اعتمدت معظم الجامعات السعودية نظام التسجيل الموحد نتائج اختبارات القدرات والكفايات، ونظام السنة التحضيرية كأساس لتحديد التخصصات والمسارات التي يتم توجيه الطلاب والطالبات إليها، دون أن تكون رغبة الطالب هي الأساس!.
وعلى الرغم من هذه الإجراءات التي قد تحد من الطموحات والتطلعات؛ إلا أن هناك 10 مقترحات مجربة يمكن أن تساعد الطلاب والطالبات على اختيار التخصص الملائم، وتسهم في تحديد ملامح توجهاتهم المستقبلية.
1. حدد هدفك المستقبلي، وما الذي تطمح إليه بعد التخرج: وظيفة، مقدار الراتب، منصب، دراسات العليا، تجارة.
2. اعرف نفسك جيدا: قدراتك، ميولك، طموحاتك؛ فكلما توافقت القدرات والطموحات مع متطلبات التخصص زادت نسبة تكيفك معه، وتعلمت أكثر.
3. لا تجامل أحدا عند اختيار تخصصك: الوالدين، الأقارب، الأصدقاء، المجتمع، لكن هذا لا يعني الاستغناء عن مشورتهم، وتوجيهاتهم، والاستفادة من خبراتهم وتجاربهم. وتأكد أن اختيار التخصص للمجاملة قد يكلف صاحبه ترك الدراسة بعد قضاء سنوات في تخصص غير مرغوب، أو لايتلاءم مع قدراته العقلية وإمكاناته البدنية.
4. تعرف على الجامعة: الأنظمة واللوائح،تصنيفها ضمن ترتيب الجامعات،حصولها على الاعتماد الأكاديمي الوطني والعالمي، القبول والتسجيل، التخصصات المتوفرة، مدة الدراسة، السكن والبنية التحتية، إمكانية انتقال الطلاب والطالبات منها وإليها.
5. اختر التخصص الملائم للفرص الوظيفية المتاحة بعد التخرج.
6. تعرف على احتياجات سوق العمل، ومتطلبات خطط التنمية.
7. تفحص تقارير البطالة لتتعرف على التخصصات التي لم تجد لها فرصا ملائمة للتوظيف.
8. اجعل تخصصك امتدادا لهواية مفضلة لديك، أو مهنة تجيدها، فذلك أدعى لأن تبدع وتستمتع في دراستك.
9. إذا رغبت في التسجيل عن طريق النظام الموحد للجامعات رتب التخصصات المرغوبة حسب الأهمية أولا، وحسب الجامعة ثانيا.
10. تأكّد أنك غير مجبر على اختيار تخصص لايلائم رغبتك، ولا يتماشى مع طموحاتك وقدراتك؛ فليست المسألة مجرد الحصول على مقعد دراسي في الجامعة، بل اختيار مصيري يبنى عليه مستقبلك العلمي والعملي طوال حياتك.
كلمـة أخـيرة:
طريق الألف ميل يبدأ بخطوة اتخاذ قرار صحيح يمهد لك النجاح والوصول إلى هدفك المنشود.
وعلى الرغم من هذه الإجراءات التي قد تحد من الطموحات والتطلعات؛ إلا أن هناك 10 مقترحات مجربة يمكن أن تساعد الطلاب والطالبات على اختيار التخصص الملائم، وتسهم في تحديد ملامح توجهاتهم المستقبلية.
1. حدد هدفك المستقبلي، وما الذي تطمح إليه بعد التخرج: وظيفة، مقدار الراتب، منصب، دراسات العليا، تجارة.
2. اعرف نفسك جيدا: قدراتك، ميولك، طموحاتك؛ فكلما توافقت القدرات والطموحات مع متطلبات التخصص زادت نسبة تكيفك معه، وتعلمت أكثر.
3. لا تجامل أحدا عند اختيار تخصصك: الوالدين، الأقارب، الأصدقاء، المجتمع، لكن هذا لا يعني الاستغناء عن مشورتهم، وتوجيهاتهم، والاستفادة من خبراتهم وتجاربهم. وتأكد أن اختيار التخصص للمجاملة قد يكلف صاحبه ترك الدراسة بعد قضاء سنوات في تخصص غير مرغوب، أو لايتلاءم مع قدراته العقلية وإمكاناته البدنية.
4. تعرف على الجامعة: الأنظمة واللوائح،تصنيفها ضمن ترتيب الجامعات،حصولها على الاعتماد الأكاديمي الوطني والعالمي، القبول والتسجيل، التخصصات المتوفرة، مدة الدراسة، السكن والبنية التحتية، إمكانية انتقال الطلاب والطالبات منها وإليها.
5. اختر التخصص الملائم للفرص الوظيفية المتاحة بعد التخرج.
6. تعرف على احتياجات سوق العمل، ومتطلبات خطط التنمية.
7. تفحص تقارير البطالة لتتعرف على التخصصات التي لم تجد لها فرصا ملائمة للتوظيف.
8. اجعل تخصصك امتدادا لهواية مفضلة لديك، أو مهنة تجيدها، فذلك أدعى لأن تبدع وتستمتع في دراستك.
9. إذا رغبت في التسجيل عن طريق النظام الموحد للجامعات رتب التخصصات المرغوبة حسب الأهمية أولا، وحسب الجامعة ثانيا.
10. تأكّد أنك غير مجبر على اختيار تخصص لايلائم رغبتك، ولا يتماشى مع طموحاتك وقدراتك؛ فليست المسألة مجرد الحصول على مقعد دراسي في الجامعة، بل اختيار مصيري يبنى عليه مستقبلك العلمي والعملي طوال حياتك.
كلمـة أخـيرة:
طريق الألف ميل يبدأ بخطوة اتخاذ قرار صحيح يمهد لك النجاح والوصول إلى هدفك المنشود.