عبر ممثلو الدول العربية في مجلس الشباب العربي للتنمية المتكاملة التابع لجامعة الدول العربية بالقاهرة عن شكرهم وتقديرهم لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز على موافقته الكريمة لإنشاء كرسي الملك عبدالله بن عبدالعزيز للسلام العالمي في جامعة الأمير محمد بن فهد.
وأوضح محمد بن عايض الهاجري ممثل المملكة رئيس التعليم في مجلس الشباب العربى، أن موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز على إنشاء كرسي للسلام العالمي في جامعة الأمير محمد بن فهد تأتي امتدادا لجهوده حفظه الله في إيجاد التعايش السلمي بين شعوب العالم وتعزيز الحوار بين الأديان ونشر السلام على بقاع الأرض، مؤكدا أن المملكة تعد نموذجا في تحقيق الأمن والأمان والتي تنعم بهما وأن الكرسي سيقوم بوضع استراتيجيات للسلام العالمي لكونه مطلبا إنسانيا عادلا للجميع. وأضاف «الكرسي سيعمل على نطاق محلي وعالمي حيث صيغت رؤية الكرسي لخدمة مفهوم السلام العالمي كمفهوم واسع يشمل الاقتصاد والسياسة والتعليم والشباب والحوار بين الثقافات وهو امتداد لمبادرات خادم الحرمين الشريفين من مركز الملك عبدالله للحوار العالمي ومبادرته للتقريب بين المذاهب العالمية ويعتبر الكرسي مكملا لها».
وأوضح محمد بن عايض الهاجري ممثل المملكة رئيس التعليم في مجلس الشباب العربى، أن موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز على إنشاء كرسي للسلام العالمي في جامعة الأمير محمد بن فهد تأتي امتدادا لجهوده حفظه الله في إيجاد التعايش السلمي بين شعوب العالم وتعزيز الحوار بين الأديان ونشر السلام على بقاع الأرض، مؤكدا أن المملكة تعد نموذجا في تحقيق الأمن والأمان والتي تنعم بهما وأن الكرسي سيقوم بوضع استراتيجيات للسلام العالمي لكونه مطلبا إنسانيا عادلا للجميع. وأضاف «الكرسي سيعمل على نطاق محلي وعالمي حيث صيغت رؤية الكرسي لخدمة مفهوم السلام العالمي كمفهوم واسع يشمل الاقتصاد والسياسة والتعليم والشباب والحوار بين الثقافات وهو امتداد لمبادرات خادم الحرمين الشريفين من مركز الملك عبدالله للحوار العالمي ومبادرته للتقريب بين المذاهب العالمية ويعتبر الكرسي مكملا لها».