كشف لـ«عكاظ الأسبوعية» القنصل الفرنسي في جدة الدكتور لويس بلين عن نمو مطرد في عدد السياح السعوديين إلى فرنسا، إذ تم إصدار 45 ألف تأشيرة العام الماضي، مضيفا أن هناك تدفقا للسياح السعوديين إلى فرنسا خلال السنوات الخمس الماضية، وعملت القنصلية على تمديد مدد التأشيرات من سنة إلى ثلاث سنوات، والتعامل مع مركز إصدار التأشيرات (اعتماد) تحسن كثيرا في السنتين الأخيرتين.
لويس بلين ذكر أن رجال الأعمال السعوديين يمنحون تأشيرات طويلة الأمد، وخصص لهم قسم استقبال طبقا للاتفاقية مع الغرفة التجارية الصناعية في جدة، وكل أعضاء الغرفة لديهم أفضلية في مجال التأشيرات، وحتى الجمعية السعودية الفرنسية لرجال الأعمال لها أولوية أيضا. وقال إن مدة الحصول على التأشيرة لا تتجاوز ثلاثة أيام، مباركا ــ في الوقت ذاته ــ افتتاح المبنى الجديد لمركز اعتماد، وهو الأمر الذي سيحسن ظروف العمل ويقضي على الزحام.
القنصل الفرنسي لفت إلى عدم وجود أية صعوبات في الحصول على التأشيرة والسفر إلى فرنسا، مبينا أن «منطقة شينجن» التي تضم دول أوروبا لها شروط محددة في منح التأشيرات، لكن المسافر الذي تكون وجهته الرئيسية فرنسا يخرج من بوابة فرنسا في مكتب الاعتماد، بينما الذي يقصد ألمانيا يذهب من مكتب الاعتماد في ألمانيا، وواصل قائلا: الوجهة الرئيسية هي البلد التي ينوي أن يبقى فيها المسافر أطول فترة خلال سفره إلى أوروبا، فمثلا حين يذهب ليومين إلى ألمانيا وأسبوع في فرنسا، فوجهته الرئيسية ستكون في هذه الحالة هي فرنسا، وبالتالي يطلب منها التأشيرة. القنصل الفرنسي وصف إقبال السعوديين على بلاده بأنه هائل، وأضاف: نحن مندهشون بالعدد الكبير من زوار فرنسا، خصوصا أهل جدة، وأضاف ممازحا: يذهبون إلى فرنسا أكثر مني، معتبرا أن هناك مناطق سياحية في باريس عرفها من السعوديين الذين باتوا يعرفون عن فرنسا كثيرا.
لويس بلين ذكر أن رجال الأعمال السعوديين يمنحون تأشيرات طويلة الأمد، وخصص لهم قسم استقبال طبقا للاتفاقية مع الغرفة التجارية الصناعية في جدة، وكل أعضاء الغرفة لديهم أفضلية في مجال التأشيرات، وحتى الجمعية السعودية الفرنسية لرجال الأعمال لها أولوية أيضا. وقال إن مدة الحصول على التأشيرة لا تتجاوز ثلاثة أيام، مباركا ــ في الوقت ذاته ــ افتتاح المبنى الجديد لمركز اعتماد، وهو الأمر الذي سيحسن ظروف العمل ويقضي على الزحام.
القنصل الفرنسي لفت إلى عدم وجود أية صعوبات في الحصول على التأشيرة والسفر إلى فرنسا، مبينا أن «منطقة شينجن» التي تضم دول أوروبا لها شروط محددة في منح التأشيرات، لكن المسافر الذي تكون وجهته الرئيسية فرنسا يخرج من بوابة فرنسا في مكتب الاعتماد، بينما الذي يقصد ألمانيا يذهب من مكتب الاعتماد في ألمانيا، وواصل قائلا: الوجهة الرئيسية هي البلد التي ينوي أن يبقى فيها المسافر أطول فترة خلال سفره إلى أوروبا، فمثلا حين يذهب ليومين إلى ألمانيا وأسبوع في فرنسا، فوجهته الرئيسية ستكون في هذه الحالة هي فرنسا، وبالتالي يطلب منها التأشيرة. القنصل الفرنسي وصف إقبال السعوديين على بلاده بأنه هائل، وأضاف: نحن مندهشون بالعدد الكبير من زوار فرنسا، خصوصا أهل جدة، وأضاف ممازحا: يذهبون إلى فرنسا أكثر مني، معتبرا أن هناك مناطق سياحية في باريس عرفها من السعوديين الذين باتوا يعرفون عن فرنسا كثيرا.