أغلق مؤشر سوق الأسهم السعودية أمس على ارتفاع طفيف بـ 6.16 نقطة بنسبة 0.10% عند مستوى 9648.26 نقطة، بتداولات تجاوزت 6.2 مليار ريال.
وشهدت تداولات ارتفاع أسهم 48 شركة في قيمتها، فيما تراجعت أسهم 94 شركة، كما تجاوز عدد الأسهم المتداولة اليوم 175.6 مليون سهم، توزعت على ما يقارب 124 ألف صفقة.
وجاءت أسهم شركات أسمنت أم القرى، وجزيرة تكافل، وأكسا التعاونية، وبترو رابغ، والعربي للتأمين، وولاء للتأمين الأكثر ارتفاعا اليوم (أمس) ، فيما جاءت أسهم شركات أنعام القابضة، والشرقية للتنمية، ووفا للتأمين، ونادك، والخليج للتدريب، وأسمنت المدينة على رأس الشركات الأكثر انخفاضا. أكد عضو مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة المدينة المنورة الدكتور بسام الميمني على أن سوق الأسهم السعودية لن يتأثر كثيرا بأي تدخل عسكري خارجي في العراق في إطار الأزمة التي تشهدها بعض المدن العراقية.
وقال: لعل ما يدلل على ذلك هو أن العراق تعرض في وقت سابق لعمليات عسكرية، وتدخلات مستمرة في شؤونه الداخلية، وما زال يعاني من وطأتها وتبعاتها المستمرة الأمر الذي لن يكون له تأثير قوي على السوق السعودية باستثناء ما يتعلق بالجانب النفطي الذي ربما يصاب ببعض التأثيرات بناء على ما تتأثر به أسواق النفط العالمية.
وذكر أن قوة نمو المشاريع المحلية انعكست إيجابا على سوق الأسهم الأمر الذي يشير إلى قوة الاقتصاد السعودي، مشيرا إلى أن هذه القوة تعطي نوعا من الغطاء الذي يضمن عدم تعرض السوق لموجات ارتدادية قوية ناجمة عن أي أزمة.
واعتبر أن إيجابية نتائج الربع الثاني المرتقبة قد تكون حافزا إضافيا لصعود المؤشر إلى مستويات جديدة، وقال: هذا سبب آخر لضعف تأثير الأزمة العراقية على السوق المحلية، ومن يحاول الربط بين الجانبين يكون ميالا أكثر إلى العامل النفسي لا الواقعي.
وشهدت تداولات ارتفاع أسهم 48 شركة في قيمتها، فيما تراجعت أسهم 94 شركة، كما تجاوز عدد الأسهم المتداولة اليوم 175.6 مليون سهم، توزعت على ما يقارب 124 ألف صفقة.
وجاءت أسهم شركات أسمنت أم القرى، وجزيرة تكافل، وأكسا التعاونية، وبترو رابغ، والعربي للتأمين، وولاء للتأمين الأكثر ارتفاعا اليوم (أمس) ، فيما جاءت أسهم شركات أنعام القابضة، والشرقية للتنمية، ووفا للتأمين، ونادك، والخليج للتدريب، وأسمنت المدينة على رأس الشركات الأكثر انخفاضا. أكد عضو مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة المدينة المنورة الدكتور بسام الميمني على أن سوق الأسهم السعودية لن يتأثر كثيرا بأي تدخل عسكري خارجي في العراق في إطار الأزمة التي تشهدها بعض المدن العراقية.
وقال: لعل ما يدلل على ذلك هو أن العراق تعرض في وقت سابق لعمليات عسكرية، وتدخلات مستمرة في شؤونه الداخلية، وما زال يعاني من وطأتها وتبعاتها المستمرة الأمر الذي لن يكون له تأثير قوي على السوق السعودية باستثناء ما يتعلق بالجانب النفطي الذي ربما يصاب ببعض التأثيرات بناء على ما تتأثر به أسواق النفط العالمية.
وذكر أن قوة نمو المشاريع المحلية انعكست إيجابا على سوق الأسهم الأمر الذي يشير إلى قوة الاقتصاد السعودي، مشيرا إلى أن هذه القوة تعطي نوعا من الغطاء الذي يضمن عدم تعرض السوق لموجات ارتدادية قوية ناجمة عن أي أزمة.
واعتبر أن إيجابية نتائج الربع الثاني المرتقبة قد تكون حافزا إضافيا لصعود المؤشر إلى مستويات جديدة، وقال: هذا سبب آخر لضعف تأثير الأزمة العراقية على السوق المحلية، ومن يحاول الربط بين الجانبين يكون ميالا أكثر إلى العامل النفسي لا الواقعي.