعديل الروح» و«كل شيء فينا تغير» و«انكسار الموج يشبه انكساري».