رجحت مصادر قريبة من المشير عبدالفتاح السيسي، بقاء المهندس إبراهيم محلب على رأس الحكومة المصرية الجديدة التي سيشكلها الرئيس المصري بعد أدائه اليمين الدستورية، إلا أنها ألمحت لـ«عكاظ» إلى أن رئيس المخابرات العامة الأسبق اللواء مراد موافي ينافسه على هذا المنصب.
وتطرح التكهنات التي بدأت تتزايد في الغرف المغلقة منذ إعلان المؤشرات الإحصائية وفوز السيسي في الانتخابات الرئاسية، اسم المنسق العام لحملته السفير محمود كارم لتولي حقيبة الخارجية أو منصب تنفيذي ضمن مستشاري الرئيس فيما يتعلق بملف الخارجية.
والاسم الثاني الذى برز ضمن بورصة التكهنات كان عمرو موسى، أبرز الداعمين للمشير السيسي، والذي أجمعت الآراء وتسريباتها، بأنه مرشح لمنصب مساعد الرئيس للعلاقات الدولية، وذلك لما يتمتع به من قبول وعلاقات بالمجتمع الدولي والعربي.
ويأتي المنصب الأهم وهو «رئيس الديوان» والذي يتطلب شخصية لها خلفية عسكرية والذي في الغالب سيكون لشخص قريب من السيسي، كون رأس هذا المنصب يتبعه كل صغيرة وكبيرة بالقصر بما فيه الحرس الجمهوري، فهذا المنصب لا يحبذ له، حسب الترشيحات أن يتولاه شخص مدني لوجود حساسيات، وطبيعة عمل الشخصية المدنية والمختلفة كثيرا عن الشخصيات ذات الخلفية العسكرية.
وتطرح التكهنات التي بدأت تتزايد في الغرف المغلقة منذ إعلان المؤشرات الإحصائية وفوز السيسي في الانتخابات الرئاسية، اسم المنسق العام لحملته السفير محمود كارم لتولي حقيبة الخارجية أو منصب تنفيذي ضمن مستشاري الرئيس فيما يتعلق بملف الخارجية.
والاسم الثاني الذى برز ضمن بورصة التكهنات كان عمرو موسى، أبرز الداعمين للمشير السيسي، والذي أجمعت الآراء وتسريباتها، بأنه مرشح لمنصب مساعد الرئيس للعلاقات الدولية، وذلك لما يتمتع به من قبول وعلاقات بالمجتمع الدولي والعربي.
ويأتي المنصب الأهم وهو «رئيس الديوان» والذي يتطلب شخصية لها خلفية عسكرية والذي في الغالب سيكون لشخص قريب من السيسي، كون رأس هذا المنصب يتبعه كل صغيرة وكبيرة بالقصر بما فيه الحرس الجمهوري، فهذا المنصب لا يحبذ له، حسب الترشيحات أن يتولاه شخص مدني لوجود حساسيات، وطبيعة عمل الشخصية المدنية والمختلفة كثيرا عن الشخصيات ذات الخلفية العسكرية.