الغياب عن الألقاب منذ 21 عاما يعزز الانتقادات، واعتبر خورخي فالدانو أحد المساهمين بلقب مونديال 1986، والمسؤول السابق في نادي ريال مدريد الإسباني «أن كرة القدم الأرجنتينية فقدت الحب للكرة، إشارة على تراجع مستوى الكرة الأرجنتينية التي فقدت قوتها، هناك عدد قليل من اللاعبين الذين يتألقون، أعتقد بأننا في حالة ركود».
في البرازيل، ستخوض الأرجنتين النهائيات برباعي هجومي ناري يتكون من ميسي وسيرجيو أغويرو (مانشستر سيتي الإنكليزي) وأنخل دي ماريا (ريال مدريد) وهيغواين (نابولي الإيطالي)، إلى جانب مهاجمين احتياطيين لا يقلون شأنا كإيزيكييل لافيتزي (باريس سان جرمان الفرنسي) ورودريغو بالاسيو (انتر ميلان الإيطالي).
في المقابل، لم يتم استدعاء كارلوس تيفيز الملقب بـ «لاعب الشعب» منذ 3 أعوام على الرغم من عروضه الجيدة مع فريقه السابق مانشستر سيتي والحالي يوفنتوس الإيطالي.
كما تملك الأرجنتين خط وسط دفاعي من الطراز الرفيع بتواجد فرناندو غاغو (بوكا جونيورز) وخافيير ماسكيرانو (برشلونة)، بيد أن التخوف كبير جدا بخصوص خط الدفاع.
جدد سابيلا الثقة في سيرخيو روميرو الذي لازم مقاعد الاحتياط أغلب فترات الموسم مع فريقه موناكو الفرنسي.
ويعتبر قطبا الدفاع فيديريكو فرنانديز (خيتافي الإسباني) وايزيكييل غاراي (بنفيكا البرتغالي) مع روميرو الحلقة الأضعف في خط دفاع المنتخب، كما أن المدافعين الأيمن والأيسر بابلو زاباليتا (مانشستر سيتي) وماركوس روخو (سبورتينغ لشبونة البرتغالي) لا يطمئنان من الناحية الدفاعية على الرغم من مساهمتهما الكبيرة من الناحية الهجومية.
وأوضح فالدانو «ما ينقصنا في خط الدفاع هو قائد ولاعب قادر على فرض سلطته. اليوم لا نملك دانيال باساريلا (قائد منتخب 1978) أو أوسكار روجيرو (1986)، لاعب مقاتل قادر على بث الحماس والروح في قلوب اللاعبين خلال اللحظات الصعبة».
مصير الأرجنتين هو المجد في حال إحراز اللقب، والجحيم في حال الإقصاء المبكر. في حال التتويج يوم 13 تموز/يوليو على ملعب ماراكانا سيعشق ميسي ورفاقه مثل إلهة حية.
إذا سجلت الأرجنتين خيبة أمل جديدة، فإنه يتعين على اللاعبين الـ 23 مواجهة استياء 41 مليون أرجنتيني، وأن يصلون من أجل ألا يزرع «البارابرافاس» (الهوليغانز) الفوضى في البرازيل مثلما يفعلون في الملاعب الأرجنتينية التي تشهد بانتظام تصفية حسابات.
في البرازيل، ستخوض الأرجنتين النهائيات برباعي هجومي ناري يتكون من ميسي وسيرجيو أغويرو (مانشستر سيتي الإنكليزي) وأنخل دي ماريا (ريال مدريد) وهيغواين (نابولي الإيطالي)، إلى جانب مهاجمين احتياطيين لا يقلون شأنا كإيزيكييل لافيتزي (باريس سان جرمان الفرنسي) ورودريغو بالاسيو (انتر ميلان الإيطالي).
في المقابل، لم يتم استدعاء كارلوس تيفيز الملقب بـ «لاعب الشعب» منذ 3 أعوام على الرغم من عروضه الجيدة مع فريقه السابق مانشستر سيتي والحالي يوفنتوس الإيطالي.
كما تملك الأرجنتين خط وسط دفاعي من الطراز الرفيع بتواجد فرناندو غاغو (بوكا جونيورز) وخافيير ماسكيرانو (برشلونة)، بيد أن التخوف كبير جدا بخصوص خط الدفاع.
جدد سابيلا الثقة في سيرخيو روميرو الذي لازم مقاعد الاحتياط أغلب فترات الموسم مع فريقه موناكو الفرنسي.
ويعتبر قطبا الدفاع فيديريكو فرنانديز (خيتافي الإسباني) وايزيكييل غاراي (بنفيكا البرتغالي) مع روميرو الحلقة الأضعف في خط دفاع المنتخب، كما أن المدافعين الأيمن والأيسر بابلو زاباليتا (مانشستر سيتي) وماركوس روخو (سبورتينغ لشبونة البرتغالي) لا يطمئنان من الناحية الدفاعية على الرغم من مساهمتهما الكبيرة من الناحية الهجومية.
وأوضح فالدانو «ما ينقصنا في خط الدفاع هو قائد ولاعب قادر على فرض سلطته. اليوم لا نملك دانيال باساريلا (قائد منتخب 1978) أو أوسكار روجيرو (1986)، لاعب مقاتل قادر على بث الحماس والروح في قلوب اللاعبين خلال اللحظات الصعبة».
مصير الأرجنتين هو المجد في حال إحراز اللقب، والجحيم في حال الإقصاء المبكر. في حال التتويج يوم 13 تموز/يوليو على ملعب ماراكانا سيعشق ميسي ورفاقه مثل إلهة حية.
إذا سجلت الأرجنتين خيبة أمل جديدة، فإنه يتعين على اللاعبين الـ 23 مواجهة استياء 41 مليون أرجنتيني، وأن يصلون من أجل ألا يزرع «البارابرافاس» (الهوليغانز) الفوضى في البرازيل مثلما يفعلون في الملاعب الأرجنتينية التي تشهد بانتظام تصفية حسابات.