بمتابعة شخصية من محافظ الطائف فهد بن عبدالعزيز بن معمر، اعتمد مدير الشؤون الصحية بالطائف الدكتور معتوق بن محمد العصيمي خطة الصيف لهذا العام.
وأوضح مدير إدارة الطوارئ والأزمات المشرف على تنفيذ الخطة الميدانية سعيد الزهراني أن الخطة التي يتم البدء فيها اعتبارا من 10 الشهر الجاري وتستمر حتى نهاية شوال المقبل، تشتمل على رفع الجاهزية في كافة المستشفيات خاصة أقسام الطوارئ، في المستشفيات الطرفية الواقعة على الطرقات المختلفة، وتشغيل المراكز الصحية في كل من العطيف، المطار، السيل الكبير، الهدا، الشفاء على مدار الساعة، وتشغيل مركز صحي السر على طريق الجنوب من 8 صباحا وحتى منتصف الليل، ويراعى في ذلك دوام شهر رمضان المبارك، مع استمرار المركز الصحي في الفيصلية، والمركز الصحي في وسط المدينة في العمل من 8 صباحا وحتى منتصف الليل، ويراعى في ذلك دوام رمضان، وتجهيز فرق طبية في جميع المستشفيات الحكومية والأهلية والمراكز المناوبة على مدار الساعة تحسبا لأئ طارئ، وذلك بمعدل فرقتين طبيتين متحركتين في المستشفيات الكبيرة وهي الملك عبدالعزيز، الملك فيصل، مستشفى الأطفال، مستشفى الصدرية، مستشفى النفسية، وفرقة طبية في جميع المستشفيات الطرفية.
وأشار الزهراني إلى إمكانية زيادة العدد في حالة الحاجة من خلال الاستدعاء للأطباء والممارسين الصحيين والسائقين، وتوفير كميات من الدم ومشتقاته في كافة بنوك الدم تحسبا لأي طارئ، وتنفيذ حملات صحية توعوية في مواقع مختارة سواء الأسواق أو المتنزهات أو الحدائق العامة، لافتا إلى أن الخطة اشتملت على المهام المطلوبة من كل إدارة حتى يتم تنفيذ الخطة بالشكل المطلوب، مؤكدا أن الخطة ركزت على توفير الخدمات العلاجية في المواقع السياحية المهمة مثل الهدا، والشفا، وعلى الطرقات التي يسلكها زوار الطائف الكرام أو المعتمرون في طريقهم إلى مكة المكة أو أثناء العودة، مفيدا أن الخدمات العلاجية والإسعافية تقدم على طريق الرياض من خلال مستشفيات ظلم، المويه، العطيف، ومركز صحي المطار، وعلى طريق السيل من خلال مركز صحي السيل، وطريق الهدا - مكة من خلال مركز صحي الهدا، وعلى طريق الجنوب من خلال مستشفى قيا بالحارث، والطريق السياحي من خلال مستشفيات السحن بني سعد، ميسان، القريع بني مالك، إضافة إلى المستشفيات الطرفية الأخرى الموجودة في رنية، تربة، الخرمة.
وأوضح مدير إدارة الطوارئ والأزمات المشرف على تنفيذ الخطة الميدانية سعيد الزهراني أن الخطة التي يتم البدء فيها اعتبارا من 10 الشهر الجاري وتستمر حتى نهاية شوال المقبل، تشتمل على رفع الجاهزية في كافة المستشفيات خاصة أقسام الطوارئ، في المستشفيات الطرفية الواقعة على الطرقات المختلفة، وتشغيل المراكز الصحية في كل من العطيف، المطار، السيل الكبير، الهدا، الشفاء على مدار الساعة، وتشغيل مركز صحي السر على طريق الجنوب من 8 صباحا وحتى منتصف الليل، ويراعى في ذلك دوام شهر رمضان المبارك، مع استمرار المركز الصحي في الفيصلية، والمركز الصحي في وسط المدينة في العمل من 8 صباحا وحتى منتصف الليل، ويراعى في ذلك دوام رمضان، وتجهيز فرق طبية في جميع المستشفيات الحكومية والأهلية والمراكز المناوبة على مدار الساعة تحسبا لأئ طارئ، وذلك بمعدل فرقتين طبيتين متحركتين في المستشفيات الكبيرة وهي الملك عبدالعزيز، الملك فيصل، مستشفى الأطفال، مستشفى الصدرية، مستشفى النفسية، وفرقة طبية في جميع المستشفيات الطرفية.
وأشار الزهراني إلى إمكانية زيادة العدد في حالة الحاجة من خلال الاستدعاء للأطباء والممارسين الصحيين والسائقين، وتوفير كميات من الدم ومشتقاته في كافة بنوك الدم تحسبا لأي طارئ، وتنفيذ حملات صحية توعوية في مواقع مختارة سواء الأسواق أو المتنزهات أو الحدائق العامة، لافتا إلى أن الخطة اشتملت على المهام المطلوبة من كل إدارة حتى يتم تنفيذ الخطة بالشكل المطلوب، مؤكدا أن الخطة ركزت على توفير الخدمات العلاجية في المواقع السياحية المهمة مثل الهدا، والشفا، وعلى الطرقات التي يسلكها زوار الطائف الكرام أو المعتمرون في طريقهم إلى مكة المكة أو أثناء العودة، مفيدا أن الخدمات العلاجية والإسعافية تقدم على طريق الرياض من خلال مستشفيات ظلم، المويه، العطيف، ومركز صحي المطار، وعلى طريق السيل من خلال مركز صحي السيل، وطريق الهدا - مكة من خلال مركز صحي الهدا، وعلى طريق الجنوب من خلال مستشفى قيا بالحارث، والطريق السياحي من خلال مستشفيات السحن بني سعد، ميسان، القريع بني مالك، إضافة إلى المستشفيات الطرفية الأخرى الموجودة في رنية، تربة، الخرمة.