تصوير ونحت وجرافيك في معرض مختارات عربية الذي أقيم في صالة أتيليه للفنون الجميلة في جدة وجمع مجموعة من أشهر التشكيليين السعوديين والعرب وأطلقته سيدة الأعمال نادية الزهير للسيدات وطه صبان للرجال بحضور محبي ومتذوقي الفنون البصرية وعدد من النقاد والإعلاميين، الذي يستمر لمدة شهر كامل، وتتخلله عدة ندوات فنية اضافة الى حوار تشكيلي مفتوح حول المعرض يلقى فيه الضوء على الأعمال المشاركة في المعرض من التصوير والنحت بمشاركة الناقدين الدكتور أحمد سماحة وعبدالله إدريس ويديره هشام قنديل.
وأكد الناقد والفنان السعودي عبدالله إدريس أن معرض «مختارات عربية» يتمظهر في ذائقة تستدعي الجمهور ليتعاطى معه ويخلق نوعا جديدا من الحوار يسهم في تغذية المحيط البصري بذاكرة لونية بلاغية تستفيد منها الساحة التشكيلية، فهو حراك نشط رغم ما يعتريه من انتقادات كأي معرض يولد في بيئة فنية وثقافية، بينما يرى هشام قنديل مدير الأتيليه وصاحب فكرة المعرض أن الفن يبقى سفيرا فوق العادة يفرد سجادة طويلة للالتقاء العربي، فاتحا لآفاق رحبة وسيعة لا تضيق أبدا بالمحبين، ناثرا شذرات من الإبداع الإنساني الجميل، داعما لكل معاني الخير والحق والجمال ليثبت دوما أن المبدعين في طليعة الفاعلين المؤثرين بكل قيمه النبيلة في تاريخ أمتهم وحاضرهم.
وشارك في المعرض الفنانون طه الصبان وعبدالله الشلتي وعبدالله حماس وفهد الحجيلان وعبدالله إدريس وعبدالله الشلتي وعبدالرحمن المغربي وعلا حجازي وريم الديني وفيصل الخديدي ومحمد الثقفي وفهد خليف ومحمد الشهري وزهرة أبوعلي ووهيب زقزوق ومحمد الرباط وفايز أبوهريس وسعيد العلاوي ومحمد غبرة ومحمد الخبتي ومحمد غبرة وعبدالله بن صقر وصالح الشهري ومشاعل الكليب من السعودية، ومن الدول العربية فرغلي عبدالحفيظ وعادل السيوي وبول جرجسيان وعمر النجدي وجورج بهجوري وانجي افلاطون وعطيات السيد وحلمي التوني ومصطفى الرزاز وعلي حسان والحسيني علي وأحمد عبدالكريم وعماد إبراهيم وغادة النجار ومحمد نصر الله وخلود أبوحجلة ودينا دعبوب من الأردن وخالد الرز وراما خالد الرز ولميس الحموي وساندي أحمد وأحمد دبا وعمر صبير وإدريس وعوض أبوصلاح وسعدي العكبي وعبدالعزيز بوبي والفنان المغربي محمد الشهدي وصادق غالب ومريم بفلح ولمياء غرز الدين وغادة المعوشي.
وأكد الناقد والفنان السعودي عبدالله إدريس أن معرض «مختارات عربية» يتمظهر في ذائقة تستدعي الجمهور ليتعاطى معه ويخلق نوعا جديدا من الحوار يسهم في تغذية المحيط البصري بذاكرة لونية بلاغية تستفيد منها الساحة التشكيلية، فهو حراك نشط رغم ما يعتريه من انتقادات كأي معرض يولد في بيئة فنية وثقافية، بينما يرى هشام قنديل مدير الأتيليه وصاحب فكرة المعرض أن الفن يبقى سفيرا فوق العادة يفرد سجادة طويلة للالتقاء العربي، فاتحا لآفاق رحبة وسيعة لا تضيق أبدا بالمحبين، ناثرا شذرات من الإبداع الإنساني الجميل، داعما لكل معاني الخير والحق والجمال ليثبت دوما أن المبدعين في طليعة الفاعلين المؤثرين بكل قيمه النبيلة في تاريخ أمتهم وحاضرهم.
وشارك في المعرض الفنانون طه الصبان وعبدالله الشلتي وعبدالله حماس وفهد الحجيلان وعبدالله إدريس وعبدالله الشلتي وعبدالرحمن المغربي وعلا حجازي وريم الديني وفيصل الخديدي ومحمد الثقفي وفهد خليف ومحمد الشهري وزهرة أبوعلي ووهيب زقزوق ومحمد الرباط وفايز أبوهريس وسعيد العلاوي ومحمد غبرة ومحمد الخبتي ومحمد غبرة وعبدالله بن صقر وصالح الشهري ومشاعل الكليب من السعودية، ومن الدول العربية فرغلي عبدالحفيظ وعادل السيوي وبول جرجسيان وعمر النجدي وجورج بهجوري وانجي افلاطون وعطيات السيد وحلمي التوني ومصطفى الرزاز وعلي حسان والحسيني علي وأحمد عبدالكريم وعماد إبراهيم وغادة النجار ومحمد نصر الله وخلود أبوحجلة ودينا دعبوب من الأردن وخالد الرز وراما خالد الرز ولميس الحموي وساندي أحمد وأحمد دبا وعمر صبير وإدريس وعوض أبوصلاح وسعدي العكبي وعبدالعزيز بوبي والفنان المغربي محمد الشهدي وصادق غالب ومريم بفلح ولمياء غرز الدين وغادة المعوشي.