اسم النجم عبدالمجيد عبدالله خرج من رحم نادي الاتحاد، أو اتحاد جدة كما يحلو للبعض اليوم تسميته، كان الطفل عبدالمجيد عبدالله الموهوب أطل بعنقه من حي السبيل أحد أحياء جدة الشعبية، حاملا حبه للرياضة وموهبته في الفن والموسيقى والغناء تحديدا، عشق الجمباز منذ البدايات وهو في الابتدائية، ثم ما لبث أن وجد نفسه واقفا أمام بوابة الأصفر والأسود في موقع النادي القديم في البغدادية الشرقية من أجل الجمباز، إلا أنه وجد النشاط الثقافي في النادي منتظرا له وتحديدا الفنان نجيب السراج الذي تلقف موهبته وقدمه في حفل النادي بمناسبة اليوبيل الذهبي للنادي (مرور 50 عاما على تأسيسه)، بعد ذلك عرض موهبته في الغناء على الفنان الكبير طاهر حسين، والذي أعجب بما له من إمكانات إلا أنه قال له يومها، اذهب لتهتم بدراستك وبعد عشر سنوات عد إلي وستصبح نجما كبيرا!.
وبعد ذلك الحفل وما وجد من صدى كانت بوصلة النجومية عنده اتجهت إلى الفن ممارسة، إلا أن الرياضة ظلت عشقا في دواخله، سألناه عن المونديال الذي تدور رحى مواجهاته في دوري المجموعات في البرازيل اليوم فقال:الملفت حتى الآن أن المستوى الفني لكرة العالم كل العالم أصبح عاليا جدا، فكل المباريات منذ الافتتاح صاحبها الإمتاع وعدم توقع الفائز بدقة، ودليل ذلك فوز كوستاريكا على الأورجواي الحاصلة على أول كأس للعالم عند تأسيس المسابقة 1930، والتي تحولت إلى عقدة لم تستطع فك شفرتها، كذلك فوز هولندا العريض جدا على الثيران أبطال العالم والذين لا أعتقد أن من المستبعد عودتهم في حال فوزهم على أستراليا وتشيلي وهو أمر غير مستبعد ووصولهم لدوري الـ 16، على العموم استمتعت جدا بمباراة إنجلترا وإيطاليا والتي اعتبرها حتى اليوم هي الأكثر متعة وقوة وندية وشهدت أجمل الأهداف –التي لم تسجل– حتى الآن وأقصد هنا كرة بالوتيلي (اللوب) التي أنقذها المدافع الإنجليزي من حلق المرمى، وهنا ربما رافق النحس الفريق الإنجليزي في هذا المونديال منذ فوزه في البطولة الوحيدة له في العام 1966، لأن أمامه مباراة مع الأسد الجريح الأورجواي وأمامه توثب من المنتشي جدا كوستاريكا.
وعن مباراة الليلة قال عبدالمجيد: أعتقد أن اليوم هو يوم الماكينة الألمانية رغم قوة البرتغال وتميز كريستيانو رونالدو، وأعتقد أن الألمان هم من سيحلق في البرازيل اليوم رغم أن الجمهور بلا شك سيكون في صالح البرتغال التي تتكلم البرازيل لغتها وحيدة بين دول امريكا اللاتينية (البلد المستضيف)، ربما نستمتع بألعاب وفنيات كريستيانو رونالدو، ولكن لدي إحساس قوي رغم تميز رونالدو وعامل الجمهور أن الليلة ستكون ألمانية، أيضا إيران ونيجيريا أتوقع أن نشاهد مباراة ممتعة بين أسدي آسيا وإفريقيا، وفي الثالثة أرجح فوز غانا على أمريكا، لكن يظل طابع المفاجأة منتظرا.
وبعد ذلك الحفل وما وجد من صدى كانت بوصلة النجومية عنده اتجهت إلى الفن ممارسة، إلا أن الرياضة ظلت عشقا في دواخله، سألناه عن المونديال الذي تدور رحى مواجهاته في دوري المجموعات في البرازيل اليوم فقال:الملفت حتى الآن أن المستوى الفني لكرة العالم كل العالم أصبح عاليا جدا، فكل المباريات منذ الافتتاح صاحبها الإمتاع وعدم توقع الفائز بدقة، ودليل ذلك فوز كوستاريكا على الأورجواي الحاصلة على أول كأس للعالم عند تأسيس المسابقة 1930، والتي تحولت إلى عقدة لم تستطع فك شفرتها، كذلك فوز هولندا العريض جدا على الثيران أبطال العالم والذين لا أعتقد أن من المستبعد عودتهم في حال فوزهم على أستراليا وتشيلي وهو أمر غير مستبعد ووصولهم لدوري الـ 16، على العموم استمتعت جدا بمباراة إنجلترا وإيطاليا والتي اعتبرها حتى اليوم هي الأكثر متعة وقوة وندية وشهدت أجمل الأهداف –التي لم تسجل– حتى الآن وأقصد هنا كرة بالوتيلي (اللوب) التي أنقذها المدافع الإنجليزي من حلق المرمى، وهنا ربما رافق النحس الفريق الإنجليزي في هذا المونديال منذ فوزه في البطولة الوحيدة له في العام 1966، لأن أمامه مباراة مع الأسد الجريح الأورجواي وأمامه توثب من المنتشي جدا كوستاريكا.
وعن مباراة الليلة قال عبدالمجيد: أعتقد أن اليوم هو يوم الماكينة الألمانية رغم قوة البرتغال وتميز كريستيانو رونالدو، وأعتقد أن الألمان هم من سيحلق في البرازيل اليوم رغم أن الجمهور بلا شك سيكون في صالح البرتغال التي تتكلم البرازيل لغتها وحيدة بين دول امريكا اللاتينية (البلد المستضيف)، ربما نستمتع بألعاب وفنيات كريستيانو رونالدو، ولكن لدي إحساس قوي رغم تميز رونالدو وعامل الجمهور أن الليلة ستكون ألمانية، أيضا إيران ونيجيريا أتوقع أن نشاهد مباراة ممتعة بين أسدي آسيا وإفريقيا، وفي الثالثة أرجح فوز غانا على أمريكا، لكن يظل طابع المفاجأة منتظرا.