أجمعت قيادات برلمانية وسياسية يمنية، على أن المملكة تدعم مصر حكومة وشعبا، قولا وفعلا، لإنقاذها وإخراجها من أزماتها الاقتصادية.
وأوضح البرلماني الشيخ صغير عزيز، أن المملكة تظل الدعم الرئيسي والمحوري للإسلام في مصر والمنطقة العربية، وتعمل بشكل يتواءم مع احتياجات المنطقة بكاملها، مؤكدا أن دور المملكة رائد ومحوري في مصر، بهدف تعزيز الأمن والسلام في مصر.
وقال: «مما لا شك فيه فإن المملكة عملت وبشكل فعلي على دعم مصر، لبقائها قوية ومستقرة، نظرا لما تمثله من أهمية كبوابة للعرب ولموقعها الاستراتيجي»، مشددا على ضرورة أن تعمل الأطراف العربية على دعم جهود المملكة في دعوتها لأصدقاء مصر لضرورة عقد مؤتمر خاص من أجل الخروج برؤية اقتصادية وتنموية ليس لمصر وحدها بل للأوطان العربية بكاملها.
وأشار إلى أن المرحلة الراهنة ستشهد المنطقة العربية المزيد من تعزيز السلام والاستقرار جراء النجاحات التي حققتها مصر على أرض الواقع، وذلك بفضل الدعم السخي الذي تقدمه حكومة خادم الحرمين لمصر وللأمة العربية بكاملها، خاصة أن من يريدون أن يجروا مناطقنا إلى الصراعات والاقتتال قد تلقوا ضربة قوية وكاسرة بفوز الرئيس السيسي برئاسة مصر.
من جهته، أعتبر البرلماني اليمني وأحد كبار مشايخ محافظة تعز عبدالسلام الدهبلي، أن فوز السيسي يمثل رسالة قوية لدعاة التخريب والإرهاب بأن زمن التطرف ولى وذهب، وبدأ العد التنازلي للحرية والديموقراطية وحرية الشعب والسلام وليس الاستسلام. وقال: إن ما تقوم به المملكة يؤكد مرارا أن المرحلة الراهنة هي مرحلة الفعل الحقيقي والعملي لتحقيق الاستقرار الشامل في المنطقة والقضاء على سلبيات الماضي بكل ما تحملها. وأوضح أن المملكة كان لها دور حقيقي في نقل المنطقة من الفوضى إلى السلام والاستقرار والتنمية.
بدوره، يرى المحلل السياسي الإعلامي أكرم الفهد، أن دور المملكة في مصر مشهود له بالحرص على الاستقرار والتطور والازدهار لمصر والأمة العربية والإسلامية بكاملها، ونظرا لما تحمله من مسؤولية على عاتقها كأكبر دولة عربية وزعيمة الأمة الإسلامية بكاملها كانت الأولى في دعم الشعب المصري.
وأوضح البرلماني الشيخ صغير عزيز، أن المملكة تظل الدعم الرئيسي والمحوري للإسلام في مصر والمنطقة العربية، وتعمل بشكل يتواءم مع احتياجات المنطقة بكاملها، مؤكدا أن دور المملكة رائد ومحوري في مصر، بهدف تعزيز الأمن والسلام في مصر.
وقال: «مما لا شك فيه فإن المملكة عملت وبشكل فعلي على دعم مصر، لبقائها قوية ومستقرة، نظرا لما تمثله من أهمية كبوابة للعرب ولموقعها الاستراتيجي»، مشددا على ضرورة أن تعمل الأطراف العربية على دعم جهود المملكة في دعوتها لأصدقاء مصر لضرورة عقد مؤتمر خاص من أجل الخروج برؤية اقتصادية وتنموية ليس لمصر وحدها بل للأوطان العربية بكاملها.
وأشار إلى أن المرحلة الراهنة ستشهد المنطقة العربية المزيد من تعزيز السلام والاستقرار جراء النجاحات التي حققتها مصر على أرض الواقع، وذلك بفضل الدعم السخي الذي تقدمه حكومة خادم الحرمين لمصر وللأمة العربية بكاملها، خاصة أن من يريدون أن يجروا مناطقنا إلى الصراعات والاقتتال قد تلقوا ضربة قوية وكاسرة بفوز الرئيس السيسي برئاسة مصر.
من جهته، أعتبر البرلماني اليمني وأحد كبار مشايخ محافظة تعز عبدالسلام الدهبلي، أن فوز السيسي يمثل رسالة قوية لدعاة التخريب والإرهاب بأن زمن التطرف ولى وذهب، وبدأ العد التنازلي للحرية والديموقراطية وحرية الشعب والسلام وليس الاستسلام. وقال: إن ما تقوم به المملكة يؤكد مرارا أن المرحلة الراهنة هي مرحلة الفعل الحقيقي والعملي لتحقيق الاستقرار الشامل في المنطقة والقضاء على سلبيات الماضي بكل ما تحملها. وأوضح أن المملكة كان لها دور حقيقي في نقل المنطقة من الفوضى إلى السلام والاستقرار والتنمية.
بدوره، يرى المحلل السياسي الإعلامي أكرم الفهد، أن دور المملكة في مصر مشهود له بالحرص على الاستقرار والتطور والازدهار لمصر والأمة العربية والإسلامية بكاملها، ونظرا لما تحمله من مسؤولية على عاتقها كأكبر دولة عربية وزعيمة الأمة الإسلامية بكاملها كانت الأولى في دعم الشعب المصري.