وقعت مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع (موهبة) ومدارس الأندلس الأهلية مذكرة تفاهم مع مدارس الأندلس الأهلية تحت مسمى (منحة الأندلس)، تقوم بمقتضاها المدارس بتقديم 116 منحة دراسية مجانية لطلاب وطالبات موهبة من المرشحين حسب مقياس موهبة (المشروع الوطني للتعرف على الموهوبين) بدءا من العام الدراسي المقبل 2014 – 2015م.
وأوضح نائب الأمين العام الدكتور عادل القعيد ممثل موهبة، أن الاتفاقية تعد امتدادا للشراكة القائمة بين الجانبين وثقة مدارس الأندلس فيما تقدمة (موهبة) من برامج واعدة في مجال رعاية الموهوبين واتباعها لمنهجية علمية دقيقة وثابتة في اكتشافهم ورعايتهم، وتأتي من منطلق المسؤولية المجتمعية لمدارس الأندلس ومساهمتها الصادقة في الجهد الوطني المشترك لرعاية هذه الفئة التي ستدعم تحول مجتمع المملكة إلى مجتمع معرفي مبدع تتحقق فيه التنمية المستدامة.
من جانب آخر، أكد المشرف العام على مدارس الأندلس الأهلية عبدالغني الخريجي، على أهمية دعم الموهبة الوطنية بكافة السبل المتاحة معتبرا ذلك واجبا وطنيا تجاه أبناء وبنات الوطن، وقال: تربطنا شراكه إستراتيجية مع (موهبة) لدورها الفعال في رعاية الموهوبين وذلك إيماناً من المؤسسة برسالة موهبة في دعم الأجيال الشابة، وفي الحقيقة ما قدمته المدارس للموهوبين يعتبر واجبا وطنيا فنحن حريصون على تبني الطاقات الشابة بمختلف مجالاتهم وتخصصاتهم حتى نستطيع تخريج جيل وطني نفخر به دائما، وذلك ينبثق من إيمان المدارس التام بأهمية الاستثمار في الموهوبين من طلاب وطالبات الوطن.
وأوضح نائب الأمين العام الدكتور عادل القعيد ممثل موهبة، أن الاتفاقية تعد امتدادا للشراكة القائمة بين الجانبين وثقة مدارس الأندلس فيما تقدمة (موهبة) من برامج واعدة في مجال رعاية الموهوبين واتباعها لمنهجية علمية دقيقة وثابتة في اكتشافهم ورعايتهم، وتأتي من منطلق المسؤولية المجتمعية لمدارس الأندلس ومساهمتها الصادقة في الجهد الوطني المشترك لرعاية هذه الفئة التي ستدعم تحول مجتمع المملكة إلى مجتمع معرفي مبدع تتحقق فيه التنمية المستدامة.
من جانب آخر، أكد المشرف العام على مدارس الأندلس الأهلية عبدالغني الخريجي، على أهمية دعم الموهبة الوطنية بكافة السبل المتاحة معتبرا ذلك واجبا وطنيا تجاه أبناء وبنات الوطن، وقال: تربطنا شراكه إستراتيجية مع (موهبة) لدورها الفعال في رعاية الموهوبين وذلك إيماناً من المؤسسة برسالة موهبة في دعم الأجيال الشابة، وفي الحقيقة ما قدمته المدارس للموهوبين يعتبر واجبا وطنيا فنحن حريصون على تبني الطاقات الشابة بمختلف مجالاتهم وتخصصاتهم حتى نستطيع تخريج جيل وطني نفخر به دائما، وذلك ينبثق من إيمان المدارس التام بأهمية الاستثمار في الموهوبين من طلاب وطالبات الوطن.